كيم كاردشيان تتألق بالجلد الأسود والظهر المكشوف
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تحرص نجمة تلفزيون الواقع الامريكي كيم كاردشيان على مواكبة أحدث صحيات الموضة، لتتألق بأحدث الموديلات التي تعكس أنوثتها ورقي ذوقها، وهذا ما جعلها محط أهتمام وإعجاب متابعيها إينما ظهرت.
وبدت عارضة الازياء العالمية بإطلالة لافته مثيرة، حيث ارتدت فستان طويل مجسم، بظهر مكشوف، صمم من الجلد باللون الاسود مما عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي بشكل مثير.
أما من الناحية الجمالية، اختار ترك خصلات شعرها للوراء بشكل جذاب ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا ولون النود في الشفاه.
من هى كيم كاردشيان
جدير بالذكر أن كيم كاردشيان ولدت في لوس أنجلوس في كاليفورنيا، وهي من أب أمريكي وأم أمريكية من أصل اسكتلندي، كما اكتسبت اهتمام الإعلام بها من خلال صداقتها مع باريس هيلتون حيث إنها من ساعدتها وقامت بتسليط الضوء عليها.
الحياة العملية لكيم كاردشيان
تتميز كيم كاردشيان بالعديد من المميزات، حيث إنها ليست ممثلة فقط، بل إنها أيضًا تعمل مصممة أزياء، وبجانب ذلك تعمل كموديل، منتجة تليفزيون، مغنية، ورائدة أعمال.
تزوجت كيم كاردشيان 3 مرات فكانت المرة الأولى عام 2000 من المنتج الموسيقي دامون توماس ولكن انفصلا في عام 2004، وتزوجت المرة الثانية لاعب كرة السلة كريس همفريو، ولكن انفصلا أيضا عام 2013، وتزوجت المرة الثالثة من مغني الراب المشهور كانييه ويست وأنجبت منه طفلا واسمته "سينيت" عام 2016، الي ان تم الطلاق مؤخراً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: کیم کاردشیان
إقرأ أيضاً:
النفط الأسود.. خريطة تهريب تبدأ من مصانع وهمية وتنتهي على ظهر ناقلات مجهولة
29 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: كشفت شركة تسويق النفط العراقية “سومو” عن تورط 11 ناقلة بحرية، سبع منها معروفة لديها وأربع لا تزال مجهولة الهوية، في عمليات تهريب واسعة للنفط الأسود عبر مينائي أم قصر وخور الزبير، وصولاً إلى المياه الإقليمية العراقية، في واحدة من أضخم فضائح التهريب التي يشهدها القطاع النفطي في البلاد.
وتمثل هذه المعطيات تحولاً خطيراً في بنية الاقتصاد غير الرسمي في العراق، حيث بات النفط الأسود، لا النفط الخام، هو المحرك الخفي لشبكات التهريب، مدعوماً بفجوة تسعيرية تتيح هوامش ربح مذهلة، فالعراق ينتج سنوياً ما يقارب 18 مليون طن من النفط الأسود، ويصدر منها رسمياً 12 مليون طن، بينما تُستهلك الكميات المتبقية أو تُهرّب بأساليب منظمة تبدأ من المصانع وتمر عبر الصهاريج وتنتهي على متن الناقلات.
ويكمن جوهر المشكلة، بحسب الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، في ما سماه بـ”الاقتصاد الزائف للمصانع الوهمية”، إذ تستلم المصانع الإنشائية، لاسيما مصانع الطابوق والإسمنت، أكثر من 9 ملايين لتر يومياً من النفط الأسود بأسعار مدعومة تصل إلى 100 ألف دينار للطن لمصانع الطابوق و150 ألفاً للإسمنت، وهو ما يمثل فقط 20% من السعر العالمي، الأمر الذي يفتح شهية المهربين لتصريف الفائض عبر الموانئ.
وتتكشف خيوط هذا الاقتصاد الخفي في تواطؤ متعدد الطبقات، حيث تتحرك الناقلات بحرية تامة في المياه الإقليمية، دون رقابة جدية، وفي ظل غياب منظومة شاملة لتتبع مسارات الوقود المدعوم. كما أن العدد الفعلي للمصانع، وفق ما يؤكده المرسومي، يتجاوز الألف، في مقابل مصانع وهمية تعمل كغطاء فقط لتسلم الحصص النفطية المدعومة.
وتفرض هذه المعطيات تحديات كبرى على سياسات دعم الطاقة في العراق، إذ تتحول آليات الدعم الحكومي إلى مورد ضخم لشبكات تهريب دولية تتقاطع مصالحها مع مؤسسات داخلية مستفيدة من استمرار الفوضى. وتتطلب المعالجة مراجعة جذرية لمنظومة التسعير والدعم، وتطوير آليات التتبع الرقمي لمنتجات الطاقة، ومساءلة الجهات الملاحية والجمركية التي تغض الطرف أو تشارك بصمت.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts