بوابة الفجر:
2024-06-13@07:35:24 GMT

أهمية ممارسة الرياضة للأطفال في سن صغير

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

ممارسة الرياضة للأطفال في سن صغير لها أهمية كبيرة في تأثير إيجابي على نموهم الجسدي والنفسي، إليك بعض الأسباب التي تبرز أهمية ذلك:

1. **تعزيز اللياقة البدنية:** تساهم الرياضة في تعزيز اللياقة البدنية وزيادة قدرة الأطفال على التحرك واللعب بنشاط.

2. **التنمية البدنية الصحية:** ممارسة الرياضة تساهم في الحفاظ على الوزن الصحي وتقليل مخاطر الأمراض المزمنة مثل السمنة وأمراض القلب.

3. **تطوير المهارات الحركية:** الأنشطة الرياضية تساعد على تطوير مهارات حركية مثل القوة، والسرعة، والتوازن، والتنسيق.

4. **النمو النفسي:** الرياضة تسهم في تحسين الصحة النفسية للأطفال. تقلل من التوتر وتزيد من تفريغ الطاقة وتحسن المزاج.

5. **تعزيز التفاعل الاجتماعي:** الأنشطة الرياضية قد تشجع على التعاون واللعب الجماعي، مما يعزز التفاعل الاجتماعي والصداقات.

6. **تعلم القيم والأخلاق:** الرياضة تعلم الأطفال قيم مثل الانضباط والعمل الجماعي والروح الرياضية.

7. **التحفيز الأكاديمي:** هناك أدلة على أن ممارسة الرياضة يمكن أن تساعد في تحسين الأداء الأكاديمي للأطفال.

8. **التفرغ لشيء إيجابي:** تشجع الرياضة على قضاء وقت فراغ الأطفال في أنشطة إيجابية بدلًا من الجلوس أمام الشاشات.

9. **التحفيز للأهداف الشخصية:** ممارسة الرياضة تعلم الأطفال كيفية وضع أهداف والعمل بجد لتحقيقها.

10. **بناء الثقة بالنفس:** الرياضة تعزز الثقة بالنفس وإيمان الأطفال بقدراتهم.

من المهم أن تكون الرياضة جزءًا من حياة الأطفال منذ سن مبكرة، ويجب تشجيعهم على الاستمتاع بالنشاط البدني بشكل منتظم ومتواصل.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الصحة النفسية للأطفال تحسين الصحة النفسية تحسين الصحة تاثير ايجابي اللياقة البدني الأنشطة الرياضية اللياقة البدنية الأطفال ممارسة الرياضة ممارسة الریاضة

إقرأ أيضاً:

رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية: آن الأوان لإخضاع مجرم الرياضة الإسرائيلي للمحاكمة

أعرب رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية جبريل الرجوب، اليوم الأربعاء، عن أمله في أن تستقطب دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في باريس مزيدا من الاهتمام بالحرب في قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي للضفة الغربية.

وقال الرجوب، في مؤتمر صحافي عقده في رام الله، إن "باريس هي لحظة تاريخية، ولحظة عظيمة للذهاب إلى هناك وإخبار العالم أن الوقت قد حان لنقول توقفوا، كفى".

وأكد أنه يشعر بأن "الإسرائيليين فقدوا حقهم القانوني والأخلاقي في الحضور طالما استمروا في جرائمهم بغزة"، مشيرا إلى "مقتل 300 رياضي وموظف رياضي في قطاع غزة الفلسطيني، وتدمير البنية التحتية الرياضية، واستخدام القوات الإسرائيلية الملاعب كمراكز اعتقال".

اللاعب الفلسطيني محمد بركات استُشهد في قصف إسرائيلي على منزله بغزة (مواقع التواصل)

وأظهرت لقطات، نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية، عشرات الفلسطينيين مجردين من ملابسهم، بينهم أطفال، محتجزين في ملعب اليرموك بمدينة غزة في ديسمبر/كانون الأول 2023.

وتابع الرجوب "في تقديرنا أن الجرائم التي ارتُكبت بحق الفلسطينيين، وسياسة التضييق على الحركة الرياضية، قد أسقطت أي حق قانوني أو أخلاقي لإسرائيل في المشاركة في الألعاب الأولمبية بفرنسا".

وأضاف "لاعب إسرائيلي يوجه صواريخ إلى أطفالنا في غزة، ولاعب جودو إسرائيلي آخر يزور جيش الاحتلال الذي يرتكب جرائم في غزة، ويشجعهم ويطلق تهديدات، هل هؤلاء يستحقون أن يكونوا في الألعاب التي لها علاقة بكل ما هو إنساني وأخلاقي؟".

وشدد على أنه "آن الأوان لإخضاع مجرم الرياضة الإسرائيلي للمحاكمة، التي تتعارض مع رسالة الألعاب الأولمبية".

وعلى الصعيد الأولمبي، قال الرجوب "نسعى ليكون هناك لاعبون يحملون المضمون الإنساني والسياسي والنضالي في منظومة الرياضة، من خلال مشاركتنا في الألعاب الأولمبية الشهر المقبل، وسنتفاعل مع كل اللجان الأولمبية المشاركة في هذا الحدث التاريخي".

وانتقد القيود المفروضة على الحركة الرياضية من قِبل إسرائيل، وصعوبات التنقل التي تجعل من الصعب على الرياضيين الفلسطينيين السفر للمشاركة في الأحداث الرياضية الدولية أو التدريب في الخارج.

وأشار إلى تأهل لاعب التايكوندو الفلسطيني عمر إسماعيل "رغم كل الصعوبات والتحديات"، وقال "أعتقد أنه في النهاية سيكون لدينا ما بين 6 و8 (رياضيين في باريس)"، مبديا أمله أن يتمكنوا من المنافسة في ظل نظام البطاقات الرابحة.

الرجوب: متمسكون بملعبنا البيتي … وسنواصل ملاحقة الاحتلال وكشف جرائمه

???? التفاصيل ????https://t.co/FkRNQW79nE pic.twitter.com/Q7SnoJLAqv

— الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم (@PSFA28) June 12, 2024

وتعد بطاقات الدعوة جزءا من القاعدة العالمية للجنة الأولمبية الدولية، التي تقضي بتسجيل حضور جميع اللجان الأولمبية الوطنية في الأولمبياد، حيث يسمح النظام لعدد محدود من الرجال والنساء بالمشاركة حتى لو لم يستوفوا المعايير اللازمة.

وتنطلق دورة الألعاب الأولمبية بباريس في 26 يوليو/تموز المقبل.

وقال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ في أبريل/نيسان الماضي إنه "حتى لو لم يتأهل أي رياضي (فلسطيني) على أرض الملعب… فإن اللجنة الأولمبية الوطنية الفلسطينية ستستفيد من الدعوات، مثل اللجان الأولمبية الوطنية الأخرى التي ليس لديها رياضي مؤهل".

وأكد الرجوب أنه ينظر "إلى الاحتجاجات الأوروبية ضد الحرب في غزة بعين إيجابية"، مضيفا "أعتقد أن ما يحدث في أوروبا وفي كل مكان هو رسالة أمل جيدة للفلسطينيين".

مقالات مشابهة

  • لحماية نفسك من مخاطر إصابة العظام.. تعرف على أهمية الغذاء المتوازن
  • رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية: آن الأوان لإخضاع مجرم الرياضة الإسرائيلي للمحاكمة
  • “أريدُ” تُطلق برنامج “توحد فوت”
  • “أريدُ” تطلق برنامج “توحد فوت”
  • كيف يمكن أن تتسبب التمارين في زيادة الوزن؟.. راقب طعامك جيدا
  • 8 مراكز تدريبية لبرنامج صيف الرياضة بشمال الشرقية
  • أول تعليق من وزير الرياضة على واقعة مدرس الجيولوجيا
  • أول تعليق من وزير الرياضة على واقعة مدرس الجيولوجيا.. فيديو
  • شاب من ذوي الإعاقة يحقق رقما قياسيا عالميا بموسوعة جينيس لتسلق الجبال
  • «بناء الأجسام» يُسخر إمكاناته لدعم «الأولمبياد الخاص»