المركز الوطني للزلازل: هزة بمقدار ٤.٩ ريختر سجلتها محطات الرصد في المركز، الساعة ٥:٣٢ صباح اليوم ٩ تشرين الثاني في لواء إسكندرون شمال غرب مدينة إدلب بـ ٧٧كم
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
2023-11-09mousaسابق وسائل إعلام فلسطينية: 4 شهداء وجرحى في قصف لطيران الاحتلال منزلا في بني سهيلا شرق خان يونس جنوب قطاع غزة انظر ايضاًوسائل إعلام فلسطينية: 4 شهداء وجرحى في قصف لطيران الاحتلال منزلا في بني سهيلا شرق خان يونس جنوب قطاع غزة
آخر الأخبار 2023-11-09المركز الوطني للزلازل: هزة بمقدار ٤.٩ ريختر سجلتها محطات الرصد في المركز، الساعة ٥:٣٢ صباح اليوم ٩ تشرين الثاني في لواء إسكندرون شمال غرب مدينة إدلب بـ ٧٧كم 2023-11-09وسائل إعلام فلسطينية: 4 شهداء وجرحى في قصف لطيران الاحتلال منزلا في بني سهيلا شرق خان يونس جنوب قطاع غزة 2023-11-09أبرز تطورات عملية طوفان الأقصى في يومها الرابع والثلاثين 2023-11-09مصدر طبي فلسطيني: 65 شهيداً وأكثر من 100 مصاب وصلوا مستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة منذ صباح اليوم 2023-11-09وسائل إعلام فلسطينية: طيران الاحتلال الإسرائيلي يقصف مخبزاً بحي الشجاعية شرق مدينة غزة ويدمره بالكامل 2023-11-09أضرار مادية جراء عدوان إسرائيلي استهدف نقاطاً في المنطقة الجنوبية 2023-11-08بوتين يصدر مرسوماً يتيح بموجبه استبدال الأصول الروسية المجمدة لدى الغرب بأصول أجنبية مجمدة في روسيا 2023-11-08الأونروا: 300 ألف طفل فلسطيني محرومون من التعليم في غزة 2023-11-08المالكي: تهديدات الاحتلال بقنبلة نووية يشكّل اعترافاً رسمياً بامتلاكه أسلحة دمار شامل 2023-11-08النفط يغلق متراجعاً
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (20) الخاص بتعيين الموفدين لدرجة الدكتوراه بلا مسابقة 2023-11-02الأحداث على حقيقتها الجيش يسقط ويدمر عدداً من المسيرات للإرهابيين بريفي حلب وإدلب 2023-11-08 القضاء على مئات الإرهابيين وتدمير 1125 هدفاً… عرض شامل للعمليات المشتركة المنفذة للجيش والقوات الروسية رداً على الاعتداء الإرهابي على الكلية الحربية- فيديو 2023-11-07صور من سورية منوعات علماء أوروبيون: العام الحالي سيكون الأكثر ارتفاعاً بدرجات الحرارة منذ 125 ألف عام 2023-11-08 ناسا تكتشف أبعد ثقب أسود تم رصده بالأشعة السينية 2023-11-07فرص عمل قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17 الخارجية تعلن أسماء المقبولين الذين اجتازوا المرحلة الثالثة لمسابقة تعيين دبلوماسيين 2023-10-05الصحافة بوليتيكو: واشنطن لا تريد وقف الحرب على غزة 2023-11-08 بتمويل أمريكي.
. الاحتلال الإسرائيلي يتوسع بإنشاء مجمع استيطاني في الضفة الغربية 2023-11-06حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-088 تشرين الثاني 1793 – حكومة الثورة الفرنسية تفتح أبواب قصر اللوفر كمتحف للعموم 2023-11-077 تشرين الثاني 1956- الأمم المتحدة توافق على قرار يطلب من المملكة المتحدة وفرنسا و(إسرائيل) الإنسحاب من مصر 2023-11-066 تشرين ثاني 1944- إنتاج البلوتونيوم لأول مرة في موقع هانفورد الذري 2023-11-055 تشرين الثاني 1956- القوات الفرنسية والبريطانية تحتل مدينتي بورسعيد وبور فؤاد وذلك أثناء العدوان الثلاثي على مصر 2023-11-044 تشرين الثاني 1974 – انقلاب يطيح بالنظام العسكري في اليونان 2023-11-033 تشرين الثاني 1956- العمال العرب ينسفون أنابيب البترول في سورية وليبيا والبحرين والسعودية لمنع البترول عن المعتدين أثناء العدوان الثلاثي على مصر
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: إعلام فلسطینیة تشرین الثانی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
خطاب النكسة وموت حافظ الأسد أبرز محطات الأسبوع الثاني من يونيو
واستعرض برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -عبر منصة الجزيرة 360- أبرز المحطات التاريخية التي طبعت هذا الأسبوع بأحداث لا تُنسى، من خطاب التنحي الأشهر في التاريخ العربي إلى بداية عصر المساواة في الأجور.
ففي التاسع من يونيو/حزيران 1967، كان الشعب المصري على موعد مع خطاب مصيري للرئيس الراحل جمال عبد الناصر والذي جاء بعد 5 أيام من هزيمة يونيو/حزيران حين تعرضت مصر لضربة جوية إسرائيلية دمرت 85% من طائراتها العسكرية.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4في ذكرى خطاب التنحي.. كيف صاغ هيكل كلمات أشهر خطاب لعبد الناصر؟list 2 of 4العدل الغائب في أجور النساء.. قوانين العمل الغربية لا تحمي المرأةlist 3 of 4عذّبه الأسد الأب وشهد فرار الابن.. محمد برو وعدالة تأخرت نصف قرنlist 4 of 4نهاية المشير.. هكذا تجرع عبد الحكيم عامر سم صراع العسكر على السلطةend of listوفي تلك اللحظة الصعبة، فكر عبد الناصر في مغادرة منصبه وطلب من محمد حسنين هيكل كتابة خطاب التنحي، وقال للكاتب الشهير "لا أستطيع أن أتصور ما سيفعله الناس، والله لو أنهم أخذوني لميدان التحرير وشنقوني لما اعترضت عليهم".
لكن هيكل كتب خطابا يعتبره المؤرخون من أهم ما كتبه في حياته، حيث تجنب استخدام كلمة "هزيمة" واستعان بلفظ "النكسة" بدلا منها، وكان الهدف تخفيف الصدمة على الشعب وتجنب المطالبة بالمحاسبة التي قد تذكر بهزيمة 1948 وسقوط النظام الملكي.
وبدلا من الغضب المتوقع، نزل الشعب بالملايين إلى الشوارع بعد الخطاب، ليس للتظاهر ضد عبد الناصر، بل لمطالبته بالتراجع عن قرار التنحي، ووفق الكاتب شريف يونس في كتابه "الزحف المقدس" كانت تلك المظاهرات عفوية وليست مفتعلة.
إعلانوجاءت ردة الفعل الشعبية نتيجة مباشرة لحالة التعبئة الإعلامية التي امتدت 15 عاما قبل الحرب، حيث نجح النظام في بناء أيديولوجية قوية جعلت الناس يتضامنون بشكل تلقائي، وخرج المواطنون دون أن يدركوا حقيقة ما حدث من خسائر وفوضى انسحاب.
واستغل عبد الناصر هذا التأييد الشعبي ليستعيد سيطرته على الجيش، وأضعف سلطة عبد الحكيم عامر الرجل الثاني في الدولة، قبل إقالته ووضعه تحت الإقامة الجبرية حتى وفاته منتحرا، وفق الرواية الرسمية.
قانون المساواة بأميركاوفي العاشر من يونيو/حزيران 1963، حقق النضال النسائي في أميركا إنجازا تاريخيا، حين اعتمد الرئيس جون كينيدي قانونا يلزم بالمساواة بين الرجل والمرأة في الأجر عند تساوي العمل، وجاء القانون تتويجا لرحلة طويلة امتدت أكثر من 93 عاما.
وكانت المطالبات بتحقيق المساواة في الأجور بدأت خلال القرن الـ19، لكن دون ضغط اجتماعي كاف لدفعها نحو التشريع، ولم يكن النساء يعتبرن جزءا من القوى العاملة الأساسية، وكان ينظر إلى عملهن كدور ثانوي أو مكمل للرجل المعيل الأساسي.
وشكلت الحرب العالمية الثانية نقطة تحول، حين توجهت أعداد كبيرة من الرجال لساحات القتال وترك فراغا هائلا في الوظائف المدنية، وملأت النساء هذا الفراغ، فزادت نسبتهن في القوى العاملة خلال الأربعينيات، وانضم المزيد منهن لنقابات العمل.
وفي الستينيات، كان هناك حوالي 25 مليون امرأة عاملة، لكن المرأة كانت تتقاضى 59 سنتا فقط مقابل كل دولار يتقاضاه الرجل، واستمرت المعركة القانونية على يد إستر بيترسون بعد تعيينها رئيسة لمكتب شؤون المرأة بوزارة العمل.
ورغم إقرار القانون، فإنه لم يخل من الثغرات، حيث ترك الباب مفتوحا للتمييز باسم الأقدمية والكفاءة وجودة الإنتاج. وحتى اليوم، تشير الأرقام الرسمية إلى أن متوسط الدخل الأسبوعي للنساء لا يزال يشكل 83% من متوسط دخل الرجال.
إعلان وفاة الأسد حافظوفي العاشر من يونيو/حزيران 2000، توفي الرئيس السوري حافظ الأسد، منهيا حكما استمر 3 عقود، وأثارت وفاته مشاعر متباينة بشكل كبير، فبينما غمر الحزن أنصاره، شعر المعارضون بارتياح كبير لرحيل من اعتبروه رمزا للقمع والاستبداد.
لكن موت الأسد الأب لم يكن النهاية، بل محطة في حكم آل الأسد لسوريا، وبدأ عبد الحليم خدام نائب الرئيس بترتيب عملية نقل السلطة إلى وريث الرئيس الراحل (ابنه بشار) من خلال إصدار مرسومين لرفعه إلى رتبة فريق وتعيينه قائدا عاما للجيش.
وعقد مجلس الشعب السوري جلسة استثنائية لتعديل المادة 83 من الدستور، حيث خفض سن الترشح للرئاسة من 40 إلى 34 عاما، وهو عمر بشار آنذاك، ومرر القرار سريعا وبالإجماع في تعديل فج على المستوى القانوني والشعبي.
وقد استقبل المجتمع الدولي هذا التوريث غير المسبوق في نظام جمهوري بترحيب مفاجئ، حيث عبرت وزيرة الخارجية الأميركية آنذاك مادلين أولبرايت عن ارتياحها لتعهد بشار بالاستمرار على نهج والده، واعتبرته مؤشرا على الاستقرار بدلا من فتح الباب لصراع مفتوح على السلطة.
واستثمر بشار في صورته المختلفة عن والده لبناء شرعية جديدة، مقدما نفسه كطبيب شاب متحضر إلى جانب زوجته ذات الملامح الأوروبية، ووعد بالإصلاح والحرية السياسية، مما أثار تفاؤل السوريين وظهور حراك "ربيع دمشق".
لكن سرعان ما تراجع بشار عن وعوده بدعوى وجود أسس لا يمكن المساس بها في السياسة السورية، ليعود لإدارة البلاد وفق منهج والده. وفي النهاية، رحل ابن الأسد أيضا، لكن بطريقة مختلفة عن رحيل أبيه، لأن النهايات لا تتشابه دائما.
10/6/2025