بوابة الفجر:
2025-05-28@02:32:11 GMT

مسلسل "جون سنو" أقرب للتأجيل من شبكة HBO

تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT

تلقى عشاق مسلسل "صراع العروش" أنباء جديدة محبطة، بشأن العمل التليفزيوني المشتق من المسلسل، وسيتمحور حول شخصية جون سنو التي يجسدها كيت هارينجتون.

 

ووفق ما ذكرت "ديلي ميل"، فإن شبكة hbo قررت وضع المشروع قيد التأجيل، بعد تطلعات الجمهور لتصريحات سابقة لهارينجتون بشأن العمل.

 

والمسلسل، كانت ستدور أحداثه حول الحياة التي انطلق للعيش بها جون سنو، بعد نهاية ملحمة صراع العروش.

مشاريع مهددة

 

وتشهد العديد من المشاريع التلفزيونية الضخمة تأجيلات محتملة وتغيرات في خطط الإنتاج، وفقًا لتصريحات سابقة من جورج آر آر مارتن، صاحب سلسلة "صراع العروش".

 

 حيث أشار مارتن إلى أن بعض المشاريع القادمة في عالم "صراع العروش" قد يتعرض للتأجيل أو التعليق، ورغم هذا أكد أن إعادة التحضير لهذه المشاريع يمكن أن تتم بنفس السهولة التي تم بها تأجيلها.

 

وتثير هذه التصريحات مخاوف بين عشاق السلسلة والأعمال المشتقة منها، حيث قد تؤدي تلك التأجيلات المحتملة إلى تعثر إنتاج مسلسلات مهمة في المستقبل.

 

 بالإضافة إلى ذلك، تدور شائعات حول احتمال دمج منصة البث الرقمي HBO Max مع Discovery+ لتشكيل شبكة بث واحدة تحت اسم واحد، وهو الأمر الذي قد يؤثر على المحتوى والمشاريع المستقبلية لعملاء HBO.

أعمال منتظرة

 

ومن بين الأعمال المنتظرة في عالم "صراع العروش"، نجد مسلسل مشتق يتعلق بشخصية جون سنو (المؤدي لها كيت هارينجتون)، والذي يثير ترقبًا كبيرًا بين الجماهير.

 

ولا يمكن نسيان الموسم الثاني المنتظر من مسلسل "آل التنانين" والتكهنات المحيطة به، ومن الجدير بالذكر أن جورج آر آر مارتن أعرب عن رغبته في خلق عالم درامي كامل لـ "صراع العروش" يضاهي ترابط شخصياته بنفس السلاسة التي يتميز بها عالم مارفل السينمائي.

 

على الرغم من الشائعات والتحديات المحيطة بمستقبل هذه الأعمال، لا يوجد حتى الآن مخططات رسمية لإلغاء أي منها. ومع ذلك، يظل من المهم متابعة التطورات المستقبلية في عالم التلفزيون والبث الرقمي لمعرفة ما إذا كان سيؤثر ذلك على مستقبل هذه الأعمال المحبوبة.

كيت هارينتجتون

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود صراع العروش

إقرأ أيضاً:

تدشين البرنامج الوطني "حِرف عُمان" لدعم الصناعات الوطنية وتعزيز استدامة المشاريع

 

 

الرؤية- سارة العبرية

أعلنت هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، الإثنين، تدشين البرنامج الوطني للصناعات الحرفية "حرف عُمان"، كأحد البرامج الوطنية الاستراتيجية الهادفة إلى النهوض بالقطاع الحرفي في سلطنة عُمان، وتفعيل دوره في دعم الاقتصاد الوطني، وتمكين الحرفيين العمانيين، وتعزيز الهوية الثقافية العُمانية على المستويين المحلي والدولي.

ويأتي البرنامج في إطار الجهود المتواصلة لتنفيذ مستهدفات رؤية عُمان 2040، من خلال دعم الصناعات الثقافية والإبداعية، ورفع كفاءة واستدامة المشاريع الصغيرة والمتوسطة ذات الطابع الحرفي، وإيجاد منظومة متكاملة للتدريب، والتسويق، والتمويل، والابتكار.

وفي افتتاح التدشين، قال السيد مازن بن سيف البوسعيدي نائب رئيس الهيئة: "يُعد البرنامج الوطني للصناعات الحرفية خطوة نوعية نحو بناء اقتصاد إبداعي قائم على التراث، يُبرز مهارات الحرفيين العُمانيين، ويوفّر فرصًا اقتصادية واعدة، ويُرسّخ مكانة سلطنة عُمان كمركز إقليمي للحرف الثقافية ذات القيمة العالية".

وأضاف: "يرتكز البرنامج على رؤية طموحة تسعى إلى الارتقاء بالقطاع الحرفي ليكون نموذجًا رياديًا عالميًا يعزز الاستدامة الاقتصادية ويجذب الكفاءات الوطنية، وذلك عبر رسالة واضحة تهدف إلى تمكين الحرفيين العمانيين من خلال دعم الإبداع، وتطوير المهارات، وتعزيز التكامل مع ريادة الأعمال".

وفي تصريحات لـ"الرؤية"، قالت سعادة حليمة بنت راشد الزرعية رئيسة هيئة تنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة: "سعدنا بتدشين البرنامج الوطني للصناعات الحرفية العُمانية البرنامج سيكون مدته 3 سنوات كمرحلة أولية سيتم من خلال الورشة كمخرجات أساسية الاتفاق على المحاور الاستراتيجية والبرامج والخطط التنفيذية، كما سيكون التركيز للسنوات المقبلة كيف نستطيع نعزز للتشغيل الذاتي وكيف يمكن للقطاع الحرفي قطاع اقتصادي إبداعي كذلك، وهناك عدة برامج سنركز عليها منها على التسويق المحلي والمنتجات الحرفية العمانية، والتدريب والإخراج للمواهب الشابة العمانيين".

وأضافت: "نحن الآن في بداية مرحلة جديدة للتوسع في الأسواق الخارجية وبالتالي هناك أيضا مبادرات ساهمت في انتشار المنتج المحلي، ولربما إدخال التقنيات والمصادر والإلكترونية والابتكار سيساهم ويعزز وجود انتشار هذه المنتجات عالميا".

من جانبها، قالت نعيمة السيابية مدربة فضيات: "أرى أن تنفيذ الصناعة الحرفية في الوقت الحالي يُدار على المدى القصير، ولذلك لا تظهر النتائج بالصورة التي يطمح لها الحرفي، نحن بحاجة إلى فترة أطول -لا تقل عن ستة أشهر إلى سنة ونصف- حتى نتمكن من الوصول إلى منتج أكثر ابتكارًا وتصاميم تنافس السوق".

وأضافت السيابية: "من الأفضل أن يعمل الحرفي على دمج الخامات، مثل الخشب مع الفضة أو النسيج مع الفضة، حتى تكون الصناعة الحرفية أكثر إبداعًا ويحمل العمل قيمة حقيقية؛ ونظرًا لارتفاع سعر الفضة، فإن هذا الدمج يجعل المنتج في متناول الجميع، دون التفريط في الجودة أو القيمة".

ويأتي البرنامج الوطني للصناعات الحرفية ليوازن بين الحفاظ على الهوية والانفتاح على التقنية، وبين مهارة اليد وذكاء المنصات الرقمية، وبين تسويق المنتج وتوسيع الأثر الاجتماعي والاقتصادي.

ويغطي البرنامج عدة محاور استراتيجية وهي: الابتكار والتطوير التقني من خلال توظيف التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي، وبرامج تدريبية لتعزيز الابتكار، والتعاون مع المؤسسات التعليمية لتطوير الصناعات الحرفية، وحوكمة المحتوى المحلي بتصنيف المواد الخام والمواد المرتبطة بالحرف، ووضع معايير فنية للحرف وفق الهوية العمانية، وتعزيز استخدام الموارد المحلية، وتوثيق المحتوى الثقافي وربطه بالتنمية المستدامة، وتسويق المنتجات وحماية الهوية الوطنية، وتشجيع الاستثمارات المحلية والدولية.

مقالات مشابهة

  • "بلدي جنوب الباطنة" يناقش خطط المشاريع المستقبلية
  • وفاة أحمد الحضراتي باشا أمزميز السابق بعد صراع مع المرض
  • وزيرة النقل تؤكد مواصلة تنفيذ المشاريع الحيوية
  • توريد 274 ألف طن قمح داخل شون وصوامع البحيرة (صور)
  • "التنمية السياحي": 10 مليارات ريال لتمكين المشاريع السياحية في الدمام والخبر
  • باب واتقفل.. هالة صدقي ترد على حقيقة زواجها مرة أخرى
  • تقرير: الإمارات أقرب حليف عربي لـإسرائيل.. والدافع كراهية الإسلاميين
  • تدشين البرنامج الوطني "حِرف عُمان" لدعم الصناعات الوطنية وتعزيز استدامة المشاريع
  • ساعر: الولايات المتحدة أقرب حلفاء إسرائيل في العالم
  • نائب وزير الحرس الوطني يجتمع بوكيل شؤون المشاريع