معبر رفح يعيد فتح أبوابه أمام الجرحى وحاملي الجنسيات الأجنبية والمساعدات
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أعيد اليوم الخميس فتح معبر رفح بين قطاع غزة ومصر من أجل عبور عدد محدود من جرحى القصف الإسرائيلي وحاملي جوازات السفر الأجنبية، فضلا عن إدخال شاحنات المساعدات الإنسانية.
صرح بذلك مدير إعلام المعبر وائل أبو عمر لوكالة "فرانس برس" مشيرا إلى أن "إعادة فتح معبر رفح هي لنقل الجرحى ومغادرة حملة الجنسيات الأجنبية وادخال شاحنات المساعدات".
وعلى الجانب المصري، رصد مصور "فرانس برس" أشخاصا على نقالات يتم نقلهم إلى مركبات الإسعاف بالإضافة إلى أطفال وبالغين يعبرون الحدود.
وقد توقف أمس الأربعاء عمل المعبر للمرة الثانية بسبب رفض إسرائيل الموافقة على قائمة الجرحى الذين سيتم إجلاؤهم والتي أرسلتها حماس إلى مصر.
وسبق أن أغلق المعبر يومي الـ3 والـ4 من نوفمبر للسبب ذاته. وعبر إلى مصر هذا الشهر 2000 شخص يحملون جوازات أجنبية وفقا لهيئة المعابر الفلسطينية.
وتمكن خلال الفترة ذاتها 107 جرحى و13 مريضا بالسرطان و90 من مرافقيهم مغادرة القطاع الذي تفرض عليه إسرائيل حصارا مشدّدا منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر.
من جهتها، حذّرت وزارة الصحة الخميس من أن عمليات الإجلاء تتم "ببطء شديد"، مؤكدة أن "عددا كبيرا من أصحاب الحالات الخطيرة ... يجب خروجهم بشكل عاجل وبطريقة آمنة قبل أن يفقدوا حياتهم وهم ينتظرون".
المصدر: أ ف ب
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجهاد الإسلامي الجيش الإسرائيلي تل أبيب حركة حماس طوفان الأقصى غوغل Google كتائب القسام مساعدات إنسانية معبر رفح مواد غذائية هجمات إسرائيلية معبر رفح
إقرأ أيضاً:
انهيار جديد للعملة المحلية أمام العملات الأجنبية في عدن وصنعاء اليوم الثلاثاء 20 مايو 2025
شمسان بوست / خاص:
شهد الريال اليمني اليوم الثلاثاء، الموافق 20 مايو 2025، تراجعًا جديدًا في قيمته أمام العملات الأجنبية، وذلك في تعاملات سوق الصرافة بالعاصمتين عدن وصنعاء، وسط استمرار التذبذب الحاد في أسعار الصرف.
وفيما يلي أحدث أسعار صرف العملات المسجلة:
أسعار الصرف في عدن:
الدولار الأمريكي:
شراء: 2535 ريال
بيع: 2560 ريال
الريال السعودي:
شراء: 666 ريال
بيع: 699 ريال
أسعار الصرف في صنعاء:
الدولار الأمريكي:
شراء: 535 ريال
بيع: 537 ريال
الريال السعودي:
شراء: 139.80 ريال
بيع: 140.20 ريال
ويُعزى هذا التدهور في سعر صرف الريال اليمني، لا سيما في المناطق الواقعة تحت إدارة الحكومة، إلى عوامل اقتصادية متعددة أبرزها شح النقد الأجنبي، واستمرار الأزمة السياسية والاقتصادية، فضلاً عن تراجع الدعم الخارجي وارتفاع الطلب على العملات الأجنبية.