وزير الرياضة يطمئن هاتفيا على اللاعب سعيد خليل بطل أفريقيا في كمال الأجسام
تاريخ النشر: 9th, November 2023 GMT
أجرى الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، اتصالًا هاتفياً باللاعب سعيد خليل بطل أفريقيا والبحر المتوسط السابق في كمال الأجسام للاطمئنان على حالته الصحية.
وخلال التواصل أكد الوزير للاعب اهتمامه ومتابعته الدقيقة لحالته الصحية موجها اللجنة العليا للرعاية الطبية للرياضيين بوزارة الشباب والرياضة بمتابعة حالته الصحية وسرعة اتخاذ كافة الإجراءات والمتطلبات اللازمة للاعب كمال الأجسام السابق، متمنياً له الشفاء العاجل.
وأشار وزير الشباب والرياضة إلى أن وزارة الشباب والرياضة والدولة المصرية لا تنسى ابدأ أبناءها من الابطال الرياضيين ممن رفعوا علم مصر على منصات التتويج .
من جانبه وجه اللاعب سعيد خليل الشكر لوزير الشباب والرياضة على سرعة التحرك والاطمئنان على حالته الصحية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرياضة وزير الشباب والرياضة أشرف صبحي سعيد خليل كمال الأجسام الشباب والریاضة
إقرأ أيضاً:
تحول سياسي.. حزب رئيس جنوب أفريقيا السابق يعلن دعم سيادة المغرب على الصحراء
زنقة 20 | الرباط
في سابقة من نوعها، أعلن حزب رئيس جنوب أفريقيا السابق جاكوب زوما ، دعمه الكامل لمبادرة الحكم الذاتي المغربية، واعتبرها الحل الواقعي والنهائي لنزاع الصحراء.
حزب رمح الأمة (MK Party) بقيادة الرئيس جاكوب زوما هو ثالث أكبر قوة سياسية في البرلمان وأقوى حزب معارض.
هذا الموقف يمثل تغييرا جذريا لحزب يُعرف بأنه أكثر راديكالية من الحزب الحاكم، وأكثر تطـرفا تقليديا في دعم الحركات الانفصالية وقضايا التحرر.
ولم يكتف الحزب بإعلان تأييده لسيادة المغرب على الصحراء، بل دعا إلى تحالف استراتيجي اقتصادي ودبلوماسي مع الرباط، باعتبار البلدين يشتركان في تاريخ نضالي ضد الاستعمار، وأن تقاربهما يخدم وحدة القارة ومشروع التحرر الاقتصادي.
هذا التطور المفاجئ يأتي في سياق دولي يتسم بتزايد الاعتراف الدولي بالمبادرة المغربية، خصوصا بعد دعم المملكة المتحدة و دول أفريقية كانت محسوبة على الحلف الجزائري جنوب أفريقي منها كينيا و غانا لمغربية الصحراء، ما يضاعف الضغوط على الحزب الحاكم، الذي لا يزال متمسكا بموقف تقليدي داعم للبوليساريو.
و اعتبر متتبعون أن ما صدر عن حزب زوما يُشكل بداية تحول استراتيجي و تصدّع في الدعم التقليدي لجبهة البوليساريو داخل المشهد السياسي الجنوب أفريقي، ويفتح المجال مستقبلا لظهور أصوات جديدة قد تدعو لمراجعة موقف بريتوريا الرسمي.