يلتقي منتخبنا الوطني نظيره السوداني اليوم استعدادا لمواجهة المنتخب الإسواتيني في افتتاح تصفيات مونديال 2026.

وكان منتخبنا الوطني قد باشر تدريباته الأربعاء الماضي بقيادة الصربي ميتشو بحضور جميع اللاعبين، استعدادا لملاقاة المنتخب الإسواتيني يوم الـ17 من نوفمبر الحالي.

وبعد المباراة مباشرة تعود بعثة منتخبنا الوطني للاستعداد لمواجهة المنتخب الكاميرون في الـ21 من نوفمبر الحالي ضمن الجولة الثانية من تصفيات مونديال 2026.

المصدر قناة ليبيا الأحرار

السودانالمنتخب الوطنيمونديال 2026 Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0

المصدر: ليبيا الأحرار

كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف السودان المنتخب الوطني مونديال 2026

إقرأ أيضاً:

ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟

صراحة نيوز ـ الدكتوره زهور الغرايبة

ماذا لو دوّى النشيد الوطني الأردني في ملاعب أمريكا وكندا والمكسيك؟
ماذا لو رُفعت الراية الأردنية أمام أعين العالم في افتتاح مباريات كأس العالم 2026؟
هل يدرك الأردنيون حجم اللحظة؟ وهل نستعد جميعًا لنتائجها وتداعياتها التي تتجاوز مجرد مباراة في كرة القدم؟
هل يكون التأهل الرياضي فرصة ذهبية للسياحة؟
تأهل الأردن إلى كأس العالم قد يبدو للوهلة الأولى إنجازًا رياضيًا، لكنه في الواقع مفتاحٌ لعشرات الأبواب الاقتصادية والسياحية والثقافية، فما الذي سيمنع ملايين المشجعين من البحث عن “الأردن”؟ عن البترا، ووادي رم، والبحر الميت، والمغطس، ومدن الفوسفات، والضيافة البدوية؟ أليس التأهل لحظة ترويج مجانية للبلد بأكمله، تُعرض فيه هويته للعالم على طبق من ذهب؟

هل نحن مستعدون في قطاع السياحة؟
هل بادرت وزارة السياحة وهيئة تنشيط السياحة بوضع خطة طوارئ سياحية مواكبة للحدث؟
هل سيتم استثمار الزخم الإعلامي العالمي لإبراز الأردن كوجهة سياحية وثقافية ورياضية؟
هل ستُطلق حملات “زوروا بلد النشامى”؟ هل ستتغير آليات التسويق لتستثمر هذه اللحظة الفريدة في رسم صورة الأردن الحضارية عالميًا؟

هل نعرف ماذا يعني أن يُعزف النشيد الوطني الأردني في كأس العالم؟
كل نشيد يُعزف في المونديال هو لحظة وطنية، لحظة اعتراف عالمي، لحظة تَظهر فيها هوية البلد وتاريخه، ويفتح العالم عيونه ليس فقط على المنتخب، بل على كل ما يمثله الوطن من تاريخ وثقافة ومكانة.

هل سيكون الأردن على خارطة البحث العالمي؟
نعم، فتأهل النشامى يعني أن اسم “Jordan” سيُكتب ويُنطق بمئات اللغات.
ماذا سيحدث لو أصبح الأردن فجأة على “ترند” غوغل وتويتر؟
هل نحن مستعدون لاستقبال موجة الاهتمام هذه؟ هل نمتلك المحتوى المناسب الذي يعكس صورتنا الحضارية والحديثة في أعين من يبحث عنّا؟

هل سيبقى الإنجاز رياضيًا فقط؟
بالطبع لا، فمثل هذا الحدث يملك قوة ناعمة تتجاوز الرياضة،
وهل يدرك صانعو القرار أنه بإمكان هذه اللحظة أن تحرّك الاستثمار، وتشجّع الشباب، وتروّج للبلد، وتُعيد تعريف الأردن في أذهان الشعوب؟

ماذا لو تأهل منتخب النشامى فعلًا؟
الجواب ببساطة: سيكون الأردن في قلب العالم.
والمطلوب: أن نكون على قدر الحلم، وأن نعدّ العدة من الآن، ليكون التأهل لحظة تحوّل وطنية، لا مجرد فرحة مؤقتة.

مقالات مشابهة

  • إعلان قائمة منتخب سوريا للرجال لكرة القدم لمواجهة أفغانستان في تصفيات كأس آسيا 2027
  • ضربة موجعة لـ"النشامى" قبل مواجهة منتخبنا
  • ضربة موجعة لمنتخب الأردن قبل مواجهة منتخبنا
  • سالم الوهيبي: حظوظ منتخبنا الوطني قائمة في التأهل المباشر للمونديال
  • عاجل || المنتخب الوطني يخسر أمام السعودية وديا بكرة القدم
  • ماذا لو تأهل منتخب النشامى إلى مونديال 2026؟
  • تعرف على جدول مباريات منتخب شباب العراق في تصفيات كأس آسيا 2026
  • منتخبنا يواصل التحضير بقوة للقاء المصيري.. إيران تستدعي 11 محترفا استعداداً لمواجهة العنابي
  • منتخب يد الناشئين يرفع وتيرة إعداده لبطولة كأس العالم الشاطئية
  • تصفيات كأس آسيا 2026.. اليمن في المجموعة الثالثة إلى جانب فيتنام وسنغافورة وبنغلادش