فيرمينيو يكشف كواليس جديدة حول ارتداء محمد صلاح لقميصه في ليفربول
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
كشف المهاجم الحالي للأهلي السعودي والسابق لليفربول، روبرتو فيرمينو، عن أمر غير معروف للجميع حول تفاصيل ارتباطه بزميله المصري محمد صلاح أثناء فترتهما في الفريق الإنجليزي.
فيرمينيو يكشف كواليس جديدة حول ارتداء محمد صلاح لقميصه في ليفربولشكل ثلاثي الهجوم المرعب المكون من صلاح، فيرمينو، وساديو ماني، جزءًا لا يتجزأ من ليفربول منذ عام 2017 وحتى رحيل النجم السنغالي ماني في عام 2022.
صلاح، الذي انضم إلى ليفربول من روما عام 2017، ارتبط بقميص رقم 11 الذي كان يرتديه فيرمينو. وبالرغم من الأقاويل التي تحدثت عن موافقة فيرمينو على هذا التغيير، يكشف البرازيلي الآن عن الحقيقة المختلفة.
في كتابه الذي نُشرت منه مقتطفات في صحيفة "جارديان"، صرَّح فيرمينو: "يجب أن أوضح شيئًا، البعض أشاد بي وقال إني سمحت لمحمد صلاح بارتداء القميص رقم 11 عندما انضم إلى ليفربول، لكن ببساطة كل ما في الأمر أني من أردت تغيير القميص وارتداء الرقم 9".
وأضاف فيرمينو: "أن ترتدي القميص رقم 9 في ليفربول فهذا ليس أمرًا صغيرًا، إنه قميص تاريخي ارتدته الأساطير، ورغم أني لم أكن قد ارتديت هذا الرقم من قبل، شعرت بأنه جاءت اللحظة لارتدائه".
تمكن فيرمينو من الظفر بالرقم 9 بعد رحيل كريستيان بينتيكي، ومع الرقم 10 على قميصه في الأهلي السعودي حاليًا، يشهد المهاجم البرازيلي فترة صعبة على الرغم من تألقه في مباراته الأولى بالدوري السعودي هذا الموسم بتسجيله هاتريك في مرمى الحزم، لكنه فشل في التسجيل في 13 مباراة لاحقة، مما جعله لاعبًا بديلًا في بعض المباريات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيرمينو صلاح ليفربول محمد صلاح الدوري الانجليزي البريميرليج
إقرأ أيضاً:
المخرج مهند دياب يكشف كواليس فيلم فاطمة ومفاجأة عن بداياته
تحدث المخرج مهند دياب عن بداية مشواره في عالم الإخراج، بالإضافة إلى كواليس فيلمه الجديد «فاطمة»، بعد فوزه في مهرجان أسوان لسينما المرأة.
قال المخرج مهند دياب في لقائه مع الإعلامية آية شعيب والإعلامي شريف نور الدين، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد: «عملي في مجال إخراج السينما الروائية القصيرة والتسجيلية».
وتابع المخرج مهند دياب أن : «وشرفت على مراحل سنين عملي في هذا المجال بإخراج أكثر من 100 فيلم، والعام الماضي احتفلنا وأطلقنا في مهرجان الإسماعيلية كتاب بعنوان 100 فيلم للتضامن الاجتماعي».
واستكمل مهند دياب: «عملت 100 فيلم لوزارة التضامن الاجتماعي بصفتي كنت مستشار وزير التضامن في مجال التوثيق المرئي وقدرنا نعمل مكتبة فيلمية لها علاقة بالسينما التنموية أو السينما الإنسانية المتعلقة بالتنمية، وعملت مع العديد من الجهات والمنظمات الدولية في هذا الملف، وهو تحويل القصص الإنسانية لسينما تسجيلية ملموسة تناقش قضايا مختلفة وتزيد من وعي الناس في قضايا مختلفة وتكون مؤثرة دراميًا على الجمهور».
وفيما يخص كواليس فيلم فاطمة، قال مخرج العمل: «فيلم فاطمة أحدث أفلامي من إنتاج مؤسسة مصر الخير، وكان تعاون مثمر لتفكيرهم في تقديم فيلم عن الغارمين والغارمات، والصراحة المجتمع المدني بشكل أكبر يعمل على خيوط درامية كثيرة ولديه قصص كبيرة خاصةً في قطاع الغارمين وشهدنا قصص كثيرة في عدة محافظات في أسيوط والقاهرة وعدد من المحافظات، وعندما بدأت قراءة الورق والقصص شعرت قصة الحاجة سعيدة أم فاطمة أثرت فيّا لأني كنت أول مرة أشوف ناس بتستدان لتبني بيت لبنت ليست ابنتها في الأساس».
وأضاف المخرج مهند دياب: «كان دائمًا في اعتقادي أن السيدة التي تستدان بسبب أجهزة منزلية أو أجهزة استهلاكية، ولكن نستدان بسبب قضية مختلفة لتأمين بيت لبنت ليست ابنتها والجميل أنها كتبت البيت للابنة، وهي في محافظة أسوان وأحببت فكرة التنوع البصري وألهمني أصنع صورة بشكل مختلف مع جمال حكي الست سعيدة واستمتعت بلقائي معها لأنها إنسانة بسيطة وصاحبة قضية توعي المجتمع خاصةً أن المجتمع الأسواني لديه اعتقاد أن كفالة طفل عيب، ولكن الست سعيدة على مدار 20 عامًا ربّت وكبرت فاطمة وقدرت تثبت للمجتمع وكل من حولها أنها نموذج يحتذى به».