8 أشياء تجعلك لا تشعر بالأمان المالي والسعادة.. وهذا حلها!
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
إلى أي مدى تحتاج إلى الشعور بالأمان المالي؟ كم تريد من المال حتى تشعر بالثراء؟.. قال أكثر من 2500 من البالغين الأميركيين إنهم سيحتاجون إلى كسب في المتوسط نحو 233 ألف دولار سنوياً ليشعروا بالأمان المالي و483 ألف دولار سنوياً للشعور بالثراء أو لتحقيق الحرية المالية.
وللمقارنة فقط، بلغ متوسط دخل العامل بدوام كامل على مدار العام في أميركا خلال عام 2021، نحو 56473 دولاراً، وفقًا لمكتب الإحصاء الأميركي.
وحتى الآن، لا توجد إجابة موضوعية أو "صحيحة" على هذه الأسئلة. ما يتطلبه الأمر لشخص واحد ليشعر بالراحة المالية، يمكن أن تعتمد كثيراً على تجارب الطفولة المبكرة مع المال، ومدى إدراكه لمن حولهم، ووضعهم المالي الحالي، وتكلفة الذين يعيشون في منطقتهم، وإذا فكروا في الأمر، فما هو الأهم بالنسبة لهم في الحياة.
بالإضافة إلى ذلك، فإن الدخل الكبير ليس بالضرورة ضماناً للأمن المالي إذا كنت تعيش من راتبك، ولا تدخر الكثير وتحمل ديوناً كبيرة. وينطبق الشيء نفسه إذا كنت تشعر بعدم الأمان بشأن آفاقك الاقتصادية.
قال 72% من المشاركين في استطلاع "بنك ريت" أنهم لا يشعرون حالياً بالأمان المالي، على الرغم من أن 46% قالوا إنهم يتوقعون ذلك يومًا ما.
لكن الاستطلاع كشف عن 8 أزمات وراء عدم شعور الأميركيين بالأمان المالي، تمثلت في ارتفاع معدلات التضخم، والبيئة الاقتصادية، ووفورات غير كافية في حالات الطوارئ، ومدخرات التقاعد غير الكافية، وارتفاع معدلات الفائدة، وانخفاض الأجر أو التنقل الوظيفي المنخفض، وارتفاع الديون، وأخيراً القدرة على تحمل تكاليف السكن، وفق شبكة "CNN".
ولتعزيز الأمن المالي، عليك أن تجعل من السهل قدر الإمكان سداد ديون بطاقتك الائتمانية. وعليك أن تبحث عن بطاقة تحويل الرصيد التي تقدم لك معدل 0% مبدئيا لمدة تصل إلى 21 شهرا، ثم ضع خطة لسداد كل أو معظم ما تدين به تلك الفترة الزمنية قبل أن يبدأ معدل مرتفع مرة أخرى.
مزايا صاحب العملاستفد بشكل كامل من المزايا المعروضة من صاحب العمل، حيث يمكن أن توفر لك هذه المزايا مجتمعة الكثير من المال (على سبيل المثال، سداد الرسوم الدراسية، ومساعدة قرض الطالب، بالإضافة إلى الإعانات أو الخصومات لكل شيء بدءًا من المساعدة القانونية والتدريب المالي والعلاج إلى عضوية الصالة الرياضية والسفر والتنقل ولقاحات الإنفلونزا المجانية).
ومع ذلك، فمن المحتمل أن تكون المساهمة المطابقة التي قد يقدمها صاحب العمل من أكثر الفوائد قيمة. لذا حاول توفير ما لا يقل عن ما هو مطلوب للحصول على المباراة الكاملة الخاصة بك. وإذا كان عمرك 50 عاماً أو أكثر، فيمكنك أيضاً الاستفادة من المساهمات التعويضية التي يمكنك تقديمها كل عام، والتي لا يمكن أن تقلل فقط فاتورة الضرائب للعام الحالي ولكن قد تقدم لك مساهمة مطابقة أكبر من صاحب العمل.
وإحدى طرق زيادة مدخراتك التقاعدية هي زيادة معدل مساهمتك في كل مرة تحصل فيها على زيادة.
أيضاً، إذا وجدت نفسك غير قادر على دفع جميع فواتيرك في شهر معين، فهناك طرق لتقليل التداعيات السلبية. يبدأون بإبلاغ حالتك بوضوح إلى دائنيك في أقرب وقت ممكن. إليك الطريقة.
رواتب أفضلعليك البحث عن وظيفة ذات رواتب أفضل إذا لم تكن راضيا عن وظيفتك الحالية. وحاول الاستفادة من قوانين شفافية الرواتب الجديدة في العديد من الأماكن.
وقد يضطر أرباب العمل بشكل متزايد إلى تضمين نطاق رواتب في إعلانات وظائفهم. هذه النطاقات، على الرغم من أنها ليست الكلمة الأخيرة بشأن ما قد تحصل عليه من أموال، إلا أنها على الأقل ستمنحك فكرة أفضل عما يعتبر أجرًا تنافسيًا لنوع الوظيفة التي تبحث عنها، وستحدد على الأقل الحد الأدنى الذي يجب أن تتوقعه لكي تدفع.
أخيراً، أنفق الأموال على ما يهمك أكثر، وإذا كان بإمكانك توضيح الأمور الأكثر أهمية بالنسبة لك، فهذا يسهل عليك خفض إنفاقك على الأشياء التي لا تهمك حقًا ولكنها أصبحت عادة.
مادة إعلانية تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News الاستقلال المالي الشعور بالسعادة الأمان المالي الأمان الوظفيفالمصدر: العربية
إقرأ أيضاً:
القيادة تهنئ رئيس جمهورية كينيا بذكرى استقلال بلاده
البلاد (الرياض) بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور ويليام ساموي روتو رئيس جمهورية كينيا، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وأعرب الملك المفدى، عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بدوام الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كينيا الصديق اطراد التقدم والازدهار.
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس الدكتور ويليام ساموي روتو رئيس جمهورية كينيا، بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وعبر سمو ولي العهد، عن أطيب التهاني وأصدق التمنيات بموفور الصحة والسعادة لفخامته، ولحكومة وشعب جمهورية كينيا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.