أبرز صفقات تبادل الأسرى بين الفلسطينيين والاحتلال (إنفوغراف)
تاريخ النشر: 12th, November 2023 GMT
تحتفظ كتائب "القسام" والفصائل الفلسطينية ما بين 200 إلى 250 أسيراً إسرائيلياً، احتجزتهم أثناء تنفيذها لعملية "طوفان الأسرى" التي نفذتها "القسام" في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، رداً على الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة في المسجد الأقصى، ولتحرير الأسرى والمعتقلين لدى الاحتلال.
وعبر تاريخها الطويل في مواجهة الاحتلال نجحت الفصائل الفلسطينية في إجبار الاحتلال على الخضوع لصفقات تبادل حررت آلاف الأسرى والمعتقلين، من النساء والأطفال، والمحكومون بالإعدام والمؤبد.
ومن أشهرتلك الصفقات: "صفقة الجليل" و"صفقة وفاء الأحرار".
وفيما يلي إنفوغراف بعدد من أبرز عمليات تبادل الأسرى التي جرت بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي:
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الفلسطينية الأسرى الاحتلال الصفقات فلسطين الأسرى الاحتلال صفقات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
فتح: الهدنة الإنسانية مجرد استهلاك إعلامي .. والاحتلال يواصل جرائمه
أكد ماهر نمورة، المتحدث باسم حركة فتح، أن هناك ضغطًا دوليًا متزايدًا على الاحتلال، تمارسه الشعوب والجهات الدولية من خلال المظاهرات المليونية التي تجوب مختلف دول العالم، وتطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل، وتدين جرائم الاحتلال وتدعو إلى وقف فوري للحرب المسعورة.
وأضاف «نمورة»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن صورة الاحتلال باتت مشوهة أمام الرأي العام العالمي، مشيرًا إلى أن ما أعلنه الاحتلال عن «هدنة إنسانية» ووقف للعمليات في بعض المناطق ما هو إلا للاستهلاك الإعلامي، موضحًا أن الاحتلال يواصل حربه على الفلسطينيين، وقد خرق هذه الهدنة التي أعلنها من طرف واحد بإطلاق الصواريخ على شقق سكنية في قطاع غزة، في محاولة لتجميل صورته أمام العالم.
وشدد على أن الصورة الحقيقية للاحتلال تؤكد أنه مستمر في تنفيذ عملياته الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، مشددًا على ضرورة انصياع الاحتلال للدعوات الدولية المطالبة بوقف الحرب، والانخراط في عملية سياسية تؤدي إلى اتفاق شامل ينهي العدوان، ويجنب الشعب الفلسطيني ويلات القتل والإبادة الجماعية المستمرة منذ أكثر من عشرين شهرًا.
وأشار إلى أن هذه الجرائم تُرتكب أمام مرأى ومسمع العالم، وبدعم سياسي ومالي وعسكري متواصل من الولايات المتحدة الأمريكية للاحتلال.