فرقة "جوهرة الشرق" على مسرح الجمهورية بالأوبرا 30 نوفمبر
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تقدم فرقة "جوهرة الشرق الموسيقى والغناء" حفلها الجديد على خشبة مسرح الجمهورية التابع لدار الأوبرا المصرية، وذلك يوم الخميس الموافق 30 من شهر نوفمبر الجاري، في تمام الساعة 8 مساءً.
ويقود فرقة جوهرة الشرق مؤسسها وعازف الكونترباص المايسترو "أيمن محيي"، وسط حضور متوقع من محبي الموسيقى العربية والتراث الأصيل.
جدير بالذكر أن فرقة "جوهرة الشرق" للموسيقى العربية تضم كوكبة متميزة من أكبر الموسيقيين والمطربين لتقديم التراث الغنائي العربي الأصيل وقد قدمت الفرقة العديد من الحفلات الفنية الناجحة التي لاقت استحسان الجماهير، ويتضمن برنامج الحفل باقة متنوعة ومختارة من روائع كبار المطربين والملحنين في مصر والوطن العربي.
يذكر أن مسرح الجمهورية يقع بجوار قصر عابدين وأنشئ عام 1912، كدار للسينما ثم استخدم عام 1959 كمسرح تقدم علية الحفلات الغنائية والعروض الفنية ويتسم بالفخامة المعمارية والزخارف المتميزة وبعد ضمه لدار الأوبرا، وتم تطويره وتزويده بأحدث معدات الصوت والإضاءة ويتسع لـ648 مشاهدًا ويستضيف العروض الفنية المتنوعة للفرق المصرية والأجنبية بالاضافة إلى الأوبرات الصغيرة والأعمال الغنائية والموسيقى الخفيفة والأعمال الفلكلورية الشعبية وبعض الريسيتالات عروض الرقص الحديث.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فرقة طبلة الست تفتتح عام 2026 بحفل غنائي في ساقية الصاوي.. تفاصيل
تستعد فرقة "طبلة الست" لإحياء حفل غنائي فى أولى حفلاتهم بالعام الجديد ٢٠٢٦، على مسرح ساقية عبد المنعم الصاوي، وذلك يوم الجمعه الموافق 2 يناير 2026 القادم، بقاعة النهر في تمام الساعة الثامنة مساءً.
ومن المنتظر أن تقدم فرقة طبلة الست خلال الحفل باقة من الفقرات الموسيقية والغنائية التي تطرب الجمهور.
فرقة طبلة الست هي إحدى فرق الأغانى التراثية والفلكور المصرى، والتى شاركت فى العديد من المهرجانات المحلية والدولية، وتتكون من 12 سيدة يعزفن ويغنين مع موسيقى مستوحاة من الأغانى القديمة فى الريف وصعيد مصر، وهدفها إحياء أغانى الفلكلور من جديد، وتستخدم أكثر من آلة ولكنها كلها آلات إيقاعية، ومنها الطبلة والدهولة والدف والصاجات.
بلغ عدد الفرقة 12 مغنية، أما ورشة "طبلة الست" فقد بلغ العدد 40 واحدة تشارك فيها لتعلم الإيقاع، وقد سافرنا لعدد من المحافظات لإحياء مهرجانات كثيرة للمرأة، وشاركوا فى مهرجان الطبول والأوبرا.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟