بوابة الوفد:
2025-06-13@18:44:51 GMT

اليوم الدولي للتسامح.. فرصة لنبذ العنف والكراهية

تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT

اليوم العالمي للتسامح.. في السادس عشر من نوفمبر كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للتسامح وذلك من أجل تشجيع التسامح والاحترام والحوار والتعاون فيما بين مختلف الثقافات والحضارات والشعوب.

ندوة عن التسامح في الإسلام لطلائع بني مزار في المنيا عالم أزهري: التسامح أقوى من الانتقام ورفض العفو عاتب الله صاحبه اليوم العالمي للتسامح لنبذ العنف والكراهية 

ويتم الاحتفال باليوم العالمي للتسامح من أجل الدعوة إلى نبذ العنف والكراهية وأهمية الرفق بين الشعوب بعضها البعض من ناحية، وأبناء الشعب الواحد من ناحية أخرى.

الاحتفال باليوم العالمي للتسامح 

وجاء فكرة الاحتفال باليوم العالمي للتسامح بعدما دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة الدول الأعضاء إلى الاحتفال به  فى أعقاب إعلان الجمعية العامة فى عام 1993، أن يكون عام 1995 عامًا للتسامح بين الدول الأعضاء فى الأمم المتحدة، حيث اعتمدت منظمة التربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، إعلان المبادئ بشأن التسامح، وخطة عمل متابعة سنة الأمم المتحدة للتسامح، وتم اعتماد هذا اليوم ليكون اليوم الدولى للتسامح.

إعلان الامم المتحدة 

وقد أعلنت الأمم المتحدة فى عام 1995، أنه سيتم تخصيص جائزة اليونسكو "مادانجيت سنج"؛ لتعزيز التسامح واللاعنف، بمناسبة احتفال الامم المتحدة بالتسامح ، والذكرى المائة وخمسة وعشرين على ميلاد المهاتما غاندى.

التسامح وحقوق الانسان 

كما يحدد إعلان الأمم المتحدة أن مسألة التسامح ليست فقط واجبًا أخلاقيًا؛ وإنما أيضًا شرط سياسى وقانونى للأفراد والجماعات والدول كما أنه يربط قضية التسامح فى الصكوك الدولية لحقوق الإنسان التى وضعت على مدى السنوات الخمسين الماضية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: التسامح نبذ العنف الأمم المتحدة حقوق الإنسان الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

“الأمم المتحدة” تصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار بغزة

صراحة نيوز ـ تعتزم الجمعية العامة للأمم المتحدة التصويت اليوم الخميس على مشروع قرار يطالب بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب في غزة، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مسعى مماثل في مجلس الأمن الأسبوع الماضي.

ويرجح دبلوماسيون أن توافق الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 عضوا على النص بأغلبية ساحقة، على الرغم من ضغوط مارستها إسرائيل على الدول هذا الأسبوع لمنع المشاركة في ما وصفته بأنه “مسرحية ذات دوافع سياسية وغير مجدية”.

وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلا كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب. وقوبلت دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة (حماس) بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة.

ويأتي تصويت اليوم الخميس أيضا قبل مؤتمر للأمم المتحدة الأسبوع المقبل يهدف إلى إعطاء زخم للجهود الدولية تجاه حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين. وحثت الولايات المتحدة الدول على عدم المشاركة.

وفي مذكرة، حذرت الولايات المتحدة من أن “الدول التي تتخذ إجراءات معادية لإسرائيل في أعقاب المؤتمر سيُنظر إليها على أنها تتصرف على نحو يتعارض مع مصالح السياسة الخارجية الأميركية، وقد تواجه عواقب دبلوماسية”.

واستخدمت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي حق النقض ضد مشروع قرار في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة يطالب أيضا بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار وإتاحة وصول المساعدات دون عوائق إلى غزة، وقالت إن المشروع يقوض الجهود التي تقودها للتوسط من أجل التوصل لوقف لإطلاق النار.

وصوتت بقية الدول في المجلس الذي يتألف من 15 دولة لصالح مشروع القرار. وتأتي هذه المساعي في وقت تجتاح فيه أزمة إنسانية القطاع الذي يسكنه أكثر من مليوني شخص، وتحذر الأمم المتحدة من مجاعة تلوح في الأفق. ولم يدخل القطاع سوى قدر ضئيل من المساعدات منذ رفعت إسرائيل الشهر الماضي حصارا استمر 11 أسبوعا.

ويطالب مشروع القرار الذي من المقرر أن تصوت عليه الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الخميس بالإفراج عن المحتجزين لدى حماس، وإعادة السجناء الفلسطينيين الذين اعتقلتهم إسرائيل، وانسحاب القوات الإسرائيلية بشكل كامل من غزة.

كما يطالب القرار بدخول المساعدات دون عوائق و”يندد بشدة باستخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب وبالمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية وبحرمان المدنيين… من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة”.

وكتب مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون في رسالة إلى الدول الأعضاء في الأمم المتحدة أرسلها يوم الثلاثاء “هذا كذب وافتراء”.

ووصف دانون مشروع قرار الجمعية العامة بأنه “نص معيب ومجحف للغاية”، وحث الدول على عدم المشاركة في ما قال إنها “مهزلة” تقوض مفاوضات الرهائن ولا تدين حماس.

ودعت الجمعية العامة في أكتوبر تشرين الأول 2023 إلى هدنة إنسانية فورية في غزة بأغلبية 120 صوتا. وفي كانون الأول 2023 صوتت 153 دولة للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار لأسباب إنسانية. وفي ديسمبر كانون الأول من العام الماضي، طالبت الجمعية بأغلبية 158 صوتا بوقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار

مقالات مشابهة

  • رفع العلم الروسي بمقر المينورسو في العيون
  • الأمم المتحدة تصوت اليوم على قرار بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة
  • في اليوم العالمي لمناهضة عمل الأطفال: الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر و"القانون المصري" يواصل المواجهة
  • الأمم المتحدة تصوت على قرار يدعو الاحتلال الإسرائيلي للامتثال للقانون الدولي
  • سفير الصين: نقدر بقوة احتفال مصر باليوم الدولي للحوار بين الحضارات
  • متحف الحضارة يحتفل باليوم الدولي الأول للحوار بين الحضارات
  • الأمم المتحدة تصوّت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار بغزة
  • “الأمم المتحدة” تصوت اليوم على مشروع قرار لوقف إطلاق النار بغزة
  • الأمم المتحدة تصوت اليوم على قرار وقف فوري لحرب غزة
  • الأمم المتحدة تصوت اليوم على مشروع قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار بغزة