نائبة: المرأة المصرية حمت بلادها في 30 يونيو.. وندعم السيسي بالانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قالت النائبة رشا رمضان، لكل السيدات الحاضرات بألفية دعم الرئيس في مؤتمر مستقبل وطن، إن عليهن الفخر بكونهن مصريات، والمشاركة دوماً في التغيير.
وأضافت النائبة، أن السيدة المصرية تحملت الكثير وحمت بلادها في ٣٠ يونيو، وصبرت على تدهور الأوضاع الاقتصادية التي شهدتها البلاد قبل التغيير.
واختتمت أن دعم الرئيس السيسي للمرأة المصرية، أدى إلى إصرارهن على دعم الرئيس خلال مرحلة رئاسية جديدة.
ونظم حزب مستقبل وطن، مؤتمرا جماهيريا لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وذلك بالمدينة التعليمية في منطقة ٦ أكتوبر، محافظة الجيزة.
وقالت النائبة هند رشاد، أمين لجنة الإعلام بمجلس النواب، أن الرئيس السيسي منح سيدات مصر فرصة كاملة، وامن بدورها في بناء مصر، ومن دورنا دعمه خلال الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤.
وأشار النائب عادل ناصر، امين محافظة الجيزة وعضو مجلس الشيوخ، أنه فخور بكون الرئيس عبد الفتاح السيسي يرأس جمهورية مصر العربية، فهو أب لكل المصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ الرئيس السيسي المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي حزب مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.