مقاوم للفيروسات| طريقة تحضير موهيتو الكيوي الصحي
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
الكيوي من الفواكة الصحية المذهلة، والتي تحتوي على الفيتامينات الهامة للجسم، أبرزها فيتامين سي، والذي يقوم برفع المناعة ومقاومة الفروسات، لذا نقدم لك موهيتو الكيوي اللذيذ.
موهيتو الكيويطريقة عمل موهيتو الكيوي
المقادير
- كيوي : 2 حبة (مقطع)
- ورق نعناع : 4 ورقات
- مشروبات غازية : كوب (بارد)
- عصير الليمون : 2 ملعقة كبيرة (حامض)
طريقة التحضير
ضعي قطع الكيوي، وأوراق النعناع، وعصير الليمون الحامض في كوب.
اهرسي المكونات جيداً بواسطة المدّقة.
اسكبي المشروب الغازي وحركي جيداً، ثمّ قدمي موهيتو الكيوي بارداً.
فوائد تناول الكيوي
رفع المناعة
سيوفر لك تناول حبتين من الكيوي أكثر من 100٪ من احتياجاتك من فيتامين سي، نظرًا لأن البيانات تُظهر أن نقص فيتامين C مرتبط بضعف المناعة وزيادة التعرض للعدوى ، فإن تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C ، مثل الكيوي ، يمكن أن يساعدك على تلبية احتياجاتك وتجنب النقص - وبالتالي يساعد في الحفاظ على صحتك المناعية تحت السيطرة.
امتصاص الحديد
إذا كنت تتناول الكيوي الذي يحتوي على مصادر من الحديد النباتي ، مثل السبانخ والحبوب الكاملة والمكسرات ، فقد تواجه امتصاصًا محسنًا لهذا المعدن الأساسي، فيتامين ج لديه القدرة على مساعدة الجسم على امتصاص واستخدام هذا النوع من الحديد ، مما قد يساعد الجسم على مكافحة فقر الدم الناجم عن نقص الحديد.
الحفاظ على الوزن
يعد الكيوي من الفواكه المشبعة التي تنخفض فيها السعرات الحرارية، وترتفع فيها نسبة الألياف التي تساعد على الشعور بالشبع، ولهذا ينصح بتناولها في حال اتباع حمية غذائية.
تخفيف نوبات الربو
من فوائد أكل الكيوي يوميًا تخفيف نوبات اللابو، حيث تساعد المستويات المرتفعة من فيتامين ج ومضادات الأكسدة الموجودة في الكيوي في التحكم بنوبات الربو والتقليل من الأعراض، مثل: الصفير، وصعوبة التنفس التي تصيب الأطفال في أغلب الأحيان.
الحفاظ على مستويات ضغط الدم
يمكن أن تساعد فاكهة الكيوي على التحكم في ضغط الدم في الجسم أكثر من الفواكه الأخرى، وذلك في حالة الانتظام بتناولها يوميًا، وهذا يعني أن الكيوي تقلل فرص الإصابة بالأمراض الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم، مثل: النوبات القلبية، والسكتات الدماغية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الكيوي فوائد الكيوي
إقرأ أيضاً:
أطباء: قلة التعرض للشمس تزيد خطر نقص فيتامين D خلال الشتاء
حذّر عدد من الأطباء وخبراء الصحة من تزايد معدلات نقص فيتامين D خلال فصل الشتاء، مؤكدين أن انخفاض التعرض لأشعة الشمس في هذه الفترة قد يؤدي إلى مشكلات صحية متعددة، أبرزها ضعف المناعة وآلام العظام والجهاز العضلي.
وأوضح المتخصصون أن الجسم يعتمد بدرجة كبيرة على أشعة الشمس لتحفيز إنتاج فيتامين D، وهو الفيتامين المسؤول عن تعزيز امتصاص الكالسيوم، ودعم صحة العظام والأسنان، بالإضافة إلى دوره الحيوي في تقوية الجهاز المناعي. ومع قضاء وقت أطول داخل المنازل وانخفاض ساعات سطوع الشمس في الشتاء، يصبح الحصول على كمية كافية من هذا الفيتامين أكثر صعوبة.
وكشفت تقارير طبية أن نقص فيتامين D قد يرتبط أيضًا بزيادة فرص الإصابة بالضغط النفسي، وتقلبات المزاج، واضطرابات النوم، نظرًا لدوره في دعم وظائف الدماغ وتنظيم هرمون السيروتونين.
وأكد الأطباء أن أفضل وقت للتعرض للشمس هو في الفترة ما بين 10 صباحًا و3 عصرًا لمدة تتراوح بين 15 و30 دقيقة، مع مراعاة أن يكون التعرض مباشرًا دون حواجز زجاجية لضمان امتصاص الأشعة اللازمة لإنتاج الفيتامين.
كما شدد الخبراء على إمكانية الحصول على فيتامين D من مصادر غذائية داعمة مثل الأسماك الدهنية، وصفار البيض، والحليب المدعّم، بالإضافة إلى اللجوء للمكمّلات الغذائية عند الحاجة، ولكن تحت إشراف طبي لتحديد الجرعات المناسبة.
وأشار المتخصصون إلى أن الاهتمام بمستويات فيتامين D خلال الشتاء ليس رفاهية، بل خطوة أساسية للحفاظ على الصحة العامة والوقاية من العديد من الأمراض المرتبطة بنقصه.