كاظم الساهر يوجه رسالة مؤثرة لأهالي غزة: القلب حزين ومحبط
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
يحرص الفنان العراقي كاظم الساهر تضمانه مع أهالي قطاع غزة، لما يشهدونه من مجازر وإبادات جماعية من قبل الاحتلال الإسرائيلي الغاشم.
اقرأ ايضاًوأعرب القيصر عن حزنه الشديد عبر مشاركة مقطع فيديو عبر حسابه في "إنستغرام"، وقال بكلمات مؤثرة: وأبدى كاظم الساهر حزنه الشديد لما يحدث في غزة في فيديو عبر حسابه على Instgram قائلا: "القلب حزين ومحبط لما نشاهده من هذه الأحداث الدامية التي يدفع ثمنها الأبرياء وكلنا معكم والجميع يحاول أن يفعل شيئًا من أجلكم".
وأضاف: "أحبكم جدًا، إخواننا في غزة نحن معاكم وأتمنى أن ينتهى هذا المشهد وأن يعم السلام والأمل".
View this post on Instagram
A post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahirofficial)
اقرأ ايضاً
وفي وقت سابق، أعلت كاظم الساهر تأجيل جميع حفلاته الغنائية التي كانت من المقرر اقامتها في الفترة المقبلة إلى أجل غير مسمى، وكتب في بيان له: "بسبب الظروف المأساوية التي يعيشها أهلنا في غزة نضطر آسفين لتأجيل حفلي قطر وعمان الى أجل غير مسمى، وسيتم إعادة ثمن البطاقات المبيعة في اقرب وقت”.
وأضاف كاظم في منشوره قائلًا: “لا يسعنا في هذه الظروف إلا التضرّع الى الله تعالى حتى يخفف معاناة أحبتنا في فلسطين ويمدّهم بالصبر والعون والصمود”.
View this post on InstagramA post shared by Kadim Al Sahir | كاظم الساهر (@kadimalsahirofficial)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كاظم الساهر التاريخ التشابه الوصف کاظم الساهر
إقرأ أيضاً:
جنبلاط يوجه رسالة إلى ماكرون بعد استقبال الرئيس السوري الشرع
وجّه الزعيم الدرزي اللبناني وليد جنبلاط رسالة إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، شكره فيها على استقباله الرئيس السوري أحمد الشرع، ودعمه للقيادة السورية الجديدة.
وقال جنبلاط في رسالة وجهها إلى ماكرون ونشرتها الوكالة الوطنية للأنباء اللبنانية: "عزيزي الرئيس ماكرون، أهنئكم على شجاعتكم وجرأتكم من أجل قيام سوريا جديدة خالية من الاضطهاد والدكتاتورية بمواجهة مخططات التفكيك من بعض القوى الخارجية".
وأضاف "شكراً لكم على هذا الدعم الكبير من أجل استقرار سوريا ولبنان".
ومنذ سقوط نظام الأسد، دعم جنبلاط القيادة الجديدة في سوريا حتى قبل تنصيب أحمد الشرع رئيسا، حيث زار سوريا مبكرا، وتوجه إليها قبل أيام لبحث قضية الدروز في جرمانا وصحنايا بريف دمشق، والسويداء.
ويرفض جنبلاط مطالب الحماية الإسرائيلية التي ينادي بها بعض الدروز، ودعا مرارا إلى عدم ترويج مزاعم الانفصال.