رسالة تبكي العالم|طفل فلسطيني: أبويا وأمي وكل إخواتي استشهدوا والسقف انهار فوقي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
وجه اطفال فلسطين المصابين رسائل مؤثرة للعالم من داخل المستشفيات المصرية ، حيث نجحت وزارة الصحة والسكان بناء علي توجيهات رئاسية بنقل عدد من المصابين الفلسطنيين للعلاج داخل المستشفيات المصرية .
وقال أحد الأطفال الفلسطينيين المصابين أن شقف منزله انهار فوق رأسه نتيجة لقصف الاحتلال مشيرا إلي أنه لم يري الفترة الماضية سوي القصف والقنابل وصوت الانهيارات ومشاهد الجثث
وقال ابويا وامي واخواتي كلهم استشهدوا والحمد لله انهم نالوا الشهادة لكي لا يعانوا من ويلات الحرب التي نريد آثارها الان .
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
فينجر يرد على كلوب: «الإجابة واضحة» في «مونديال الأندية»!
برلين (د ب أ)
رفض أرسن فينجر، الانتقادات الشديدة التي وجهها يورجن كلوب، لكأس العالم للأندية لكرة القدم المقامة في أميركا، وقال إن كرة القدم العالمية كانت بحاجة للبطولة بشكلها الجديد، الموسع.
وقال فينجر في تصريحات نشرتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «لكل شخص الحق في إبداء رأيه، وأنا لا أشارك يورجن كلوب وجهة نظره على الإطلاق». وقال كلوب، مدرب ليفربول السابق، لصحيفة «فيلت آم سونتاج» قبل أسبوعين إن مونديال الأندية «أسوأ فكرة على الإطلاق تم تطبيقها في كرة القدم».
وكان لفينجر، المدرب السابق لفريق أرسنال والذي يشغل الآن منصب رئيس تطوير كرة القدم العالمية في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، رأي مختلف.
وقال: «أشعر أنه كانت هناك حاجة لإقامة كأس العالم للأندية، إذا سألت جميع الأندية التي شاركت هنا، تكون مئة بالمئة من الإجابات أنهم يودون المشاركة مرة أخرى. وهذه أفضل إجابة على ما تفكر به الأندية بشأن كأس العالم للأندية».
وأضاف: «والسؤال الحاسم هو هل أعجبت الجماهير بالبطولة أم لا؟ نحن نعتقد أن التوقعات بشأن الحضور الجماهيري كانت منخفضة، لكن في الواقع كانت الأعداد أكبر بكثير، والإجابة واضحة».
وحضر ما يقارب 5. 2 مليون شخص مباريات البطولة التي شارك بها 32 فريقاً، والتي تختتم منافساتها يوم الأحد بإقامة المباراة النهائية بين باريس سان جيرمان وتشيلسي، ويخطط الرئيس الأميركي دونالد ترامب حضور اللقاء.
مع ذلك، فإن الحرارة الشديدة، ومواعيد انطلاق المباريات المبكرة لإرضاء الجمهور الأوروبي، بالإضافة إلى وجود فرق أقل جاذبية وارتفاع أسعار التذاكر في البداية، كلها عوامل أدت إلى وجود الكثير من المقاعد الخالية في عدد من المباريات، خاصة في المراحل الأولى من البطولة.
وكانت الأجواء الحارة عاملاً رئيسياً، وتحدث فينجر عن الأمر باعتباره تجربة تعليمية مهمة استعداداً لبطولة كأس العالم، التي تقام العام المقبل، الذي تستضيفه الولايات المتحدة بالشراكة مع المكسيك وكندا.
وقال فينجر: «الحرارة في بعض المباريات كانت مشكلة، ولكننا حاولنا التعامل معها من خلال فترات التوقف لشرب الماء، ورش أرضية الملعب بالماء خلال الاستراحة، وبشكل عام أشعر أننا تعلمنا الكثير في هذا الجانب».
وأضاف: «من المؤكد أنه في العام المقبل ستكون هناك أيضاً ملاعب أكثر مزودة بأسقف، وسيتم مراعاة أوقات البث التلفزيوني بشكل أكبر، وفي الوقت نفسه، يمكن أن تمثل الظروف الجوية مشكلة للجميع».