مراكش الان:
2025-05-22@06:58:18 GMT

السعودية تستقبل النزال التاريخي بين فيوري وأوسيك

تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT

السعودية تستقبل النزال التاريخي بين فيوري وأوسيك

تستقبل المملكة العربية السعودية في 17 فبراير المقبل النزال التاريخي لتوحيد أحزمة الملاكمة العالمية في فئة الوزن الثقيل بين البريطاني تايسون فيوري والأوكراني أولكسندر أوسيك، بحسبما أعلن منظمو الحدث أمس الخميس في لندن.

ويحمل فيوري، الملقب بـ”جيبسي كينغ” (ملك الغجر)، لقب المجلس العالمي للملاكمة في الوزن الثقيل، فيما احرز منافسه الأوكراني ألقاب الأحزمة الثلاثة الأخرى وهي الاتحاد الدولي للملاكمة “آي بي أف”، رابطة الملاكمة العالمية “دبليو بي أيه” ومنظمة الملاكمة العالمية “دبليو بي أو”.

وسيكون الفائز في النزال أول بطل عالمي موحد للوزن الثقيل منذ البريطاني لينوكس لويس في عامي 1999 و2000.

وقال فرانك وارن مروج مواجهات فيوري في مؤتمر صحافي بالعاصمة البريطانية “لقد كان عالم الملاكمة بأكمله ينتظر هذا لسنوات عديدة، والآن لديه هذا النزال”.

وتابع “للمرة الأولى في هذا القرن، سيكون لدينا بطل للوزن الثقيل من دون منازع. هو حدث تاريخي.. هذان الإثنان من الوزن الثقيل لم يسبق أن تعرضا للهزيمة”. وكان من المقرر في البداية أن يتواجه فيوري (35 عاما) وأوسيك (36 عاما) في 23 دجنبر، لكن فوز البريطاني غير المقنع بالنقاط على نجم الفنون القتالية المختلطة الكاميروني فرانسيس نغانو في 29 أكتوبر بالمملكة العربية السعودية أدى إلى تأجيل نزال التوحيد. وحقق تايسون فيوري 34 فوزا وتعادلا منذ بداية مسيرته الاحترافية في عام 2008، فيما يتضمن سجل أوسيك 21 فوزا في 21 نزالا احترافيا.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!

في زمنٍ باتت فيه أدوية إنقاص الوزن مثل “أوزمبيك” و”ويغوفي” من الأكثر رواجاً حول العالم، تظهر نتائج علمية لافتة تبشّر بإمكانية الاستغناء عن العقاقير، والاعتماد على النظام الغذائي وحده لتحفيز هرمون الشبع GLP-1، الذي يساعد الجسم على خسارة الوزن بشكل طبيعي ودون آثار جانبية.

وبحسب الدراسات، تحفز بعض الأطعمة والعادات الغذائية إنتاج هرمون GLP-1 بشكل طبيعي، ما يساعد على إنقاص الوزن دون الحاجة لاستخدام أدوية، مثل “سيماغلوتايد” (أوزمبيك وويغوفي)، وعلى الرغم من الانتشار الواسع لاستخدام هذه الأدوية، فإن الغالبية تفضل فقدان الوزن بطرق طبيعية وخالية من العقاقير، خاصة إذا أثبتت فعاليتها في محاكاة نفس آلية تأثير الأدوية.

ووفق الدراسات، تعمل أدوية “سيماغلوتايد” على زيادة هرمون GLP-1، الذي يبطئ الهضم ويقلل الشهية. كما تثبط إنزيماً يعطل هذا الهرمون، لذلك، يظل الشعور بالشبع لفترة طويلة، ما يساعد على تقليل كمية الطعام المستهلك وفقدان الوزن.

إلا أنه يمكن تحفيز هذا الهرمون بوسائل طبيعية عبر النظام الغذائي ونمط الأكل، وذلك من خلال:

زيادة تناول الألياف: تتواجد في الفاصوليا والخضراوات والحبوب الكاملة والمكسرات والبذور. وعندما تتخمر هذه الألياف في الأمعاء، تنتج أحماضاً دهنية قصيرة السلسلة تحفز إنتاج GLP-1، ما يساهم في فقدان الوزن حتى دون تقليل السعرات الحرارية. تناول الدهون الأحادية غير المشبعة: مثل زيت الزيتون وزيت الأفوكادو، التي تعزز مستوى GLP-1. وتظهر الدراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون أو الأفوكادو يرفع من هذا الهرمون أكثر من الخبز وحده. ترتيب تناول الطعام: تناول البروتين والخضراوات قبل الكربوهيدرات يرفع مستوى GLP-1 أكثر من العكس. تنظيم وقت الوجبات: تناول الطعام في الصباح يحفز إفراز GLP-1 أكثر من مفعول الوجبة نفسها في المساء. سرعة تناول الطعام والمضغ: تناول الطعام ببطء ومضغه جيداً يزيدان من إفراز GLP-1.

ورغم أن الطرق الطبيعية لرفع مستوى GLP-1 أقل فعالية بكثير من الأدوية، إلا أن النظام الغذائي الصحي والمتوازن يقلل من مخاطر أمراض القلب على المدى الطويل بنسبة 30%، متفوقاً بذلك على أدوية GLP-1 التي تقلل الخطر بنسبة 20%.

يذكر أنه في السنوات الأخيرة، أصبح هرمون GLP-1 أحد أكثر الموضوعات بحثاً في مجالات السمنة والسكري وصحة القلب. يُفرز هذا الهرمون بشكل طبيعي في الأمعاء استجابةً لتناول الطعام، ويؤدي دوراً محورياً في تنظيم مستويات السكر في الدم، وكبح الشهية، وإبطاء عملية الهضم، مما يمنح الجسم إحساساً بالشبع يدوم لفترة أطول.

وشهرة هذا الهرمون انفجرت مع استخدام أدوية “سيماغلوتايد” (مثل أوزمبيك وويغوفي)، التي تعمل على محاكاة تأثيره أو زيادة مستوياته في الجسم. وقد أظهرت الدراسات أن هذه الأدوية لا تساعد فقط في فقدان الوزن، بل تقلل أيضاً من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة تصل إلى 20%.

لكن في المقابل، لا تخلو هذه الأدوية من آثار جانبية محتملة، مثل الغثيان أو مشاكل الجهاز الهضمي، فضلاً عن تكلفتها العالية وصعوبة الحصول عليها في بعض الدول. لهذا، بدأ الباحثون في استكشاف السبل الطبيعية لتحفيز GLP-1، مما أدى إلى بروز أهمية النظام الغذائي ونمط الحياة كبدائل فعالة وآمنة.

وفي وقت تتزايد فيه معدلات السمنة والسكري عالمياً، تتزايد الحاجة لحلول مستدامة لا تعتمد فقط على الأدوية، بل تدمج بين العلم والتغذية ووعي الأفراد، وهو ما يجعل هذا النوع من الأبحاث محط اهتمام الملايين حول العالم.

مقالات مشابهة

  • يفقد 45.7 كجم من وزنه ويفوز بتحدي رأس الخيمة
  • باكياو يعود إلى حلبة الملاكمة في «السادسة والأربعين»!
  • حاكم الشارقة يتسلم تكريماً خاصاً من اليونسكو بمناسبة إنجاز المعجم التاريخي للغة العربية وإدراجه في مكتبة اليونسكو
  • حاكم الشارقة يتسلم تكريماً خاصاً من «اليونسكو» بمناسبة إنجاز المعجم التاريخي للغة العربية وإدراجه في مكتبتها
  • سلطان يتسلم تكريماً خاصاً من اليونسكو بمناسبة إنجاز المعجم التاريخي للغة العربية
  • ثورة في إنقاص الوزن.. طعامك قد يكون الدواء الجديد!
  • المحافظ جريب: منذ تحقيق الوحدة ظلت السعودية والإمارات تشنان حرباً خفية ضد هذا الإنجاز التاريخي
  • رئيس الوزراء يستقبل رئيس مجلس الشورى بالمملكة العربية السعودية
  • إطلالات متميّزة لنجمات المملكة العربية السعودية في مهرجان كان السينمائي
  • من وصول أولى دفعات الحجاج السوريين إلى مطار جدة في المملكة العربية السعودية