جيمي كيميل مقدما لحفل جوائز الاوسكار للعام الثاني على التوالي
تاريخ النشر: 17th, November 2023 GMT
من جديد يعود مقدم برامج التوك شو الشهير جيمي كاميل ليقدم حفل جوائز الاوسكار، وستكون هذه هي العام الثانية على التوالي له، والرابعة إجمالًا.
وأعلنت الصفحة الرسمية للأوسكار اختيار كيميل لهذا الحدث، لما له من حضور مميز، وقدرة للسيطرة على مجريات الأمور بعد ما اثير من جدل في الدورات السابقة.
مواعيد موسم الجوائز
وتم الكشف مواعيد حفلات جوائز السينما والموسيقى بعد سلسلة التأجيلات المتلاحقة في هوليوود، والتي ستكون جميعها في عام 2024.
ووفق ما ذكر موقع ديد لاين، فيما يلي قائمة تواريخ حفلات الجوائز الابرز لهذا العام، وبداية من ديسمبر سيكون موعد اعلان ترشيحات الجولدن جلوب.
وفي يناير من عام 2024، تقام جوائز جولدن جلوب في السابع من يناير، وجوائز ايمي في يوم 15 يناير، ثم الاعلان عن ترشيحات الاوسكار في يوم 23 يناير.
في الرابع من فبراير تقام جوائز جرامي، ثم في العاشر من مارس تقام حفل جوائز الاوسكار الـ 96.
تفاصيل الجوائز
وتحدد رسميًا موعد عرض حفل جوائز ايمي المؤجلة بسبب اضرابات هوليوود، على ان تكون بتاريخ 15 يناير القادم من عام 2024.
ووفق ما ذكر موقع "ديد لاين"، الحفل شهد تعديلا على عدد الجوائز المخصصة للكتاب، حسب ما كشفت عنه قائمة الترشيحات.
وكانت قد تأجلت جوائز إيمي للتليفزيون هذا العام التي كان مقررا اقامتها في سبتمبر الماضي، بسبب ما عاشته هوليوود من حالة اضرابات.
جيمي كيميل
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
المملكة بالمركز الثاني على مستوى “G20” بمؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية لعام 2024
في إنجاز استثنائي تقني جديد، حققت المملكة المركز الثاني من بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تطور تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية “ICTRegulatory Tracker” الصادر عن الاتحاد الدولي للاتصالات لعام 2024.
ويأتي هذا الإنجاز تأكيدًا على مدى تقدم تنظيمات قطاع الاتصالات والتقنية في المملكة، وتعزيز الابتكار التنظيمي، وإرساء بنية تحتية رقمية متطورة، وتطبيق أدوات تنظيمية فعالة لسوق الاتصالات والتقنية، بالإضافة إلى التزامها بتوفير بيئة تنظيمية جاذبة ومحفزة للاستثمار ونمو الاقتصاد الرقمي مما يعزز من مكانة المملكة بوصفها قوة تنظيمية رائدة على المستوى الدولي.
وأوضحت هيئة الاتصالات والفضاء والتقنية أن المؤشر يهدف إلى دعم صناع القرار والهيئات التنظيمية في مواكبة تطورات هذا القطاع الحيوي، ويقيس تطور البيئة التنظيمية لقطاع الاتصالات والتقنية في “194” دولة حول العالم، ويرتكز على “50” معيارًا موزعة على أربعة محاور رئيسية، هي: استقلالية الجهة التنظيمية، والصلاحيات التنظيمية، والإطار التنظيمي، وإطار المنافسة في القطاع.
ويُعد هذا الإنجاز امتدادًا لعدد من النجاحات الدولية التي حققتها المملكة في قطاع الاتصالات والتقنية، وواصلت تعزيز مكانتها العالمية من خلال تحقيقها أعلى التصنيفات والمراكز المتقدمة، وحافظت على المركز الثاني بين دول مجموعة العشرين في مؤشر تنمية الاتصالات والتقنية لعامين متتاليين، إضافة لتحقيقها المركز الثاني ضمن مجموعة العشرين في مؤشر البنية التحتية للاتصالات “TII” الصادر عن الأمم المتحدة.