البوابة – الغمازات هي فجوات في الوجه تظهر عندما يبتسم الشخص. وهي ناجمة عن عضلة صغيرة تسمى العضلة الوجنية الصغيرة، والتي تقع في الخد. على الرغم من أن الغمازات غالبًا ما يُنظر إليها على أنها جذابة، إلا أنها يمكن أن تكشف أيضًا عن سمات شخصية معينة.
تعد الغمازة إحدى سمات الوجه المرتبطة بالجمال، ويُعتقد أيضًا أن وجودها على الوجه هو علامة على الرخاء والحظ السعيد كما تعتبر من علامات الجمال في المجتمع العربي.
الأنواع المختلفة للغمازات هي:
غمازات على الخدين.غماز على الذقن.غماز على الكتف.غمازات الكوع.غمازات على الظهر.ماذا تكشف الغمازات عن شخصيتك؟تحليل شخصيتك من غمازاتك:
بالطبع، من المهم أن نتذكر أن هذه مجرد تعميمات وأنه ليس كل الأشخاص الذين لديهم غمازات سيظهرون بالضرورة هذه السمات الشخصية. في نهاية المطاف، شخصية الشخص هي مزيج معقد من الجينات والبيئة والتجارب الشخصية.
المصدر: ncbi.nlm.nih.gov/ بارد / icliniq.com/
اقرأ أيضاً:
أفضل أنواع هايلايتر سائل لبشرة مذهلة وتغطية مثالية
جميلة البوابة: نصائح لإزالة تراكم المنتجات عن الشعر
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: غمازات خدود شخصية شخصيتك ودود التاريخ التشابه الوصف الأشخاص الذین على أنهم
إقرأ أيضاً:
الوجوه الثلاثة!!
هناك حكمة يابانية تقول «إن للشخص ثلاثة وجوه»، الأول يراه الناس، والثانى تراه عائلته، والثالث يحاول أن يخفيه لأنه عكس حقيقة ما فى داخله، فالإنسان دائماً سر نفسه ويحاول باستمرار البحث عن حقيقته، ويعرف أن الوجه الذى يظهر به أمام الناس ليس هو الوجه الحقيقى له. فقد يرى الشخص فى نفسه أنه حنون ويراه الآخرون غليظ القلب، وقد يرى الشخص فى نفسه أنه كريم ويراه الناس حريصاً، فلا بأس أن يرى ما شاء فى نفسه، فهذا طبيعى، ولكن فى النهاية تعاملاتك مع الغير دائماً ناقصة، فيبحث الناس فيها عما تحاول إخفاءه ليستكملوا صورتك الحقيقية، وعلى الشخص أن يتقبل الفجوة بين الوجه الذى يحاول أن يظهر به أمام الناس والوجه الذى يراه الناس فيه، فإذا كانت الفجوة بسيطة يتقبلها ويحاول أن يصلحها، ولكن إذا كانت الفجوة كبيرة، كأن يعتقد الشخص فى نفسه أنه أميز وأفهم وأعلم من الكل، فيجب أن يسلم بالصورة التى يراه فيه الناس بأنه سيئ، ومن الضرورة البعد عنه لأن هؤلاء الأشخاص يكاد يقتلهم غرورهم، فلا فائدة منه تعود على المجتمع مهما تبوأ أعلى المناصب، وكما قال شاعرنا الكبير نزار قبانى «فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً، فالصمت فى حرم الجمال جمال».