البوابة:
2025-12-14@07:19:13 GMT

ماذا تكشف الغمازات عن شخصيتك؟

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

ماذا تكشف الغمازات عن شخصيتك؟

البوابة – الغمازات هي فجوات في الوجه تظهر عندما يبتسم الشخص. وهي ناجمة عن عضلة صغيرة تسمى العضلة الوجنية الصغيرة، والتي تقع في الخد. على الرغم من أن الغمازات غالبًا ما يُنظر إليها على أنها جذابة، إلا أنها يمكن أن تكشف أيضًا عن سمات شخصية معينة. 

تعد الغمازة إحدى سمات الوجه المرتبطة بالجمال، ويُعتقد أيضًا أن وجودها على الوجه هو علامة على الرخاء والحظ السعيد كما تعتبر من علامات الجمال في المجتمع العربي.

تحدث الغمازات في أجزاء مختلفة من الجسم مثل الكتف والبطن والظهر والأطراف، ولكن عندما تظهر على الوجه فإنها تعمل كعامل مهم للتعبير عن الأفكار والتعبيرات بدون كلام. توجد غمازات الوجه على الأنسجة الأكثر حركة.

الأنواع المختلفة للغمازات هي:

غمازات على الخدين.غماز على الذقن.غماز على الكتف.غمازات الكوع.غمازات على الظهر.ماذا تكشف الغمازات عن شخصيتك؟

تحليل شخصيتك من غمازاتك:

غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين لديهم غمازات على الخدين على أنهم ودودون ومنفتحون. قد يكون لديهم قدرة طبيعية على التواصل مع الآخرين وتكوين صداقات جديدة. ويمكن أيضًا أن يُنظر إليهم على أنهم محبون للمرح.غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين يعانون من الغمازات في الجزء العلوي من الخد على أنهم حساسون ورحيمون. قد يكون لديهم فهم عميق لمشاعر الآخرين ويكونوا قادرين على تقديم الدعم والراحة. ويمكن أيضًا أن يُنظر إليهم على أنهم مبدعون وفنيون.غالبًا ما يُنظر إلى الأشخاص الذين لديهم غمازات على الذقن على أنهم واثقون من أنفسهم وحازمون. قد يكونون قادة بالفطرة ولديهم شعور قوي بقيمة الذات. وقد يُنظر إليهم أيضًا على أنهم طموحون وحازمون.

بالطبع، من المهم أن نتذكر أن هذه مجرد تعميمات وأنه ليس كل الأشخاص الذين لديهم غمازات سيظهرون بالضرورة هذه السمات الشخصية. في نهاية المطاف، شخصية الشخص هي مزيج معقد من الجينات والبيئة والتجارب الشخصية.

المصدر:  ncbi.nlm.nih.gov/ بارد / icliniq.com/

اقرأ أيضاً:

أفضل أنواع هايلايتر سائل لبشرة مذهلة وتغطية مثالية

جميلة البوابة: نصائح لإزالة تراكم المنتجات عن الشعر
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: غمازات خدود شخصية شخصيتك ودود التاريخ التشابه الوصف الأشخاص الذین على أنهم

إقرأ أيضاً:

الوجوه الثلاثة!!

هناك حكمة يابانية تقول «إن للشخص ثلاثة وجوه»، الأول يراه الناس، والثانى تراه عائلته، والثالث يحاول أن يخفيه لأنه عكس حقيقة ما فى داخله، فالإنسان دائماً سر نفسه ويحاول باستمرار البحث عن حقيقته، ويعرف أن الوجه الذى يظهر به أمام الناس ليس هو الوجه الحقيقى له. فقد يرى الشخص فى نفسه أنه حنون ويراه الآخرون غليظ القلب، وقد يرى الشخص فى نفسه أنه كريم ويراه الناس حريصاً، فلا بأس أن يرى ما شاء فى نفسه، فهذا طبيعى، ولكن فى النهاية تعاملاتك مع الغير دائماً ناقصة، فيبحث الناس فيها عما تحاول إخفاءه ليستكملوا صورتك الحقيقية، وعلى الشخص أن يتقبل الفجوة بين الوجه الذى يحاول أن يظهر به أمام الناس والوجه الذى يراه الناس فيه، فإذا كانت الفجوة بسيطة يتقبلها ويحاول أن يصلحها، ولكن إذا كانت الفجوة كبيرة، كأن يعتقد الشخص فى نفسه أنه أميز وأفهم وأعلم من الكل، فيجب أن يسلم بالصورة التى يراه فيه الناس بأنه سيئ، ومن الضرورة البعد عنه لأن هؤلاء الأشخاص يكاد يقتلهم غرورهم، فلا فائدة منه تعود على المجتمع مهما تبوأ أعلى المناصب، وكما قال شاعرنا الكبير نزار قبانى «فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً، فالصمت فى حرم الجمال جمال».

مقالات مشابهة

  • سنصبح أقلية في أميركا.. تقرير بمعقل العنصريين البيض بأركنساس
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • طارق الشناوي: عمار الشريعي أحد أهم الموهوبين الذين ظهروا في العالم العربي
  • ألعاب جنسية وأسماء نافذة بينها دونالد ترامب في أرشيف إبستين.. ماذا تكشف الصور الجديدة؟
  • من أين جاء لاعبو الإمارات الذين هزموا الجزائر في كأس العرب؟
  • تعلن محكمة جهران أن على المدعى عليه غالب علي الخالدي الحضور إلى المحكمة
  • أنفاق غزة تكشف الوجه الآخر لمعاملة الأسرى: “شدّة”، “حانوكاه”، وتناقضات إسرائيلية
  • الوزيرة الجنجويدية… هل يُفتح أخيراً ملف المتعاونين الذين عادوا إلى مؤسسات الدولة
  • كامل الوزير: حصلنا على 300 أتوبيس من النصر للسيارات خلال سنة
  • الوجوه الثلاثة!!