رفضت محكمة في ولاية كولورادو الأمريكية، اليوم، طلب مجموعة من الناخبين بمنع الرئيس السابق، دونالد ترامب، من الترشح للرئاسة بموجب التعديل الرابع عشر، وذلك حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل لها.

وخلص قاضٍ في ولاية كولورادو، أنّ الرئيس السابق دونالد ترامب انخرط في تمرد خلال الهجوم على مبنى الكابيتول الأمريكي في 6 يناير 2021، لكنه رفض محاولة إبعاده عن الاقتراع الأولى في الولاية.

وجه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، تصريحات وصفت بالانتقادات اللاذعة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بسبب ما وصفه بعدم الاستعداد للهجوم، وقال في حديثه مع شبكة «فوكس نيوز» الأمريكية، إن إسرائيل لم تكن مستعدة، كما انتقد المخابرات الإسرائيلية وعدد من المسؤولين العسكريين لفشلهم في توقع هجوم المقاومة الفلسطينية ومنعه.

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ترامب ترمب دونالد ترامب

إقرأ أيضاً:

مركز “ويلسون”: اليمن قَلَبَ حسابات أمريكا الأمنية في الشرق الأوسط

 

الثورة /
بعد الضربات الموجعة التي تلقتها من القوات المسلحة اليمنية، غادرت المدمرة الأمريكية “ميسون” البحر الأحمر.
وكشفت القوات البحرية الأمريكية رسميا عن سحب مدمرة من مجموعة حاملة الطائرات “إيزنهاور” من البحر الأحمر إلى الأبيض المتوسط.
وقال بيان صحفي صادر عن الأسطول السادس الأمريكي، أمس الثلاثاء: “عبرت مدمرة الصواريخ الموجهة (U.S.S Mason) قناة السويس ودخلت البحر الأبيض المتوسط.
وبحسب البيان فإن مدمرة “مايسون” عملت في منطقة الأسطول الخامس منذ 4 نوفمبر 2023، في إطار الانتشار الروتيني كجزء من مجموعة حاملة الطائرات الأمريكية (دوايت د. أيزنهاور).
وكانت أعلنت القوات المسلحة أن القوات البحرية نفذت عملية عسكرية استهدفت المدمرةَ الأمريكيةَ “ميسون” في البحرِ الأحمرِ بعدد من الصواريخِ البحرية المناسبة وكانت الإصابة دقيقة.
ويأتي انسحاب المدمرة الأمريكية بعد أيام قليلة من تراجع حاملة الطائرات الأمريكية ايزنهاور من مكان تموضعها في البحر الأحمر بنحو 1000 كيلو متر تجاه شمال البحر الأحمر، بعد العمليات العسكرية والضربات المتوالية التي تعرضت لها من قبل القوات المسلحة اليمنية ردا على العدوان الأمريكي البريطاني على اليمن وإسنادا لغزة والشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة وحشية من قبل كيان العدو الصهيوني وبدعم أمريكي مباشر .
من جانبه قال مركز «ويلسون» الأمريكي: إنّ تصعيد القوات المسلحة اليمنية ضد الكيان الصهيوني في البحر الأحمر لا يزال مستمرًا على الرغم من الجهود التي تقودها الولايات المتحدة.
ووفقًا للمركز، فإنّ هذا التطور غير المتوقع يسلّط الضوء على التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجه الولايات المتحدة وحلفاءها في المنطقة.
وعلى عكس كل التوقعات، فإنّ الجهود التي بذلتها السفن الحربية الأمريكية والبريطانية والتابعة للاتحاد الأوروبي من أجل وقف هجمات اليمن «قد فشلت حتى الآن»، كما أنّه «ليس لديها احتمال كبير للنجاح».
وختم المركز حديثه بالقول إنّ ظهور قدرة القوات المسلحة اليمنية في إطلاق الصواريخ والطائرات المسيّرة «قلبت الحسابات الأمنية للولايات المتحدة في الشرق الأوسط».
يُذكر أنّ القوات المسلّحة اليمنية تواصل عملياتها الداعمة لغزة في البحر عبر استهداف السفن التابعة للعدوان الإسرائيلي – الأمريكي – البريطاني، وتلك التي تنتهك قرار حظر السفن المتوجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة، كما استهدفت أم الرشراش، «إيلات» أكثر من مرة، دعمًا لغزة مقاومة وشعبًا، وردًا على العدوان الأميركي – البريطاني على اليمن».
وكان المتحدّث باسم القوات المسلّحة اليمنية، العميد يحيى سريع، قد أكّد، مطلع مايو الماضي، دخول «المرحلة الرابعة من التصعيد»، والتي تشمل استهداف كل السفن التي تخترق قرار حظر الملاحة «الإسرائيلية»، وتلك التي تتجه إلى موانئ فلسطين المحتلة من البحر المتوسط، في أي منطقة تطولها القوات المسلحة اليمنية.

مقالات مشابهة

  • مركز “ويلسون”: اليمن قَلَبَ حسابات أمريكا الأمنية في الشرق الأوسط
  • "بلومبرغ": ترامب يستعيد دعم المليارديرات
  • محكمة ألمانية ترفض طلبا بمنع تصدير الأسلحة إلى إسرائيل
  • الأمم المتحدة ترفض اتهامات لموظفيها محتجزين في اليمن
  • سفير أمريكا لدى اليابان يحث طوكيو على المساعدة على تجديد مخزون الصواريخ الأمريكي
  • ترامب عن اتهامه بوصف قتلى الجنود الأمريكيين بـ"مغفلين": تزييف من حثالة واشنطن
  • ترامب يتوعد خصومه السياسيين.. هل يسعى للانتقام؟
  • كازاخستان.. الرئيس السابق للجنة الأمن القومي المدان بالخيانة العظمى يطلب العفو من توكايف
  • همجية "الكاو بوي" الأمريكية وسياسة الرقص على دماء الأبرياء
  • المشكلة ليست نتنياهو وبايدن… بل أمريكا وإسرائيل!