الجيطان: الأردن يتمتع باكتفاء ذاتي في بعض الأصناف الغذائية الرئيسية
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الجيطان الأردن يتمتع باكتفاء ذاتي في بعض الأصناف الغذائية الرئيسية، الجيطان هناك طاقة إنتاجية لعدد من الصناعات في الأردنالجيطان ارتفاع فاتورة الطاقة أبرز تحديات القطاع الصناعيقال ممثل قطاع الصناعات .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الجيطان: الأردن يتمتع باكتفاء ذاتي في بعض الأصناف الغذائية الرئيسية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجيطان: هناك طاقة إنتاجية لعدد من الصناعات في الأردن الجيطان: ارتفاع فاتورة الطاقة أبرز تحديات القطاع الصناعي
قال ممثل قطاع الصناعات الغذائية في غرفة صناعة الأردن محمد الجيطان، إن الأردن يتمتع باكتفاء ذاتي في بعض الأصناف الغذائية الرئيسية، المتمثلة بالدواجن والألبان.
ً : صناعة إربد تصدر شهادات منشأ بقيمة 487 مليون دولار في النصف الأول من العام الجاري
وأضاف الجيطان لـ"رؤيا" الاثنين، أنه يتم تصدير بعض الصناعات ،ما يعني أن هناك طاقة إنتاجية لعدد من الصناعات، وزاد " نتطلع إلى أن يكون هناك فائضا في الصناعات الغذائية".
التحديث الاقتصاديوبين أنه وحسب رؤية التحديث الاقتصادي، فإن قطاع الصناعات الغذائية كان له نصيب الأسد في القطاع الصناعي، مؤكدا اهتمام جلالة الملك عبد الله الثاني في هذا الخصوص.
وأشار إلى أن الأردن قادر على تحقيق الأمن الغذائي، لافتا إلى أنه استطاع تخطي التحديات خلال جائحة كورونا، إذ لم تنقص أو تنقطع المواد الغذائية.
وعرج الجيطان على أبرز التحديات التي تواجه القطاع ، متمثلة بارتفاع فاتورة الطاقة، إلى جانب ارتفاع كلف الإنتاج والنقل، وأردف قائلا " نبه جلالة الملك في وقت سابق إلى موضوع تخفيف الكلف على الصناعات".
الطاقة البديلةوأوضح أن الحكومة وبالتعاون مع غرف الصناعة عملت على تزويد القطاع الصناعي بـ(100) ميغا لتوفير الطاقة الكهربائية، وتابع " نتطلع إلى فتح المجال للطاقة البديلة للشركات الصناعية بشكل عام وقطاع الصناعات الغذائية بشكل خاص، لتوفير تخفيض الكلف".
وأوضح أن هناك دولا غير ملتزمة بالاتفاقات المبرمة، بالرغم من التزام الأردن بها، مطالبا بالمعاملة بالمثل مع تلك الدول.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ملك الأردن يبحث هاتفيا مع الرئيس الأمريكي تطورات غزة وسوريا
الأردن – بحث العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، امس السبت، مجمل المستجدات في المنطقة، وخاصة التطورات في قطاع غزة وسوريا.
جاء ذلك في اتصال هاتفي بين الملك عبد الله والرئيس ترامب، بحسب وكالة الأنباء الأردنية.
وخلال الاتصال، أكد الملك الأردني على ضرورة بذل كل الجهود لوقف الحرب على غزة، وضمان تدفق المساعدات لجميع مناطق القطاع للتخفيف من الأوضاع الخطيرة والمأساوية به.
يأتي ذلك بينما تستفحل المجاعة داخل قطاع غزة، حيث حذرت حكومة القطاع، السبت، من خطر موت جماعي يهدد أكثر من 100 ألف طفل في القطاع جراء نفاد الحليب والمكملات الغذائية في ظل استمرار سياسة التجويع التي ترتكبها إسرائيل.
ومنذ أيام، تنتشر صور ومقاطع فيديو متداولة، تظهر فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي.
من جانب آخر، أشاد الملك الأردني بجهود الولايات المتحدة والرئيس الأمريكي في خفض التصعيد بالمنطقة، مبينا أن الأردن مستمر في العمل إلى جانب واشنطن والدول الفاعلة لتحقيق السلام الذي يضمن أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
كما لفت إلى نجاح التنسيق الوثيق بين الأردن والولايات المتحدة في خفض التصعيد في سوريا، مؤكدا أهمية استقرارها والحفاظ على سيادة أراضيها.
وتناول الاتصال أيضا سبل تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وتوسيع التعاون الاقتصادي بينهما، بحسب الوكالة الأردنية.
والأسبوع الماضي، استضافت عمّان مباحثات ثلاثية بين وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، ونظيره السوري أسعد الشيباني، وسفير الولايات المتحدة لدى تركيا، المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا توماس باراك، تناولت الأوضاع في سوريا، وجهود تثبيت وقف إطلاق النار في محافظة السويداء.
واتفق المسؤولون الثلاثة على خطوات عملانية تستهدف دعم سوريا في تنفيذ الاتفاق، بما يضمن أمن واستقرار سوريا، ويحمي المدنيين، ويضمن بسط سيادة الدولة وسيادة القانون على كل الأرض السورية.
وفي وقت سابق من الشهر الجاري، اندلعت اشتباكات مسلحة محدودة بين عشائر بدوية ومجموعات درزية بالسويداء، أعقبتها تحركات للقوات الحكومية نحو المنطقة لفرض الأمن، لكنها تعرضت لهجمات من مجموعات درزية خارجة عن القانون أسفرت عن مقتل عشرات الجنود.
ومنذ مساء الأحد، تشهد السويداء وقفا لإطلاق النار عقب اشتباكات مسلحة دامت أسبوعا بين مجموعات درزية وعشائر بدوية، خلفت مئات القتلى.
وضمن مساعيها لاحتواء الأزمة، أعلنت الحكومة السورية 4 اتفاقات لوقف إطلاق النار بالسويداء، أحدثها في 19 يوليو/تموز الماضي.
ولم تصمد الاتفاقات الثلاثة السابقة طويلا، إذ تجددت الاشتباكات إثر قيام مجموعة تابعة لحكمت الهجري، أحد مشايخ عقل الدروز، بتهجير عدد من أبناء عشائر البدو من السنة وارتكاب انتهاكات بحقهم.
وكالات