الحزن يسيطر على المطرب مصطفى قمر
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
حالة من الحزن الشديد تسيطر على الفنان مصطفى قمر رحيل عمته، وكتب على رشاد مدير أعماله عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: «البقاء لله، توفت إلى رحمة الله،عمة الفنان مصطفي قمر ،اللهم ارحمها واغفر لها واجعل مأواها الجنة. امين،تقام صلاة الجنازة بمسجد العمري بعد صلاة الظهر وسيتم تشيع الجنازة بمقابر الاسرة بالعمود».
أخبار متعلقة
مصطفى قمر يودع علاء عبدالخالق بكلمات مؤثرة: «قلب أبيض وطيب» (فيديو)
مصطفى قمر وعصام كاريكا ينعيان علاء عبدالخالق بكلمات مؤثرة : «أطيب قلب»
«يلا ناخد ثواب».. تكبيرات العيد بصوت مصطفى قمر (ڤيديو)
كان مصطفى قمر قد حضر مؤخرا جنازة صديق عمره المطرب علاء عبدالخالق الذي رحل عن عالمنا قبل أيام بعد صراع طويل مع المرض، ونشر «قمر» مقطع فيديو وهو يغني أغنية لـ علاء عبدالخالق، عبر حسابه الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، معلقًا :«الله يرحمك يا علاء، هتوحشنا يا حبيبي، شكرا للناس اللي عملت الفيديو، ذكريات رائعة وأيام حلوة وقلب أبيض وطيب، ربنا يجعل مأواك الجنة».
مصطفى قمر وفاة عمة مصطفى قمرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين مصطفى قمر علاء عبدالخالق مصطفى قمر
إقرأ أيضاً:
مأساة في خان يونس: الطبيبة آلاء النجار تفقد 9 من أبنائها في قصف جوي إسرائيلي
أثار الخبر موجة من الحزن والغضب على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر الآلاف عن صدمتهم من هول ما جرى، معتبرين أن ما حدث يجسد المعاناة اليومية التي يعيشها السكان المدنيون في غزة. اعلان
في غزة، لا تتوقف المآسي، ولا تنتهي القصص التي تتجاوز قدرة الإنسان على التحمّل. ومع كل فاجعة جديدة، يظن الناس أن الحزن بلغ مداه، لكن الأحداث تثبت أن الألم لا سقف له.
من بين هذه القصص، برزت مأساة إنسانية عميقة عايشتها الطبيبة الفلسطينية آلاء النجار، طبيبة أطفال تعمل في مجمع ناصر الطبي في خان يونس. إذ أوصلها إلى عملها صباح الجمعة زوجُها الطبيب حمدي النجار. وبمجرد عودته للاعتناء بأطفاله العشرة، فوجئت باتصال يفيد بوقوع انفجار في حيّهم السكني بمنطقة قيزان النجار، جنوب مدينة خان يونس.
بعد دقائق فقط من عودة الزوج إلى المنزل، استُهدف البيت بغارة جوية إسرائيلية، أدت إلى تدميره بالكامل واندلاع حريق كبير، بحسب فرق الدفاع المدني. وعندما وصلت سيارات الإسعاف إلى المكان، كان الحريق قد أتى على كل شيء، ولم يكن ممكنًا إنقاذ من كانوا في الداخل.
Relatedمنظمة سويسرية تدعو للتحقيق في أنشطة "مؤسسة غزة الإنسانية" التي ستوزع المساعدات بسبب شكوك في حيادهالا ماء ولا طعام.. آلاف الفلسطينيين يصارعون الجوع والعطش والخوف في قطاع غزةمستشفى الشفاء في غزة مكتظ بالمرضى بعد توقف باقي المستشفيات شمال القطاعفي مجمع ناصر، المكان الذي اعتادت فيه أن تعتني بأطفال المرضى، وقفت آلاء عاجزة أمام مشهد جثامين أطفالها التسعة، الذين وصلوا تباعًا متفحمين، تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر واثني عشر عامًا. أصغرهم كان لا يزال في سنّ الحبو، وأكبرهم لم يبلغ سنّ المراهقة بعد.
أسماء الأطفال الذين فقدتهم ألاء: يحيى، ركان، رسلان، جبران، إيف، ريفان، سيدين، لقمان، وسيدرا. وحده آدم، الطفل العاشر، نجا من الغارة، لكنه أُصيب، وهو يرقد الآن في المستشفى إلى جانب والده الذي أُصيب بجروح بالغة.
مدير عام وزارة الصحة في قطاع غزة، الدكتور منير البرش، عبّر عن هول الفاجعة بقوله: "هذه المأساة تمسّ كل من يعمل في القطاع الصحي. الطبيبة آلاء النجار كانت تؤدي واجبها المهني والإنساني، وفي لحظة، فقدت كل ما تملك".
الحادثة تأتي في سياق تصعيد مستمر يشهده جنوب قطاع غزة، وخصوصًا مدينة خان يونس، حيث تتعرض المناطق السكنية لضربات متكررة منذ أسابيع، أسفرت عن مئات الضحايا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء.
وقد أثار الخبر موجة من الحزن والغضب على منصات التواصل الاجتماعي، حيث عبّر الآلاف عن صدمتهم من هول ما جرى، معتبرين أن ما حدث يجسد المعاناة اليومية التي يعيشها السكان المدنيون في غزة، حيث العائلات تُفجع بأكملها، وتتكرر المآسي دون توقف.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
زيارة حماد إلى الدوحة تعزز التعاون الرياضي العربي