سرايا - أعلنت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الأحد، أنها بدأت تتلقى نصف احتياجاتها من الوقود، لتشغيل الحد الأدنى من عملياتها في قطاع غزة.

وقال المستشار الإعلامي للوكالة عدنان أبو حسنة في تصريحات صحفية، إنه سمح للوكالة الحصول على 60 ألف لتر وقود يوميا، مبينا أنها تمثل نصف احتياجات الأونروا لتلبية الحد الأدنى من عملياتها في غزة.



وأوضح أن هذه الكميات ستوزع لمحطات تحلية المياه ولتوليد الطاقة للمشافي، ولتشغيل جزء من المخابز، والتخلص من مياه الصرف الصحي، وجمع النفايات الصلبة، مبينا أن سكان القطاع سيحصلون فقط على ثلثي حاجتهم من مياه الشرب.

وأشار إلى أن شوارع عديدة في غزة تغمرها مياه الصرف الصحي، لعدم كفاية الوقود اللازم لتصريف المياه"،

بترا


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا

صراحة نيوز- بقلم: الدكتور عصام الكساسبه

بينما كنت أستقبل صديقًا عزيزًا من دولة شقيقة في المغرب العربي، وبعد أن خرج من مطار الملكة علياء الدولي متجهًا إلى منزلي، سلك طريقه عبر شارع الملك عبد الله الثاني بن الحسين، هذا الشارع الذي يُفترض أن يكون المدخل الحضاري الأبرز للعاصمة عمّان.
وبعد وصوله، وبعفوية الزائر الصادق، بادرني صديقي بسؤال موجع: “هل يعقل أن هذا الشارع هو ما يُطلق عليه اسم جلالة الملك؟! لا أشجار، لا أعلام، لا إنارة لائقة، لا لمسة جمالية واحدة تعكس اسم الملك الذي يحمل هذا الطريق!”
في لحظتها، شعرت أن كلماته تمسّ قلب الانتماء في داخلي، فأجبت مدافعًا أن “الشارع جميل”، لكنه بكل هدوء أجاب: “الشارع فقير بصريًا، وينقصه الكثير ليحمل هذا الاسم العظيم…!”
خرجتُ في اليوم التالي، تمعّنت في المشهد، وأعدت النظر بعين الناقد المحب، فإذا بالمشهد كما قال وأكثر:
■ يمين الشارع المؤدي إلى وزارة الأشغال العامة والإسكان بحاجة إلى إعادة تنظيم وتجميل.
■ الجزر الوسطية خالية من الأشجار أو الورود أو أي لمسة حضارية.
■ أرصفة مهمَلة، نفق مهترئ، جسر باهت، وغياب تام للهوية البصرية الوطنية.

والأدهى أن هذا الشارع يمر به:
جميع أركان الدولة، من الوزراء إلى كبار الموظفين.
سفراء الدول العربية والأجنبية.
ضيوف المملكة من سياسيين ومستثمرين وسياح.
آلاف المواطنين يوميًا.
فكيف يكون هذا هو المشهد الذي يستقبل الزوار؟!
أين الإعلام؟ أين الإنارة؟ أين التخطيط العمراني الذكي؟ أين أنت يا معالي وزير الأشغال؟!

معالي الوزير، الولاء والانتماء ليس أقوالًا تُلقى في احتفالات أو تُزيّن بها التقارير الصحفية، بل أفعال تُرى على الأرض. فهل يُعقل أن وزارتكم تطلّ يوميًا على هذا الشارع ولا تلتفت إليه؟!شارع_الملك_عبدالله

مقالات مشابهة

  • هل ننتظر أن تُهدى الوزارة جائزة جديدة لا يعرف المواطن قيمتها، بينما يمشي فوق أرصفة متهالكة؟ هل نحتاج إلى لجنة دولية تذكّرنا بأن شارع الملك عبد الله الثاني يجب أن يُزيَّن لا أن يُنسى؟! نعم، شارع الملك عبد الله الثاني لا بد أن يكون: ممرًا أخضرًا بالأشجار وا
  • السفارة الأمريكية في إسرائيل تستأنف عملياتها بعد وقف إطلاق النار مع إيران
  • حزب الشعب الجمهوري يطالب برقم صادم للحد الأدنى للأجور
  • ضوابط قانونية حاكمة لأجور العمالة المؤقتة.. والتعاقد شرط أساسي وفقا للقانون
  • الأدنى منذ 25 عاماً.. تراجع خطير في خزين مياه سد دوكان
  • محافظ الغربية يعتمد تنسيق 2025/2026 : 230 درجة للثانوي العام و150 للفندقي
  • 230 درجة للثانوي العام و150 للفندقي..محافظ الغربية يعتمد تنسيق القبول بالصف الأول الثانوي
  • محافظ الغربية يعتمد تنسيق القبول بالمرحلة الثانوية.. 230 درجة للثانوي العام و150 للفندقي
  • معاش بدون عمل 2025.. كيفية الاشتراك والمبلغ وفقًا لقانون التأمينات؟
  • كيف تحصل على معاش بدون عمل؟.. الخطوات والمبلغ وفقًا للقانون