وزيرة التعاون الدولي: تشكيل لجنة لجذب المشروعات المدرجة في برنامج «نوفي»
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
قالت الدكتور رانيا المشاط، وزيرة التعاون الدولي ورئيس اللجنة الخاصة ببرنامج «نوفي»، إن ما يخص محور النقل المستدام «نوفي بلس»، فقد حددت وزارة النقل المشروعات ذات الأولوية، بالتنسيق مع بنك الاستثمار الأوربي، الشريك الرئيسي في هذا المحور، وبمشاركة كل من الوكالة الفرنسية للتنمية، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية، جاريا استكمال الدراسات الفنية ذات الصلة.
وأضافت «النشاط» خلال كلمتها بإطلاق تقرير المتابعة الأول للمنصة الوطنية للمشروعات الخضراء «برنامج نوفي»، وتذيعه قناة «إكسترا نيوز»، أن الحكومة المصرية دائمًا، تسعى لتطبيق مبادئ الحوكمة الجيدة والفعالة، في العلاقات الإنمائية المشتركة، والحفاظ على التنمية الوطنية.
وتابعت بصدور قرار رئيس مجلس الوزراء، بتشكيل لجنة وطنية برئاسة وزارة التعاون الدولي، لتنسيق الجهود الوطنية، مع كافة شركاء التنمية، من أجل جذب الاستثمارات والمشروعات المدرجة في برنامج «نوفي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزيرة مشروع التنمية البنك الأوروبي
إقرأ أيضاً:
وزيرة الخارجية الفلسطينية تؤكد أهمية ربط خطة ترامب للسلام بمرجعيات القانون الدولي
أكدت وزيرة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، فارسين أغابكيان شاهين، خلال لقائها نظيرها النرويجي إسبن بارث إيدي، أهمية ربط خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للسلام، في قطاع غزة ببيان نيويورك ومرجعيات القانون الدولي، باعتباره عنصرًا محوريًا لضمان إحلال سلام عادل وشامل في المنطقة.
وشددت الوزيرة الفلسطينية، وفقًا لوكالة الأنباء الفلسطينية، "وفا"، على ضرورة تركيز الجهود الدولية على تمكين السلطة الوطنية الفلسطينية، بصفتها الطرف الأصيل في ترتيبات، "اليوم التالي" في قطاع غزة.
وفي سياق متصل، التقت الوزيرة، أبناء الجالية الفلسطينية في مملكة النرويج، حيث أكدت أهمية وحدة الصف الفلسطيني، في ظل الظروف الراهنة، وضرورة مواصلة إيصال الرواية الفلسطينية، إلى مختلف المجتمعات، ونقل الحقيقة كما هي، ناقلةً تحيات الرئيس محمود عباس، والقيادة الفلسطينية لأبناء الجالية، ومطلعةً إياهم على آخر التطورات الميدانية والسياسية في فلسطين.
كما التقت الوزيرة الفلسطينية، عددًا من أعضاء السلك الدبلوماسي، المعتمد لدى مملكة النرويج، مؤكدة أهمية استمرار دعم الدول الصديقة لضمان تنفيذ خطة ترمب واستدامتها، وربطها بالقانون الدولي، مع التشديد على مواصلة حشد الاعترافات بدولة فلسطين، إلى حين تجسيدها كدولة مستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية.