المعهد الدولي للتنمية الإداري: البحرين ضمن أفضل 10 دول في مؤشّر «مهارات القوى العاملة» والمساواة
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
صنّفت بيانات المعهد الدولي للتنمية الإدارية عن مملكة البحرين ضمــن أفضل 10 دول عالميًا فــي 56 مؤشرًا فــي مجالات مختلفــة متضمنة مهـارات القـوى العاملـة، والمسـاواة بيـن الجنسـين والسلامة، والتناغـم الاجتماعي، كمـا احتلـت البحريـن المرتبـة الأولى عالميًا فـي تنافسـية الأسعار ضمـن مؤشـر الأداء الاقتصادي، واحتلـت المملكــة المرتبــة الثالثــة عالميًا فــي السياســة الضريبيــة، والثانيــة على الصعيد العالمي العربي في البنيـة التحتيـة التكنولوجيـة، والثانيـة فـي منطقـة الشـرق الأوسط وشـمال أفريقيـا في التجـارة الدولية.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا البحریـن المرتبـة عالمی ا
إقرأ أيضاً:
جامعة الملك فيصل ضمن أفضل 40 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للتأثير لعام 2025
واصلت جامعة الملك فيصل تقدمها النوعي عالميًا بتصنيفها في المركز 40 عالميًا، والثاني على مستوى المملكة، في تصنيف التايمز للتأثير (THE Impact Rankings 2025)، من بين أكثر من 2،500 جامعة حول العالم.
وأوضح رئيس الجامعة الدكتور عادل بن محمد أبو زنادة أن هذا التقدم الاستثنائي يجسد دعم القيادة الرشيدة -أيدها الله- لمسيرة التعليم والتميز في المملكة، وحرصها على تمكين الجامعات الوطنية من أداء دورها التنموي والبحثي والابتكاري.
وثمّن دعم أمير المنطقة الشرقية، ونائبه، ومحافظ الأحساء، ووزير التعليم، مؤكدًا أن هذا الإنجاز يدل على التزام الجامعة برؤيتها، كمؤسسة وطنية رائدة، تُسهم بفاعلية في تعزيز موقع المملكة في مؤشرات التعليم العالي والاستدامة عالميًا.
كما نوه بجهود منسوبي الجامعة، وفرق العمل في عمادة التطوير وضمان الجودة، الذين أسهموا في تحقيق هذا المستوى من التميّز.
أشار عميد التطوير وضمان الجودة الدكتور خالد بن محمد البراك إلى أن تصنيف التايمز للتأثير أحد أبرز المؤشرات العالمية التي تقيس مدى التزام الجامعات بتحقيق أهداف التنمية المستدامة (SDGs) التي أقرتها الأمم المتحدة، من خلال التعليم، والبحث العلمي، والممارسات المؤسسية، والشراكة المجتمعية.
وقد تميّزت الجامعة هذا العام بتحقيقها مراتب متقدمة عالميًا في ثلاثة أهداف محورية من أصل 17 هدفًا أمميًا، جاءت على النحو التالي: المركز السابع عالميًا في "الحياة تحت الماء" (SDG 14)، والثامن في "الحياة على البر" (SDG 15)، والتاسع في "الطاقة النظيفة وبأسعار معقولة" (SDG 7).
ويؤكد هذا التقدّم قدرة الجامعة على مواصلة أدائها المؤسسي بكفاءة، وتوسيع أثرها في مجالات التعليم والبحث وخدمة المجتمع، بما يعزز ريادة المملكة عالميًا في مؤشرات الاستدامة، ويدعم مستهدفات رؤية المملكة 2030.