كيف يعيش الفضائيين خارج كوكب الارض
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
توصل عدد من الباحثين عن استخدام النظرية التطورية للتنبؤ بالسلوك الفضائي ، حيث تدعم نظريتهم الحجة القائلة بأن أشكال الحياة الفضائية تخضع للانتقاء الطبيعي مثلنا ، وتتطور لتصبح أقوى بمرور الوقت.
ووفقًا لما نشرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية ، فإنه باستخدام فكرة الانتقاء الطبيعي الفضائي كإطار عمل، تناول الباحثون التطور خارج كوكب الأرض، وكيف سينشأ التعقيد في الفضاء، فعلى الأرض، أصبحت الأنواع أكثر تعقيدًا نتيجة لعدد قليل من الأحداث.
تحدث هذه التحولات عندما تتطور مجموعة من الكائنات المنفصلة إلى كائن ذي مستوى أعلى، عندما تصبح الخلايا كائنات متعددة الخلايا، وتشير البيانات إلى أن الظروف القاسية مطلوبة لحدوث التحولات الكبرى.
ومع ذلك، إذا كانت هناك حياة خارج الأرض، فكيف ستبدو تلك الكائنات؟ ولماذا لم يزورونا بعد؟
يعتقد العديد من علماء الفلك أنه لو كانت هناك حياة خارج كوكب الأرض في أي شيء آخر غير الشكل البدائي للغاية، لكانت الكائنات تشبه المخلوقات التي نراها حولنا على الأرض، بأطراف ورؤوس وأجساد.
وقال البروفيسور ديفيد روثري، من الجامعة المفتوحة فى تصريحات صحفية ، ان "هناك مدرسة فكرية تقول إن الفيزياء البسيطة بالإضافة إلى التنافس على الغذاء والحاجة إلى الهروب من الافتراس، ستفضل الكائنات الحية ذات الخطط الجسدية المماثلة لتلك التي توجد على الأرض".
وأضاف: "من المؤكد أن بعض الكواكب الأخرى الشبيهة بالأرض قد طورت أشكال حياة معقدة، لكن لا يمكن لأي شخص أن يخمن كيف تبدو".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: على الأرض
إقرأ أيضاً:
سيدي افني: للأسف لاجديد يذكر بل هناك فقط قديم يعاد
تعيش مدينة سيدي إفني مؤخرا على إيقاع متزايد من الرتابة وذلك مشخص في مجموعة من النقط المطروحة بالواحهة منها متعلقة بالصحة والنقل وكذا بنية تحتية تتحرك ببطء كتحرك سلحفاة بدينة عجوز عمرت لسنوات دون فائدة.
جولة مطولة للموقع بالمدينة أول أمس كشف المستور بعد آخر زيارة كانت قبل ثلاث سنوات ،حيث لازال الوضع على حاله دون أي جديد يذكر في الميدان إلا ما سبق وخلفه المجلس البلدي والاقليمي السابقين من طرق وإنارة وحدائق وبنية تحتية بدأت تتآكل للأسف بفعل عوامل عديدة نظرا ربما لغياب ميزانيات الإصلاح والتتبع او ربما لعدم اكتراث بعض من يهمهم الأمر بشكل مباشر.
هذا فابستثناء بعض* التطبيل*!!!غير مفهوم والمبرر، ومعه طريق حديث يؤدي لشاطىء “كاصبانيا” ومعه إنارة لشارع حي الودادية وكذا طريق مزفت مؤدي للشيخ سيدي عبدالله إفني تحت إشراف المجلس الإقليمي الحالي. فلا جديد إذن يرى بالعين المجردة لكل زوار المدينة .حيث لا تجشير حديث ولا ورود ولا أزهار في الممرات لتستقبلك بمدخل المدينة مثلا ولا أفكار حديثة توضع على أرض الواقع ولا حتى مصباح “فارو” اصبح هو ايضا للأسف لا يضيء حتى نفسه ومحيطه ولا ولا …فباستثناء بعض الأفكار المنسوبة، حسب قول الساكنة المحلية، للسلطة المحلية والمنبعثة من مقر باشوية وعمالة المدينة،ضمنها كورنيش المدينة وكذا بعض النقط المتفرقة بعاصمة ايت بعمران العتيدة والعنيدة. فلا جديد إذن يذكر بل هناك فقط قديم يعاد.
ابن المنطقة الأستاذ والزميل شباطي عبدالرحيم