محافظ الوادي الجديد يشهد فعاليات حفل تخريج دفعة مشروع «ابدأ حلمك»
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
التقى اللواء محمد الزملوط، محافظ الوادي الجديد، عمرو البسيوني، رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة، ضمن فعاليات الاحتفاء بتخرج دفعة «ابدأ حلمك» لإعداد الممثل المسرحي الشامل بالوادي الجديد.
أشاد المحافظ بالمشروع الذي يستهدف اكتشاف الموهوبين فنيا، مقدما شكره للدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، ومثمنا جهود الوزارة لإثراء الحركة الثقافية في ضوء اختيار المحافظة عاصمة للثقافة المصرية 2023، والتي تستعد بعد حفل ابدأ حلمك لاستضافة فعاليات الملتقى الثقافي لشباب المحافظات الحدودية أهل مصر في الفترة من 22 وحتى 30 نوفمبر الحالي.
وأكد رئيس هيئة قصور الثقافة أن مشروع «ابدأ حلمك» للتدريب على فنون المسرح وإعداد الممثل الشامل قدمته هيئة قصور الثقافة، ضمن برنامج عمل قدم برعاية وتوجيهات وزير الثقافة، احتفاء بعاصمة الثقافة المصرية، ويهدف لاكتشاف ورعاية موهوبي الوادي الجديد.
وأضاف أنه جرى تقديم عدد كبير من الفعاليات بالمحافظة على مدار العام منها احتفالات رمضان المركزية، وبعثة الجمع الميداني لأطلس المأثورات الشعبية، وأنشطة المسرح وغيرها، معربا عن سعادته بالتعاون بين مؤسسات الدولة لدعم بناء الإنسان وفقا لبرامج العدالة الثقافية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثقافة قصور الثقافة ابدأ حلمك الوادي الجديد ابدأ حلمک
إقرأ أيضاً:
إطلاق “حاضنة ” لتمكين الكيانات الثقافية
البلاد ــ الرياض
أطلقت وزارة الثقافة مبادرة “حاضنة الثقافة”، بحضور نائب وزير الثقافة، حامد بن محمد فايز، إلى جانب قياداتٍ من منظومة الثقافة.
وتُعدُّ “حاضنة الثقافة” نموذجًا مبتكرًا، يسعى إلى تعزيز استدامة الكيانات الثقافية، ويسهم في رفع كفاءتها التشغيلية، وتمكينها من مواكبة متطلبات المرحلة الراهنة، وتحقيق أهدافها التي أنشئت لأجلها، فضلًا عن التمكين وبناء القدرات من خلال رحلة احتضان ممنهجة؛ وذلك لرفع مستوى التنافسية، وتعزيز القدرات المؤسسية، وتمهيد الطريق تجاه مستقبلٍ، يكون فيه الإبداع والابتكار والتفرّد ثقافةً ومنهجًا يسير عليه القطاع الثقافي، كمحركٍ رئيس من محركات التنمية في المملكة. وتأتي “حاضنة الثقافة” في ظل الجهود المستمرة، التي تقودها وزارة الثقافة لتطوير المشهد الثقافي بالمملكة، وعملها الدؤوب على تأسيس عدّة كياناتٍ ثقافية، تُسهم في تفعيل عناصر سلسلة القيمة في القطاع الثقافي، وتمكين المنظومة الثقافية، وتعزيز نموها ونضجها، إلى جانب تطوير المواهب، ورفع كفاءة الإنتاج الثقافي السعودي؛ ليكون فاعلًا ومسهمًا في التنمية الثقافية.