السعودية وإثيوبيا تبحثان تطوير التعاون بمجالات النقل والخدمات اللوجستية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الرياض - مباشر: التقى صالح بن ناصر الجاسر، وزير النقل والخدمات اللوجستية، نظيره في جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية، أليمو سمي.
وجرى خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية بين البلدين، وسبل تطويرها وتعزيزها في مجالات النقل والخدمات اللوجستية، وفقا لوكالة أنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء.
وشهد اللقاء حضور سفير خادم الحرمين الشريفين لدى إثيوبيا، فهد بن عبيدالله الحميداني، ووكيل الوزارة للتخطيط وتطوير القطاع، منصور التركي, ووكيل الوزارة للخدمات اللوجستية ريان بكري، والوفد السعودي ممثلي منظومة النقل والخدمات اللوجستية.
وزار الجاسر والوفد المرافق، ميناء موجو الجاف وسكة حديد اندودي، للاطلاع على البنية التحية والقدرات التشغيلية اللوجستية في إثيوبيا.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: النقل والخدمات اللوجستیة
إقرأ أيضاً:
الإمارات وروسيا تبحثان تعزيز التعاون في قطاعات الاقتصاد الجديد
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد والسياحة، أن دولة الإمارات وروسيا الاتحادية تجمعهما علاقات استراتيجية تقوم على التفاهم المتبادل والمصالح الاقتصادية المشتركة.
جاء ذلك خلال اجتماعات الدورة الثانية عشرة من اللجنة الحكومية الإماراتية – الروسية المشتركة للتعاون التجاري والاقتصادي والفني، التي ترأَّسَها معالي عبدالله بن طوق المري، ومعالي أنطون أليخانوف، وزير الصناعة والتجارة الروسي، وبحضور ممثلين عن الجهات الحكومية والخاصة المعنية من الجانبين.
وقال معالي عبد الله بن طوق: «إن الدورة الحالية من اللجنة تمثل خطوة جديدة نحو بناء شراكات مثمرة بين مجتمعي الأعمال والقطاع الخاص في البلدين، وتعزيز التعاون وتوفير الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في نمو واستدامة اقتصاديهما، ونركّز في تعاوننا على قطاعات الاقتصاد الجديد والمجالات ذات الأولوية، بما يحقق المنفعة المتبادلة للبلدين».
وأشار معاليه إلى أهمية الدور الذي تضطلع به اللجنة في استكشاف الفرص الواعدة التي تتميز بها بيئة الأعمال في البلدين، واستعرض معاليه الممكنات التي توفّرها بيئة الأعمال في دولة الإمارات، والتي تشمل قوانين اقتصادية مرنة تسمح بالتملك الأجنبي للشركات بنسبة 100%، وتوفير مناخ أعمال متقدم يتيح أكثر من 2000 نشاط اقتصادي.
تضمَّن برنامج اللجنة مناقشة خطط عمل وآليات للتعاون في مجالات مثل الاستثمار، والطاقة، والصناعة والابتكار، والأمن الغذائي والزراعة، والتعليم، والنقل والخدمات اللوجستية، والسياحة، والرياضة والثقافة، وحماية البيئة، والرعاية الصحية، وعدة مواضيع أخرى.
واتفق الجانبان على مواصلة الجهود المشتركة لتطوير آليات جديدة للتعاون الاقتصادي في القطاعات ذات الأولوية، وتقديم الدعم لرواد الأعمال من الجانبين، بما يسهم في دفع مسار التعاون الاقتصادي بين البلدين إلى آفاق أوسع.