الأمير وليام..الرجل الأصلع الأكثر جاذبية لعام 2023
تاريخ النشر: 22nd, November 2023 GMT
حصد الأمير وليام على لقب الرجل الأصلع الأكثر جاذبية لعام 2023، حسب دراسة أجرتها وكالة Reboot، متفوقاً على النجم الأمريكي فين ديزل، الذي حصد اللقب العام الماضي.
وتعتمد الدراسة على تكرار البحث عن أسماء الرجال الصلع إلى جانب بعض الكلمات، الطول، الجاذبية، ونسبة الوجه، المعروفة أيضاً باسم "النسبة الذهبية، ومدى لمعان فروة الرأس، نبدة الصوت وحتى صافي الثروة.
وكانت درجة "الأكثر إثارة" من أصل 10 لصالح أمير العائلة المالكة البريطانية بمجموع نقاط 9.88.
وبحسب الدراسة، تقترب ثروة الأمير ويليام من 100 مليون دولار ويبلغ طوله 1.91 متر. كما سجل أيضاً 9.91 درجة مثيرة للإعجاب في "الجاذبية الصوتية" وحصل على 8.90 من 10 لفروة رأسه "اللامعة".
ومن ناحية أخرى، جاء فين ديزل في المركز الثاني بمجموع نقاط 8.81، فيما جاء جيسون ستاثام في المركز الثالث برصيد 8.51.
وجاء مؤسس أمازون والملياردير جيف بيزوس في المركز الخامس برصيد 7.12. واحتل صامويل إل جاكسون ومايكل جوردان ودواين جونسون المراكز الرابع والسادس والسابع على التوالي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الأمير وليام
إقرأ أيضاً:
ما حكم رفض الرجل الإنفاق على علاج زوجته؟.. أمين الإفتاء يُجيب
قال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن إنفاق الزوج على زوجته في حال مرضها واجب شرعي وأخلاقي، مشددًا على أن الشرع لا يُجرد الإنسان من مروءته، بل يؤسس لعلاقات قائمة على الرحمة والتراحم بين الزوجين.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء: "الله سبحانه وتعالى جعل الرحمة أساسًا في العلاقات بين عباده، القوي يرحم الضعيف، والغني يرحم الفقير، والزوج يرحم زوجته، والزوجة كذلك، نحن نعيش بالتراحم، وجعل بينكم مودة ورحمة، فكيف يتخيل البعض أن زوجًا يرى زوجته تتألم ثم يقول: لست ملزمًا بعلاجها؟! أين المودة؟ أين الرحمة؟".
وأشار الدكتور عويضة عثمان إلى أن البعض قد يستند إلى نصوص فقهية جزئية أو أقوال فقهاء صدرت في سياقات تاريخية معينة، لكنه تساءل مستنكرًا: "هل هناك نص شرعي يمنع الإنسان من المروءة؟ هل يوجد نص يمنع الرحمة؟! هذا الفهم بعيد عن جوهر الدين، نحن في زمن نحتاج فيه أن نتحدث عن الأخلاق، عن المروءات، عن التراحم حتى تستقر البيوت وتستقيم الحياة".
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية "حتى لو قال بعض الفقهاء إنه ليس واجبًا على الزوج علاج زوجته، فالواقع والمروءة والخلق والدين كلها تقول عكس ذلك.. الزوجة تتحمل وتصبر وتخدم بيتها، وتضحي بكل شيء من أجل سعادة زوجها وأولادها، فهل يُعقل أن تُترك وقت مرضها؟".
واستشهد بحديث السيدة عائشة رضي الله عنها حين قالت للنبي صلى الله عليه وسلم: وا رأساه!، فقال لها: بل أنا وا رأساه يا عائشة، متسائلًا : "هل هذا نبي الرحمة الذي نحتذي به؟ هل يقال بعد هذا إن الزوج غير مكلف؟ بل مكلف شرعًا، وأعظم من التكليف، مكلف إنسانيًا وخلقيًا".
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية أن الحياة الزوجية لم تُبْنَ على المعاملة بالمجرد من النصوص، بل على التكامل والتراحم، قائلاً: "سيدنا علي رضي الله عنه قال للسيدة فاطمة: (أنا أكفيكِ خارج البيت وأنتِ تكفيني داخله)، هذا هو التعاون، وهذا هو الأصل في بيت النبوة، فكيف نحيد عن هذا المنهج؟!".