“مناصب دولية” لاتحاد الفروسية في “عمومية الاتحاد الدولي” بالمكسيك
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
حقق اتحاد الإمارات للفروسية والسباق مكاسب إدارية كبيرة في المناصب الدولية خلال اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد الدولي للفروسية بالمكسيك من 18 إلى 21 نوفمبر الحالي.
وصادقت الجمعية العمومية على انتخاب سلطان اليحيائي عضو مجلس إدارة اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، رئيساً للمجموعة الإقليمية السابعة في الاتحاد الدولي، كما أصبح عضواً في مجلس إدارة الاتحاد الدولي للفروسية.
وتم انتخاب حسام زميت رئيس قسم قفز الحواجز بالاتحاد نائباً لرئيس المجموعة السابعة، والدكتور علي الطويسي رئيس القسم البيطري في الاتحاد عضواً باللجنة البيطرية في الاتحاد الدولي للفروسية، وتجديد الثقة في محمد الناخي نائب رئيس لجنة قفز الحواجز، منسقاً للمجموعة الإقليمية السابعة في الاتحاد الدولي للفروسية.
وأكد سعادة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي رئيس الاتحاد أن رياضة الفروسية تحقق استدامة تطورها وريادتها وإنجازاتها في شتى المجالات برؤية القيادة الرشيدة، ودعم سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة.
وأضاف: “فخورون بهذه الإنجازات الإدارية الدولية الجديدة، تتويجاً لثقة الاتحادات القارية والعالمية في الكفاءة المهنية المتميزة للكوادر المتميزة في اتحاد الفروسية، وحريصون في الاتحاد على تطبيق أفضل الممارسات التي ترتقي بقدراتهم، وتمكينهم بمعايير التميز والكفاءة، للاضطلاع بدورهم في تحقيق الرؤى المستدامة للتطور، وإثراء العمل الدولي، لعكس الصورة المتميزة عن الكوادر الإماراتية”.
وأشار رئيس الاتحاد إلى أن هذه الإنجازات الإدارية تمثل حافزاً ودافعاً لبذل المزيد من الجهود، والعمل على الارتقاء برياضة الفروسية في دولة الإمارات إلى المستويات العالمية، بما يتماشى مع الإنجازات الريادية التي تحققها دولة الإمارات في شتى المجالات.
وأثنى الدكتور غانم الهاجري، الأمين العام لاتحاد الإمارات للفروسية والسباق، على الإنجازات المتميزة للكفاءات الإدارية في الاتحاد، وقال إنها تعبر عن الجهود الكبيرة التي يضطلع بها الاتحاد، لتطوير كوادره، ومواكبة الطفرة العالمية في رياضة الفروسية، ودعم تواجدهم في الاتحادات الدولية.
وأشار الهاجري إلى حرص الاتحاد برئاسة سعادة اللواء الدكتور أحمد ناصر الريسي على تبني البرامج التطويرية، وإطلاق المبادرات التي تستشرف المستقبل، لتحقيق استدامة النمو بما يعزز بناء القدرات للكوادر العاملة في الاتحاد.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
أمير المنطقة الشرقية يهنئ الفائزين في المعرض الدولي “آيسف 2025”
المناطق_واس
أشاد صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بالدعم الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة -حفظها الله- للابتكار والمعرفة، مما أسهم في تمكين أبناء وبنات الوطن من تحقيق التفوق والتميّز على مستوى المحافل والمسابقات الدولية.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه اليوم، عددًا من طلاب تعليم الشرقية والأحساء ضمن المنتخب السعودي المشارك في المعرض الدولي للعلوم والهندسة “آيسف 2025″، الذين حصدوا (9) جوائز عالمية، بحضور مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور سامي العتيبي، ومدير عام التعليم بمحافظة الأحساء حمد العيسى.
أخبار قد تهمك أمير المنطقة الشرقية يدشن غدًا مركز الحروق والجراحات التجميلية بمستشفى جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل 26 مايو 2025 - 10:25 مساءً أمير المنطقة الشرقية يرأس اجتماع مجلس إدارة بر الشرقية الثاني لعام 2025 25 مايو 2025 - 10:04 مساءًوهنأ سموه، أبناء وبنات الوطن على هذا الإنجاز العالمي، مشيدًا بما حققه طلاب وطالبات المنطقة الشرقية من تميّز بحصولهم على (9) جوائز، مثمنًا هذه الإنجازات التي تعكس قدرات أبناء الوطن وتُعزز مكانة المملكة دوليًا في مجالات الابتكار والبحث العلمي، أن هذه النجاحات تمثل ترجمة حقيقية لأهداف ومبادرات رؤية المملكة 2030، لاسيما ما يتعلق منها ببرنامج التحول الوطني المعني بتطوير التعليم والبحث العلمي، وتحسين بيئة التعلم بما يحفز على الإبداع، ويعزز من المهارات والقيم الطلابية.
من جانبه، أكّد الدكتور العتيبي، أن هذا الإنجاز يعكس نجاح السياسات التعليمية والتطوير المستمر للمناهج بما يتماشى مع متطلبات العصر.
فيما أوضح العيسى، أن هذا التميز يؤكد امتلاك الطلاب والطالبات لمهارات علمية حديثة، وقدرتهم على تمثيل المملكة خير تمثيل في المسابقات الدولية.
يُذكر أن الطلاب الفائزين من تعليم الشرقية هم: جمانة طلال بن محمد بلال، ومسك حمد عبدالله المطيري، وسما أحمد علي بوخمسين، وعبدالرحمن هشام عبدالرحمن الغنام، ومن تعليم الأحساء: مريم عبدالعزيز خالد المحيش، وحنين محمد أحمد الحسن، وفاطمة عبدالله العرفج، وعبير علي اليوسف، وسارة عبدالله العباد.
المالية تراجع أرقام الموازنة لضمان دقة التخطيط المالي ومواءمته مع الأولويات التنموية