2023-11-23najwaسابق تمديد السماح للمنشآت الصناعية باستيراد القطن المحلوج لـ 6 أشهر إضافيةالتالي جحيم آخر في غزة.. عمليات جراحية دون تخدير انظر ايضاًجامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح للعام الدراسي 2023-2024

آخر الأخبار 2023-11-23جامعة دمشق تصدر نتائج مفاضلة التعليم المفتوح للعام الدراسي 2023-2024 2023-11-23جحيم آخر في غزة.

. عمليات جراحية دون تخدير 2023-11-23وزير الإعلام الدكتور بطرس الحلاق معزياً قناة الميادين: دماء الشهداء لن تذهب هدراً وستعيد الحقوق إلى أصحابها الحقيقيين 2023-11-23تمديد السماح للمنشآت الصناعية باستيراد القطن المحلوج لـ 6 أشهر إضافية 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف قاعدة عسكرية للعدو الإسرائيلي قرب صفد بالصواريخ 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف موقع ‏خربة ماعر للعدو الإسرائيلي ومرابضه بالأسلحة الصاروخية وتصيبه إصابة مباشرة 2023-11-23كاتب أمريكي: زعماء الغرب شركاء في جرائم الإبادة الجماعية في غزة 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف قاعدة ‌‏”عين زيتيم” للعدو الإسرائيلي قرب مدينة صفد (مقر لواء المشاة الثالث التابع للفرقة 91) بـ 48 صاروخ ‌‏كاتيوشا وتصيبها إصابة مباشرة 2023-11-23المقاومة اللبنانية تستهدف بصاروخ مُوجّه دبابة ميركافا للعدو الإسرائيلي في موقع الراهب وتصيبها ‏إصابة مباشرة وتستهدف بالأسلحة ‏الموجهة قوة مشاة للعدو حضرت إلى مكان الدبابة المستهدفة ما أدى إلى سقوط عناصر القوة بين قتيل وجريح‏ 2023-11-23كاتب أمريكي: المشافي في قائمة أهداف حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمنح عفو عام عن الجرائم المرتكبة قبل تاريخ 16/ 11/ 2023 2023-11-16 الرئيس الأسد يصدر قانوناً يقضي بتعديل بعض مواد قانون شركات الحماية والحراسة الخاصة 2023-11-08 قانون بإلزامية اعتماد الحسابات المصرفية لاستيفاء المطالبات المالية لأصحاب المهن والنشاطات 2023-11-08الأحداث على حقيقتها دفاعاتنا الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي في محيط دمشق 2023-11-22 الاحتلال الأمريكي يسرق حمولة 50 صهريجاً من النفط السوري 2023-11-21صور من سورية منوعات سفينة مراقبة طقس صينية غير مأهولة تبدأ أول رحلة طويلة لها 2023-11-23 شركة الفضاء التجارية الصينية تطور جيلاً جديداً من الأقمار الاصطناعية للاتصالات 2023-11-22فرص عمل السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع مواطنين لملء شواغر وظيفية لديها 2023-11-19 قوائم جديدة لتوظيف 56 شخصاً من ذوي الشهداء 2023-10-17الصحافة كاتب أمريكي: زعماء الغرب شركاء في جرائم الإبادة الجماعية في غزة 2023-11-23 كاتب أمريكي: المشافي في قائمة أهداف حرب الإبادة الإسرائيلية في غزة 2023-11-23حدث في مثل هذا اليوم 2023-11-2323 تشرين الثاني 1989-هدم جدار برلين بالكامل 2023-11-2222 تشرين الثاني – عيد الاستقلال في لبنان 2023-11-2121 تشرين الثاني- اليوم العالمي للتلفاز 2023-11-2020 تشرين الثاني 1935- استشهاد المجاهد السوري عز الدين القسام بعد أن قامت القوات البريطانية بتطويق بلدة يعبد في فلسطين 2023-11-1919 تشرين الثاني 2013- تفجير انتحاري إرهابي يستهدف السفارة الإيرانية في بيروت 2023-11-1818 تشرين الثاني 1866 – تأسيس الكلية السورية البروتستانتية في بيروت
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2023, All Rights Reserved

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: 23المقاومة اللبنانیة تستهدف للعدو الإسرائیلی تشرین الثانی فی غزة

إقرأ أيضاً:

إعلام الإبادة

حرب الإبادة التي تنفذها إسرائيل في غزة، والعالم كله يتفرج بينما ذلك المجرم يوغل في القتل والدمار والتجويع دون رادع رغم التحذيرات التي تطلق ليل نهار، وليس بآخرها ما طالبت به فرانشيسكا ألبانيزي مقررة الأمم المتحدة المعنية بحقوق الإنسان في الضفة الغربية وغزة التي أشارت في تقريرها إلى ارتكاب الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين كمجموعة في غزة، ولاحقاً أوصت بإعادة النظر في عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة، وتعليقها حتى تتوقف عن انتهاك القوانين الدولية، وتنهي الاحتلال لتشن عليها حملة من قبل إسرائيل، وتفرض أمريكا عقوبات عليها.

هذه النداءات التي ما انفكت تتصاعد دون اتخاذ أي إجراء تذكرني بما بات يعرف بـ«فاكس الإبادة» تلك الرسالة السرية التي وجهها في يناير عام 1994 الجنرال روميو داليا قائد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في رواندا إلى الأمين العام للأمم المتحدة يحذر فيها من وجود مؤشرات على قرب شروع مليشيا «إنتر هاموي» على تنفيذ إبادة جماعية ضد أقلية التوتسي. وبالفعل حصل ما حذر منه؛ إذ لم تمض ثلاثة أشهر حتى نفذت تلك الجريمة. تلك النداءات والاستغاثات والتحذيرات كلها تذهب أدراج الرياح كما ذهب فاكس الإبادة، وأصبح مثلا مقترنا بفشل الأمم المتحدة وأجهزتها في منع الجرائم التي ترتكب في تناغم عجز وبيروقراطية في اتخاذ القرارات، وحسابات الدول الكبرى.

إعلام الإبادة مصطلح ظهر ضمن الأشياء الكثيرة التي لفظتها طوفان الأقصى، وكشفتها غزة، وبات يعرف على نطاق واسع في الغرب، ويطلق على ذلك الإعلام الذي يتبنى ويشجع ويقف حاميا ومدافعا عن الإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل في غزة، ليس ذلك فحسب، بل راح يتمادى ويتبنى بشكل صارخ الرواية الصهيونية، ويعيد تدويرها. وقد يكون السكوت، وغض النظر جزء من التواطؤ والموافقة والتأييد، وأصبح ذلك واضحا لدرجة ربما لا نستطيع التفريق بينه وبين الإعلام الصهيوني، ليس إلا الانحياز والتضليل.

ولطالما كانت التغطية الإعلامية للقضايا العربية وخصوصاً القضية الفلسطينية مثار جدل وانتقاد. شيء يبعث على الحيرة والاستغراب كيف لهذا الإعلام أن يناصر هذا الإجرام والإبادة الواضحة وضوح الشمس والتي لا تحتاج إلى تفسيرات أو تأويلات. يرجع الأمين العام لحركة المبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي ذلك بقوله: تغطية إعلام الغرب لحرب غزة تعكس العنصرية ضد الفلسطيني والمسلم، مشيراً إلى ما أسماه «انحياز غربي إعلامي مطلق لإسرائيل يقوم على التعصب، والعنصرية، وتكرار الرواية الإسرائيلية دون أي بحث مهني».

بينما يفسر (آلان ديرشوفيتز) المحامي الإسرائيلي المكلف بالدفاع عن إسرائيل في القضية التي رفعتها ضدها جنوب إفريقيا في محكمة العدل الدولية، ذلك بالقوة والغنى والنفوذ اليهودي عندما قال: «اليهود أقوياء للغاية. نحن أغنياء جدا. نحن نسيطر على وسائل الإعلام. لن نعتذر أبدا عن استخدام قوتنا ونفوذنا، ولن يتحقق السلام للشعب اليهودي والأمة اليهودية إلا بالقوة».

ليس بغريب ذلك في زمن انقلبت فيه كل المفاهيم والقيم وتردى الوضع، زمن تمسك بنواصيه وتتحكم به الصهيونية العالمية، كل شيء في العرف الصهيوني غير قابل للنقاش من لم يكن معهم فهو ضدهم، كل شيء في الكون يمر عبر بوابة الصهيونية من تجيزه هي فلا راد له، ومن تغضب عليه فلا شفاعة له. دول ومؤسسات وهيئات إعلام وأشخاص كلهم يلهثون خلف الصهيونية طمعا في منصب أو دوام الحال أو جائزة ترمى لهم. مؤسسات إعلامية وتعتبر أهم صروح الغرب الإعلامية سقطت في وحل الانحياز غير الأخلاقي، وأصبحت مطية للنفوذ والسيطرة الصهيونية.

أمثلة كثيرة تظهر الانحياز الغربي لحرب الإبادة التي تشنها إسرائيل ضد غزة. وهناك الكثير من الحكايات التي تظهر لنا مدى الانحياز للرواية الإسرائيلية؛ فمنذ السابع من أكتوبر كلنا لاحظنا ذلك الانحياز، وكان الإعلام الغربي بمختلف وسائله هو سنام هذا الانحياز، وهو الواجهة والرافعة الأولى لحرب الإبادة والقتل والدمار التي تمارسها قوات الاحتلال في غزة؛ إذ لم يكن هذا الإعلام بتلك الدرجة من المهنية، وما كان صادما أن هذا الإعلام الذي تغنى بحرية الرأي والاستقلالية، ولم يرتقِ إلى الشعارات التي يتبناها حول الإجرام والإبادة والتجويع وتدمير المستشفيات واصطياد الغزاويين الذاهبين لتلقي المساعدات، كل ذلك لم يحرك ضمائر الإعلام الغربي وإن كنا لا نضعه كله في سلة واحدة، فهناك بالطبع أصوات حرة ومستقلة ما يعكس تواطؤا كاملا بين الحكومات الغربية وبين هذه الوسائل المضللة التي تعكس المعلومات وتحورها فقط لصالح إسرائيل متجاهلة معاناة الفلسطينيين.

وكلنا سمعنا ورأينا التغطية الإعلامية لحرب الإبادة؛ إذ غالباً ما تفسر هذه الوسائل السابع من أكتوبر على أنه حق دفاع للإسرائيليين متجاهلة معاناة الفلسطينيين واحتلال أراضيها منذ سبعين سنة والدمار والقتل والحصار وآلاف المعتقلين، وكذلك التركيز على عدد الوفيات الإسرائيليين دون النظر إلى الضحايا الفلسطينيين، وتحاول جاهدة أن تنتزع من ضيوفها على القنوات اعترافاً بذلك.

دخلت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) على خط المواجهة، وفضلت أن تصطف مع الكيان الصهيوني في حرب الإبادة التي يشنها ضد غزة. لم تكتفِ بتبني الرواية الإسرائيلية والدفاع عنها فقط، بل عملت على إسكات أي صوت معارض لتلك الرواية، ولم ينجُ من ذلك حتى الأعمال الفنية.

في واحدة من السقطات الكبرى لمراسلة بي بي سي التي رافقت قوات الاحتلال أثناء اقتحامها مستشفى الشفاء شمالي غزة، وأخذت تستعرض معهم ما يزعمون أنها مضبوطات عثروا عليها، وهي رواية أشبعها العالم نقدا وسخرية من تهافتها وتناقضها وعدم تناسبها مع السيناريوهات التي سوّقها الاحتلال لما كان يزعم أنها مقرات لقيادات حماس تحت المستشفى. وكذلك تبني الإعلام الغربي الرواية الإسرائيلية التي تزعم أن هناك أنفاقا ومخازن للأسلحة تحت مستشفى الشفاء وغيره من المستشفيات الفلسطينية في غزة.

فيلم (مسعفون تحت النار) أو (أطباء تحت الهجوم) الذي أنتجته شركة (بيسمنت فيلمز) بتكليف وتمويل من هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) الذي يصور معاناة الأطباء والمسعفون في غزة والانتهاكات التي يتعرضون لها من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي أثار جدلا واسعاً في بريطانيا، ويتمحور هذا الجدل حول إلغاء عرض الفيلم من قبل الهيئة، وهي التي أعلنت في البداية أن الفيلم يعتبر جريئا وضروريا للصالح العام، وقد أعلنت مراراً عن موعد عرضه، وحددت 6 مواعيد لذلك على مدار شهري يناير وفبراير إلى أن أعلنت في 20 من يونيو في بيان لها عن إلغاء العرض لدواعٍ وأعذار مختلفة كالقلق من منتجي الانحياز للرواية الفلسطينية ما دعا أكثر من 400 نجم وشخصية إعلامية بريطانية توقيع رسالة وجهت لإدارة بي بي سي طالبوا فيها بإقالة عضو مجلس الإدارة روبي غيب على خلفية ما وصفوه بتضارب المصالح فيما يتعلق بتغطية أحداث الشرق الأوسط، وهو أحد قادة مجموعة اشترت صحيفة اليهود المركزية في بريطانيا «جويش كرونيكل» عمل في إدارة الشركة المالكة حتى وقت قريب.

وقد سبق للهيئة أن بثت من قبل عرض الفيلم الوثائقي (غزة كيف تنجو من منطقة الحرب؟) الذي يدور حول معاناة أطفال غزة جراء الحرب. إلا أنها اضطرت لاحقا إلى سحبه بعد شكاوى من أن الطفل الفلسطيني عبدالله البالغ من العمر 13 عاما والذي كان يروي الأحداث هو ابن القيادي في حماس الدكتور أيمن اليازوري الذي يعمل في حكومة غزة بوظيفة نائب وزير الزراعة. رغم أن الكثير من التقارير الإعلامية أكدت أن الدكتور اليازوري أكاديمي عمل في عدة مهن منها في دبي ضاربة عرض الحائط بالمهنية الإعلامية، وحرية الصحافة، والحياد في تغطية الأحداث الإنسانية بمهنية وجراءة.

استطاعت الهيئة أن تقدم خدمات لإسرائيل في دعمها لحرب الإبادة التي تشنها، وحولت صحفييها وموظفيها إلى مجرد موظفي علاقات عامة لإسرائيل، بل أجبروا على ذلك مما حدا بالصحفي البريطاني أوين جونز إلى وصف السياسة التي تنتهجها هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي بالمروعة، وبأنها أكبر فضيحة للصحافة الغربية في عصرنا ما اضطر مجموعة من موظفي الإذاعة وعددهم (100) موظف إلى التوقيع على رسالة يعلنون فيها أنهم أجبروا على العمل لصالح إسرائيل.

كذلك اعتذرت القناة، وانضمت إلى حملة شنها الكثير من النواب وساسة ومنهم إعلاميون على فرقة «بوب فيلان» الموسيقية بعد ترديد المغني الرئيسي في الفرقة شعار «الموت لجيش الدفاع الإسرائيلي» خلال حفل في مهرجان غلاستنبري الموسيقي. توالت بعدها الاعتذارات من إدارة المهرجان عن «الأفعال المعادية للسامية»، ومن وزيرة الثقافة (والإعلام) ليزا ناندي التي ألقت بيانا غاضبا في البرلمان، وقامت الشرطة بالتحقيق مع أعضاء الفرقة، واعتذرت كذلك الهيئة عن الواقعة، وأعلنت اتخاذ إجراءات خاصة تتعلّق ببث الحفلات الموسيقية على الهواء لمنع تكرار ما حصل، والتقى مديرها بالموظفين اليهود فيها للاعتذار.

على نفس المنوال حظر البرلمان البريطاني حركة «العمل من أجل فلسطين»، بل أدرجها ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية تحت قانون الإرهاب، جاء ذلك على خلفية قيام نشطاء من الحركة برش طائرات حربية بالطلاء الأحمر، الفعل الذي اعتبرته وزيرة الداخلية البريطانية إيفيت كوبر «نوعا من الأفعال يشكل تهديدا للأمن القومي البريطاني»، ودخلت المحكمة العليا في بريطانيا على نفس المنوال أيضاً عندما رفضت دعوى رفعها نشطاء يسعون إلى وقف نقل جميع قطع الغيار البريطانية الصنع لطائرات إف 35 المقاتلة الأمريكية الصنع إلى إسرائيل.

موقع ذا إنترسبت كشف هو الآخر في مذكرة داخلية أن صحيفة نيويورك تايمز وجّهت صحفييها الذين يغطون حرب إسرائيل على غزة لتقييد استخدام بعض المصطلحات المحرجة مثل الإبادة الجماعية، والتطهير العرقي، وتجنب استخدام عبارة الأراضي المحتلة عند وصف الأراضي الفلسطينية.

إن سكوت الإعلام الغربي وتجاهله لحرب الإبادة والتجويع ليس إلا مشاركة وتواطؤا وسقطة ونفاقا تضاف إلى ممارسات الساسة الغربيين التي أصبحت معتادة ومهنية وربما ضرورة وجودية. يتجاهل الإعلام الغربي بشكل عام الإبادة الجماعية تماماً وما تبثه التلفزيونات ومنصات التواصل الاجتماعي.

مقالات مشابهة

  • إعلام الإبادة
  • وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى: تظل الدولة أمام مسؤوليتها الأخلاقية تجاه أبناء السويداء وكل مواطن يعاني، ولن ندخر جهداً من أجل تخفيف معاناتهم وإيصال الدعم إلى من يستحقه
  • وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى: نأمل بكل صدق ألا تُعرقل هذه القوافل من الجهة الخارجة عن القانون التي تسعى لتوظيف معاناة أهلنا لأهدافها الانعزالية
  • وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى في تغريدة عبر (X): منذ بداية الأحداث المؤسفة، لم تتوقف قوافل المساعدات الإنسانية عن محاولة الوصول إلى أهلنا في السويداء، يحملها الأمل بأن تصل إلى كل من ينتظر الدعم في هذا الوقت العصيب
  • تصعيد مرتقب في تشرين الثاني
  • وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى: حياة المدنيين واحتياجاتهم الأساسية يجب أن تبقى بمنأى عن أي شكل من أشكال التوظيف السياسي لتحقيق أي أجندات. تغريدة عبر (X)
  • الحاج حسن: دماء الشهداء لن تذهب سدى
  • مراسل سانا: بحضور وزير الإعلام الدكتور حمزة المصطفى ومحافظ حلب عزام الغريب ومدير مديرية الإعلام، جلسة مفتوحة في مدينة حلب لمناقشة التطورات الإعلامية الراهنة والتحديات المستقبلية، بمشاركة فاعلة من الإعلاميين والمهتمين بالشأن الإعلامي المحلي
  • قناة السويس: استدامة الملاحة وكفاءة الأطقم أبرز عوامل التفوق العالمي
  • غارات عنيفة تستهدف وسط وجنوب غزة.. وارتفاع في أعداد الشهداء