القصة الحقيقية لفيلم شماريخ.. عمرو سلامة يعلق «صورة»
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
كشف المخرج عمرو سلامة عن القصة الحقيقة لفيلم شماريخ عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، مشيرا إلى أن ما يتداول عن تفاصيل العمل غير صحيح.
وكتب عمرو سلامة عبر حسابه الرسمي بموقع فيسبوك عن فيلم شماريخ، قائلا: «لإن كل ما كتب عن قصة فيلم شماريخ من قبل ليس صحيح».
وأضاف عمرو سلامة: «فيلم شماريخ هو فيلم أكشن درامي ببعض اللمحات الكوميدية عن رجل يحيا في الظلام في رحلته للتطهير، لكن هناك مهمة أخيرة يجب أن يقوم بها وهي قتل فتاة تعيش في النور وتعمل كمحامية، هذه المحامية نفسها تطلب منه أن يساعدها في الانتقام، من شخص يصعب جدا عليه قتله».
ويظهر آسر ياسين في برومو العمل مرتديا قناعا، وحاملًا مسدسا ومعه حقيبة ظهر سوداء، وفي الخلفية في السماء أشكال للشماريخ مطلقة في السماء.
وتدور أحداث الفيلم في إطار من الأكشن والتشويق والإثارة والرومانسية، وفكرته تقوم على أن كثرة الضغوط تؤدي إلى الانفجار، من خلال عدة شخصيات تربط بينهم عدة عوامل قد تتسبب في انفجار شيء ما.
أبطال فيلم شماريخويشارك في بطولة فيلم شماريخ نخبة من النجوم منهم: آسر ياسين، خالد الصاوي، أمينة خليل، محمد ثروت، سالي حماد، آدم الشرقاوي، مصطفى درويش، وعدد من النجوم ضيوف شرف، والعمل من تأليف وأخراج عمرو سلامة.
اقرأ أيضاًعمرو سلامة يكشف عن موعد طرح «شماريخ»
ينتمي للأفلام القصيرة.. عمرو سلامة يعلن بدء تصوير فيلم «60 جنيه»
عمرو سلامة مشيدا بمشاركة ويجز في حفل ختام كأس العالم 2022: أشعر بالفخر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسر ياسين فيلم شماريخ امينة خليل شماريخ امينة خليل فيلم شماريخ شماريخ عمرو سلامة فيلم شماريخ فيلم شماريخ فيلم شماريخ اسر ياسين فيلم شماريخ امينة خليل فيلم عيد الفطر مشاهدة فيلم فیلم شماریخ عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
وقوف في السماء.. شركات الطيران تراهن على مقاعد جديدة لخفض التكلفة
في محاولة مبتكرة لخفض تكاليف السفر الجوي، تستعد عدة شركات طيران منخفضة التكلفة لتقديم خيار المقاعد الواقفة. وبعد سلسلة من المداولات، حصل هذا التصميم غير التقليدي على الموافقات التنظيمية اللازمة، واجتاز اختبارات السلامة بنجاح. ويعتمد النموذج الجديد على مقاعد مبطنة تشبه مقاعد الدراجات، تتيح للركاب وضعية شبه وقوف بدلاً من الجلوس الكامل، ما قد يساهم في زيادة الطاقة الاستيعابية للطائرة بنسبة تصل إلى 20%.
وبحسب تقرير حديث، من المتوقع أن تبدأ بعض شركات الطيران الاقتصادي في اعتماد هذا النوع من المقاعد ابتداءً من عام 2026 كوسيلة فعالة لتقليل التكاليف.
View this post on InstagramA post shared by Entrepreneurship | Business (@entrepreneurshipquote)
تصميم مبتكرفي تفاصيل التصميم الجديد، تأتي المقاعد التي تشبه في شكلها ودعامتها مقاعد الدراجات لتمنح المسافر وضعية استناد مائلة بدلا من الجلوس الكامل. وقد طُورت هذه المقاعد من قِبل شركة "أفيونتريورز" الإيطالية، الرائدة في تصنيع مقاعد الطائرات، تحت اسم "سكاي رايدر".
ويعتمد تصميم "أفيونتريورز" على قاعدة مائلة تشبه السرج، تتيح للركاب الوقوف المقيد بأحزمة الأمان، مع قدر محدود من التبطين. وتُعد هذه المقاعد أكثر كفاءة في استغلال المساحة مقارنةً بالمقاعد التقليدية، إذ تتيح لشركات الطيران زيادة عدد الركاب بنسبة تصل إلى 20%.
إعلانويُعد هذا النموذج النسخة الثالثة من "سكاي رايدر"، والذي طُرح لأول مرة في عام 2010، ثم خضع لاحقًا لسلسلة من التحسينات على صعيد الشكل والوظيفة.
ويُقال إن هذه المقاعد تشغل حيزًا أقل بكثير من مقاعد الدرجة الاقتصادية المعتادة، إذ يبلغ طولها نحو 23 بوصة فقط، مقارنة بـ 31 بوصة للمقعد التقليدي.
الهدفتستند فكرة هذه المقاعد إلى تقليل النفقات التشغيلية وزيادة عدد المسافرين في كل رحلة، مما يعود بالفائدة على شركات الطيران الاقتصاديّة التي تهدف إلى تقديم أسعار تذاكر أقل مع الحفاظ على هوامش الربح.
وأوضح متحدث باسم "أفيونتريورز" في عام 2018: "يعتبر سكاي رايدر 2.0 مقعدا مبتكرا يتيح تحقيق كثافة عالية في مقصورة الطائرة."
يساهم نظام سكاي رايدر في توسيع قاعدة المسافرين المستهدفين، حيث يتيح استخدام المساحة المتوفرة على متن الطائرة لتوفير درجات سفر مختلطة.
ومن أبرز مميزاته التصميم الأصلي للجزء السفلي الذي يضمن للراكب وضعية جلوس مستقيمة، مما يمكّن من تركيب المقعد بزاوية أقل مع الحفاظ على مستوى مناسب من الراحة.
كما يدعم مايكل أوليري، الرئيس التنفيذي لشركة رايان إير، فكرة "المقاعد الواقفة" منذ عام 2012، مقترحًا أن تبدأ أسعار التذاكر من جنيه إسترليني واحد فقط.
ومع ذلك، رفضت شركة "أفيونتريورز" التعليق، ولم تعلن أي شركة طيران رسميا عن خططها لاعتماد هذه المقاعد.
ردودترى شركات الطيران، أن هذا النظام المبتكر قد يحدث نقلة نوعية في جعل السفر الجوي أكثر توفيرا، خصوصًا للرحلات القصيرة التي لا تتجاوز الساعتين. ومع ذلك، قوبلت الفكرة بانتقادات واسعة بسبب مخاوف تتعلق بالراحة، والمخاطر الصحية، وإجراءات السلامة في حالات المطبات الجوية أو الطوارئ.
وتؤكد شركات الطيران، أن المقاعد الجديدة تمتثل للمعايير الدولية للسلامة، وستخصص فقط لرحلات محددة.
إعلانيشبّه المؤيدون هذه المقاعد بمناطق الوقوف في وسائل النقل العامة مثل الحافلات والقطارات، مشيرين إلى أنها تُتيح فرصة لخفض أسعار التذاكر بشكل ملموس.
ومع استمرار تغيّر مشهد السفر الجوي، قد تمثل مقاعد الوقوف نقلة مثيرة للجدل، لكنها محتملة في مسار التطور نحو خيارات سفر منخفضة التكلفة للغاية.