335 ألية اسرائيلية تم استهدافها من قبل كتائب القسام
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
أعلن أبو عبيدة المتحدث “كتائب القسام” الذراع العسكري لحركة “حماس”، الخميس، أنهم تمكنوا من استهداف335 آلية عسكرية إسرائيلية منذ بدء المعارك البرية بقطاع غزة، منها 33 آلية في الـ72 ساعة الأخيرة.
وجاء ذلك في كلمة مصورة قال فيها، إن عناصر القسام “نفذوا خلال الأيام الثلاثة الأخيرة عدة عمليات نوعية،أوقعت قتلى في قوات العدو (الإسرائيلي)”.
وقال: “وثقنا استهداف 335 آلية عسكرية صهيونية منذ بدء التوغل البري استهدافا مباشرا من مدى الأسلحة المضادة للدروع أو عبوات العمل الفدائي وعبوات الشواظ منها 33 آلية في الـ72 ساعة الأخيرة في مناطق التوام وجباليا وبيت حانون والشيخ رضوان (شمال مدينة غزة) والزيتون (شرق مدينة غزة)”.
وأضاف: “تنوعت نتائج هذه الاستهدافات بين التدمير الكلي والجزئي لهذه الآليات”، موضحا أنها تضم “ناقلاتالجند والدبابات والجرافات والحفارات، عدا عن عشرات عمليات استهداف الجنود والقوات الراجلة في أماكنالتحصن والتمركز والتجمع بالقذائف والعبوات المضادة للأفراد”.
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
اجتماع حكومي موسع يبحث آلية “التزامات المحروقات” وتسوية تكاليف النقل
بحث المستشار المالي لرئيس حكومة الوحدة الوطنية محمد الشهوبي، في اجتماع موسع ضم مسؤولين عن المؤسسة الوطنية للنفط ومصرف ليبيا المركزي، تنظيم آلية التزامات المحروقات وتأمين احتياجات السوق المحلي من الوقود.
كما تناول المجتمعون ملف معالجة وتسوية أسعار النقل بين الجهات المعنية، والآليات الكفيلة بضمان استقرار الإمدادات وتفادي الاضطرابات في السوق، مشددين على أهمية التنسيق المستمر بين المؤسسات التنفيذية والجهات الرقابية لضمان سلامة الإجراءات وانسيابية توفير الوقود.
وشارك في الاجتماع رئيس الفريق التنفيذي للمشروعات الاستراتيجية مصطفى المانع، وممثلون عن مصرف ليبيا المركزي، والمؤسسة الوطنية للنفط، ووزارتي المالية والاقتصاد، وديوان المحاسبة، وشركة البريقة لتسويق النفط.
اعتصام سائقي الشاحنات
أعلن سائقو شاحنات نقل المحروقات دخولهم في اعتصام مفتوح، قبل أيام، للمطالبة بـ”تعديل تعريفة نقل الوقود المعمول بها منذ عام 2013، لتصبح متناسبة مع ارتفاع تكلفة المعيشة وزيادة أسعار قطع الغيار وغلاء السلع وارتفاع التضخم، إضافة إلى تضاعف سعر الدولار في السوق الليبية، وما ترتب عن ذلك من ارتفاع مصاريف تشغيل الشاحنات”.
من جانبها؛ قالت شركة البريقة لتسويق النفط، في بيان، إنها تابعت اعتصام سائقي شاحنات الوقود، مشيرة إلى أن اختصاصها القانوني يقتصر على توفير وتزويد المشتقات النفطية، ولا يدخل ضمن مسؤولياتها ضبط أو تحديد تعريفة النقل أو إدارة شؤون شركات النقل أو سائقي الصهاريج.
شبهات فساد بملف المحروقات
وبحسب تقارير ديوان المحاسبة فقد تضاعفت أحجام واردات المنتجات البترولية بشكل كبير في السنوات الخمس الأخيرة، حيث ارتفعت من 5.5 مليون طن في عام 2020 إلى 10.35 مليون طن بحلول عام 2024، تزامنا مع اعتماد نظام المقايضة، قبل أن يتم إيقافه في يونيو الماضي.
ووفقا لتقرير سابق للبنك الدولي، يُعتقد أن ليبيا تخسر أكثر من 5 مليارات دولار سنويا نتيجة للتجارة غير المشروعة، بما في ذلك تهريب الوقود الذي تفاقم بشكل ملحوظ.
وكان محافظ مصرف ليبيا المركزي السابق، الصديق الكبير، قد حذر في مارس 2024 من أن التكلفة السنوية لواردات الوقود البالغة 8.5 مليار دولار “تفوق احتياجات البلاد”، مشيرا إلى أن دعم الوقود تضاعف ثلاث مرات ليصل إلى 12.5 مليار دولار بين عامي 2021 و2023، منها 8.4 مليار دولار لدعم الوقود وحده.
المصدر: حكومة الوحدة الوطنية
المحروقاتحكومة الوحدة الوطنية Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0