بوابة الفجر:
2025-05-28@06:11:31 GMT

من فاتته صلاة الجمعة 3 مرات

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

يوم الجمعة هو يوم مهم في الإسلام. إنه اليوم السادس من أيام الأسبوع ويعتبر يومًا مقدسًا للمسلمين. يتم أداء صلاة الجمعة في هذا اليوم، وهي صلاة جماعية يشترك فيها المسلمون في المسجد. تعتبر صلاة الجمعة فرضًا على الرجال المسلمين، وهي ليست فرضًا على النساء. يتم أداء الصلاة الجماعية وخطبة الجمعة التي يلقيها إمام المسجد.

بالإضافة إلى ذلك، يعتقد بعض المسلمين أن يوم الجمعة هو يوم مبارك يحمل فيه الخير والبركة. وقد وردت بعض الأحاديث النبوية التي تشير إلى فضل يوم الجمعة وأهميته في الإسلام.

بشكل عام، يتم استغلال يوم الجمعة لأداء العبادات والتذكير بالقيم الدينية والأخلاقية. كما يعتبر فرصة للتواصل الاجتماعي ولقاء الأهل والأصدقاء في المسجد أو في المجتمعات المسلمة لتعزيز الروابط الاجتماعية والتعاون.

من الجيد الالتزام بأداء صلاة الجمعة والاستفادة من فضلها وفرص التلاقي والتواصل التي يوفرها يوم الجمعة.

صلاة يوم الجمعةمن فاتته صلاة الجمعة 3 مرات

صلاة الجمعة هي صلاة جماعية يؤديها المسلمون في يوم الجمعة، وهي من الصلوات الخمس الأساسية في الإسلام. تعتبر صلاة الجمعة فرضًا على الرجال المسلمين، في حين أنها ليست فرضًا على النساء. إليك بعض المعلومات الأساسية عن صلاة الجمعة:

وقت الصلاة: تؤدى صلاة الجمعة في وقت الظهر، وتكون بعد أذان الظهر وقبل أذان العصر.مكان الصلاة: يتم أداء صلاة الجمعة في المساجد أو الأماكن المخصصة للصلاة الجماعية. يكون الإمام هو الشخص الذي يقود الصلاة ويُلقي خطبة الجمعة.

أقرأ ايضا …مواقيت الصلاة.. موعد صلاة الجمعة اليوم في البحرين

أهمية الخطبة: قبل أداء الصلاة، يُلقي الإمام خطبة الجمعة. يتحدث فيها عن مواضيع دينية وأخلاقية واجتماعية تهم المسلمين. يهدف الخطيب إلى توجيه وإرشاد المصلين وتعزيز الوعي الديني والمعرفة.من فاتته صلاة الجمعة 3 مراتمن فاتته صلاة الجمعة 3 مراتالصلاة والخطبة: بعد خطبة الجمعة، يؤدي المصلون صلاة ركعتين جماعة، تختلف عن صلاة الظهر العادية. بعد الانتهاء من الصلاة، يمكن للمسلمين الاستماع إلى الموعظة الدينية أو الدروس الدينية إذا كانت متاحة في المسجد. نتيجة وملخص أهداف مباراة الاتحاد ضد الاتفاق اليوم الجمعة 24-11-2023 في دوري روشن السعودي "أضاء له من النور ما بين الجمعتين "..فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة الحضور الاجباري: يعتبر حضور صلاة الجمعة واجبًا على الرجال المسلمين، ويُشدد على أهمية الالتزام بها. ومع ذلك، قد تكون هناك أسباب مشروعة تعفي بعض الأشخاص من أداء الصلاة، مثل المرض الشديد أو السفر البعيد.

صلاة الجمعة تعتبر فرصة للمسلمين للتجمع والتواصل، وتعزيز الروابط الاجتماعية والروحانية. يتم فيها تذكير المسلمين بأهمية العبادة والقيم الدينية، وتعزيز الوحدة والتضامن في المجتمع الإسلامي.

من فاتته صلاة الجمعة 3 مرات

إذا قد فاتت صلاة الجمعة لشخص ما ثلاث مرات متتالية دون عذر شرعي، فهذا يعتبر خطأ ويجب على هذا الشخص أن يتوب ويسعى لأداء صلاة الجمعة في المرات اللاحقة. صلاة الجمعة هي فرض على الرجال المسلمين وتعتبر واحدة من الصلوات الخمس الأساسية في الإسلام. إذا كان هناك أسباب مشروعة لعدم أداء صلاة الجمعة، مثل السفر أو المرض الشديد، فالشخص غير ملزم بأدائها. ومع ذلك، ينبغي للمسلمين السعي لأداء الصلوات الفرضية في أوقاتها والالتزام بالتزاماتهم الدينية. 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: يوم الجمعة صلاة يوم الجمعة أبرز أدعية يوم الجمعة من فاتته صلاة الجمعة 3 أداء صلاة الجمعة صلاة الجمعة فی یوم الجمعة فی الإسلام فرض ا على

إقرأ أيضاً:

فتاوى تشغل الأذهان.. حكم كلام القائمين على المسجد أثناء خطبة الجمعة.. لماذا تعد العشر الأوائل من ذي الحجة أعظم أيام الدنيا؟.. دار الإفتاء توضح

فتاوى تشغل الأذهان
ما حكم كلام القائمين على المسجد أثناء خطبة الجمعة لتنظيم الناس؟.. الإفتاء تجيب
لماذا تعد العشر الأوائل من ذي الحجة أعظم أيام الدنيا؟.. الإفتاء توضح
أمين الإفتاء: شروط صحة الصلاة مقسمة إلى نوعين


نشر موقع صدى البلد، خلال الساعات الماضية، عددا من الفتاوى الدينية المهمة التي تشغل الأذهان وتهم المسلمين في حياتهم اليومية، نرصد أبرزها في هذا التقرير.

رسميًا.. موعد صلاة عيد الأضحى 2025 في القاهرة والمحافظات وعدد أيام الإجازةصلاة العشاء كم ركعة للفرض والسنة وسرا وجهرا؟.. كثيرون لا يعرفون

في البداية، ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم كلام القائمين على المسجد أثناء خطبة الجمعة لتنظيم الناس؟ أحيانا تقتضي الحاجة في المسجد الكلام أثناء خطبة الجمعة؛ لتنظيم حركة الناس في المسجد والأماكن التي يجلسون فيها ونحو ذلك، فهل يجوز للقائمين على المسجد الكلام وتوضيح ذلك أثناء خطبة الجمعة؟

وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال، إنه يجوز للقائمين على أمر المسجد الكلام في أثناء الخطبة ما دام كان هناك حاجة تدعو إلى ذلك، كتنظيم حركة النَّاس وأماكن الجلوس فيه، مع التنبيه على أنَّه إن كانت الإشارة تغني عن الحركة أو الكلام، فإنَّه يقتصر عليها جلبًا للثواب وزيادة في الأجر ومحافظة على السكينة والهدوء حتى يحصل الإنصات للمصلين.

وأوجب الشرع الشريف صلاة الجمعة على المسلم الحر العاقل البالغ المقيم، الخالي من الأعذار المبيحة للتخلف عنها، وأمره بتقديم السَّعيِ والحضورِ إليها على كلِّ عملٍ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [الجمعة: 9].

وحدد لنا صلى الله عليه وآله وسلم آدابًا شرعية ينبغي على المُصلِّي أن يتحلى بها، منها: الإنصات والاستماع في أثناء الخطبة؛ لكونهما سببًا في مغفرة الذنوب والآثام بينه وبين الجمعة الأخرى، فعن سلمان الفارسي رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَتَطَهَّرَ بِمَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، ثُمَّ ادَّهَنَ أَوْ مَسَّ مِنْ طِيبٍ، ثُمَّ رَاحَ فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ اثْنَيْنِ، فَصَلَّى مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى» متفق عليه -واللفظ للإمام البخاري.

واختلف الفقهاء في حكم الإنصات والاستماع لها والكلام في أثنائها:

ذهب جمهور الفقهاء من الحنفية، والمالكية، والإمام الشافعي في القديم، والحنابلة في رواية، إلى أنَّه يجب على المُصلِّي أن ينصت ويستمع للخطبة ويحرم عليه الكلام في أثنائها؛ لما في ذلك من إبطال لمعناها وإزالة لفائدتها، فمن تكلم عامدًا كان عاصيًا، ومن تكلم جاهلًا كان لاغيًا؛ لقوله تعالى: ﴿وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ﴾ [الأعراف: 204]، ولنهي النَّبي صلى الله عليه وآله وسلم عن ذلك في قوله: «إِذَا قُلْتَ لِصَاحِبِكَ يَوْمَ الجُمُعَةِ: أَنْصِتْ، وَالإِمَامُ يَخْطُبُ، فَقَدْ لَغَوْتَ» متفق عليه.

وقالت هند حمام، أمينة الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن العشر الأوائل من شهر ذي الحجة تُعد من أعظم أيام السنة، ولها مكانة خاصة في الشريعة الإسلامية، حيث اجتمع فيها من الفضل ما لم يجتمع في غيرها من الأيام.

وأضافت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح: "جرت سنة الله تعالى في خلقه أن يجعل لبعض الأزمنة فضلاً على غيرها، تمامًا كما فضل أماكن وأشخاصًا، فجعل للمسجد الحرام والمسجد الأقصى شرفًا عن غيرهما، وكرم الإنسان على سائر المخلوقات، ومن ضمن هذه التفضيلات، نجد أن الأيام العشر الأوائل من ذي الحجة لها منزلة عالية، فهي من أعظم أيام العام".

وتابعت: "فضل هذه الأيام يبدأ بكونها واقعة في شهر من الأشهر الحُرُم، وهو شهر ذي الحجة، وقد قال الله تعالى: (فلا تظلموا فيهن أنفسكم)، كما ورد ذكر هذه الأيام في القرآن في أكثر من موضع، ومنها قول الله تعالى: (واذكروا الله في أيامٍ معدودات)، وقد فسّر المفسرون هذه الأيام بأنها العشر الأوائل من ذي الحجة".

وأكدت أمينة الفتوى بدار الإفتاء أن السنة النبوية أظهرت كذلك فضل هذه الأيام، حيث قال النبي ﷺ: ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام، والمقصود بها العشر، حتى إن الصحابة قالوا: "ولا الجهاد؟"، فقال النبي: ولا الجهاد، إلا رجلٌ خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء.

وأضافت: "في هذه الأيام يُستحب الإكثار من التسبيح، والتهليل، والتكبير، كما قال النبي ﷺ: فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد، ويكفي أن هذه الأيام تحتوي على يوم عرفة، وهو يوم العتق الأكبر من النار، كما ورد عن النبي ﷺ أنه قال: ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبدًا من النار من يوم عرفة، وصيامه يكفّر ذنوب سنتين، السنة الماضية والقادمة".

وأكدت على أن الله سبحانه وتعالى أقسم بهذه الأيام لعظيم قدرها، في مطلع سورة الفجر: (والفجر وليالٍ عشر)، وبعض المفسرين أكدوا أن المقصود بالليالي العشر هي العشر الأوائل من ذي الحجة، وما أقسم الله بشيء في القرآن إلا للدلالة على عظمته، فحريٌ بنا أن نغتنم هذه الأيام، ونكثر فيها من العمل الصالح والتقرب إلى الله.

وأكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الصلاة عبادة عظيمة لها أركان وشروط وسنن، لا بد من مراعاتها حتى تُقبل الصلاة وتُعتبر صحيحة شرعًا.

وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الاثنين، أن الأركان هي أجزاء جوهرية في الصلاة، وبدونها لا تقوم الصلاة، مثل: تكبيرة الإحرام، وقراءة الفاتحة، والركوع، والسجود، والاعتدال من الركوع، مشيرا إلى أن الأركان بمثابة أساس البناء، وإذا نقصت أي منها سقط البناء، وكذلك الصلاة لا تصح إلا بها.

أما الشروط، فأوضح أنها مقسمة إلى نوعين، هما شروط الوجوب، وهي تتعلق بالمكلف نفسه، وتشمل الإسلام، والبلوغ، والعقل، وخلوّ المكلف من الموانع الشرعية كالحيض والنفاس، والأخرى شروط الصحة، وهي شروط مرتبطة بالعبادة نفسها مثل دخول وقت الصلاة، الطهارة، استقبال القبلة، ستر العورة، والنية.

وأشار إلى أن وجود الأركان مع عدم تحقق شروط الصحة مثل دخول الوقت يجعل الصلاة باطلة شرعًا، مؤكدا أهمية تحقق جميع الشروط حتى تصح الصلاة.

وشدد على أن النية يجب أن تكون قبل بدء الصلاة، فلا يجوز أن يبدأ المصلي الصلاة ثم ينوي بعدها، كما ذكر خطأ شائعًا بين المسافرين الذين ينون أداء صلاة كاملة ثم يصغرونها بدون تعديل النية.

وعن السنن في الصلاة، قال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إنها تنقسم إلى: سنن أبْعاض، وهي سنن تُستحب ويُثاب فاعلها، لكنها ليست من الأركان، وأيضا سنن هيئات، وهي الأحوال الظاهرة أثناء الصلاة مثل رفع اليدين عند التكبير، وتركها لا يبطل الصلاة.

طباعة شارك فتاوى تشغل الأذهان خطبة الجمعة الإفتاء العشر الأوائل من ذي الحجة أعظم أيام الدنيا شروط صحة الصلاة

مقالات مشابهة

  • “نسك” يمكِّن الزوار من أداء الصلاة في الروضة الشريفة
  • بالقاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة في مصر اليوم الأربعاء 28-5-2025
  • موعد أذان العشاء.. مواقيت الصلاة غدًا الأربعاء 28 مايو في مدن ومحافظات مصر
  • وزارة الشؤون الدينية: الجمعة 6 جوان أول ايام عيد الأضحى المبارك
  • إمام مسجد يلقى ربه ساجدًا أثناء صلاة الفجر.. فيديو
  • هل تجوز الصلاة بعد الوتر؟ .. الإفتاء توضح
  • فتاوى تشغل الأذهان.. حكم كلام القائمين على المسجد أثناء خطبة الجمعة.. لماذا تعد العشر الأوائل من ذي الحجة أعظم أيام الدنيا؟.. دار الإفتاء توضح
  • لابد من مراعاتها.. أمين الإفتاء: شروط صحة الصلاة مقسمة إلى نوعين
  • مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 26 مايو 2025 في القاهرة وجميع المحافظات
  • مواقيت الصلاة اليوم الأحد 25 مايو 2025 في القاهرة والمحافظات