اليمن تشارك في أعمال المؤتمر الوزاري للدول الأقل نموا في فيينا
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
(عدن الغد)سبأنت:
شاركت اليمن في المؤتمر الوزاري للدول الأقل نموا، الذي اختتم أعماله اليوم في العاصمة النمساوية فيينا، بوفد ترأسه وزير الصناعة والتجارة محمد الأشول.
وفي المؤتمر الذي شاركت فيه 46 دولة، أكد وزير الصناعة والتجارة على أهمية المؤتمر كونه فرصة لتبادل التجارب والخبرات بين الدول الأقل نموا والمنظمة، مستعرضا الأضرار الجسيمة التي خلفها انقلاب مليشيا الحوثي في اليمن وما سببه من دمار واسع وأضرار جسيمة طالت كل مفاصل المجتمع مخلفا أزمة إنسانية حادة إضافة إلى الشلل الكبير الذي أعاق جميع القطاعات الاقتصادية والتنموية في البلاد.
واقر الإعلان الوزاري الصادر عن أعمال المؤتمر استراتيجية اليونيدو لصالح الدول الأقل نموا اتساقا مع برنامج عمل الدوحة للفترة من 2022 إلى 2031م.
حضر المؤتمر سفير اليمن لدى النمسا هيثم شجاع الدين.
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: الأقل نموا
إقرأ أيضاً:
وزير النقل: دخل الأسرة في «قفط» بقنا 14 ألف جنيه
أكد الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء وزير الصناعة والنقل، أن الدولة تساعد المصنعين في مجال الحديد والبيليت من خلال تقنين الأوضاع والتراخيص ومستندات التشغيل والخطط التشغيلية والتوافق مع البيئة والسلامة المهنية والبيئية والتسويق وغيرها من أمور التصنيع.
وقال خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» إن الحد الأدنى للأجور يتم تطبيقه على كل العاملين في مصنع قفط للحديد والصلب، وفق قانون العمل الجديد؛ ما يساعد أبناء قفط ونجع حمادي بقنا على الاستفادة الأكبر من الراتب مع الراحة البدنية وتوفير الجهد الذي يبذل في المحافظات.
وأضاف كامل الوزير أن دخل الأسرة في قفط يصل لـ14 ألف جنيه، من خلال عمل الرجل وزوجته في مصانع المحافظة، وفق الحد الأدنى للأجور، منوها أن هناك توسعات صناعية بقنا تعمل على توفير المزيد من فرص العمل للرجال والسيدات.
وواصل وزير الصناعة والنقل: الدولة قامت بعمل مرافق 1.6 مليار جنيه في قفط بقنا عبر مجمعات صناعية ومبادرات مثل «رأس المال العامل، ومبادرة خطوط الإنتاج والمعدات، ومبادرة صندوق مشترك بين الصناعة والبنك المركزي المصري» بقروض ميسرة للشباب.
واختتم قائلا: هناك تعاون شديد بين الحكومة والصناع من أجل زيادة الإنتاج والتصدير الواعد، مستشهدا بصناعة مثل الملابس التي تستهدف سوقا كبيرا محليا ودوليا، وتوفير أيدي عاملة، ومواد خام محلية مثل القطن والبوليستر، تعمل هذه الصناعة على كفاية الأسواق والتصدير للخارج.