وزير فلسطيني أسبق يكشف سر حرص أمريكا على الهدنة في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
كشف حسن عصفور وزير المفاوضات الفلسطيني الأسبق، سبب حرص أمريكا على الهدنة في قطاع غزة والقائمة في الوقت الحالي.
باحثة: الإفراج عن المحتجزين تحت إشراف مصري يؤكد نجاح الهدنة الإنسانية "حماس": هناك العديد من الخروق لاتفاق الهدنة من قبل إسرائيل سر حرص أمريكا على الهدنةوقال في مداخلة هاتفية لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن الهدنة في قطاع غزة جاءت في وقتها بعد 50 يومًا ظل الموت محيطًا بكل أهالي غزة من كل اتجاه بشكل لم يحدث على الإطلاق في تاريخ الصراع العربي مع هذا العدو.
وأوضح أن أهالي قطاع غزة مع بداية الهدنة تنتظر الوقود والغاز وهذا المشهد وحده يوضح كيف أن الوضع كارثيًا، بعدما تحولت المساعدات الإنسانية حاجة ضرورية في يوم وليلة.
وأضاف أن الحديث عن مد الهدنة في قطاع غزة ما زال غير رسميًا حتى الآن، بعدما تحدث عن هذا الأمر ضياء رشوان، موضحًا أن الرئيس الأمريكي جو بايدن حريص على الهدنة.
وأشار إلى أن العدو الإسرائيلي غالبًا وعوده لا تكون صحيحة، لكن دخول مصر القوي في هذه الهدنة في قطاع غزة والتنسيق العربي مهم ويعطي مصداقية للأمر، موضحًا أن بايدن حرص على الهدنة خصوصًا وأن وضعه الانتخابي غير جيد على الإطلاق.
ولفت إلى أن بايدن كلما اتجه إلى مكان يجد عبارة واحدة وهي فلسطين حرة، مؤكدًا أن أمور بايدن الانتخابية غير جيدة نتيجة التمويل الذي يقدمه لإسرائيل، لهذا فهو حريص للغاية على الهدنة واستمرارها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهدنة اتفاق الهدنة الوضع كارثي فلسطين وزير فلسطيني صدى البلد عزة مصطفى قطاع غزة ضياء رشوان المساعدات الانسانية الإعلامية عزة مصطفى حسن عصفور وزير المفاوضات الفلسطيني الأسبق الهدنة فی قطاع غزة على الهدنة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي يكشف مفاجأة عن بقايا للأوثان تُعلق على الأبواب والجدران.. فيديو
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن قوله تعالى: «ولولا إذ دخلتَ جنتك قلتَ ما شاء الله لا قوة إلا بالله» يوضح أن الإنسان نفسه أولى الناس بألا يحسد ذاته، مستشهدًا بالمثل الدارج: «ما يحسد المال إلا أصحابه».
وأكد خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع قناة "dmc"، اليوم الأربعاء الرجل في القصة كان يُلقي اللوم على غيره بينما هو أول من يحسد نفسه ويتحدث عنها بتفاخر زائد.
وأضاف الجندي أن البعض يلجأ إلى تعليق “خرزة زرقاء” أو “حدوة حصان” أو “كف يد” أو ارتداء الملابس بالمقلوب، معتقدين أنها تمنع الحسد أو “تسرق عين الحاسد”، موضحًا أن هذه فكرة شائعة عند الناس تشبه في تصورهم ما يسمى بالكهرباء الأرضي التي “تلم الطرس”، لكن كل هذا — على حد قوله — لا أصل له.
وأكد أن الاعتقاد في أن حجرًا أو خرزة أو قطعة نحاس يمكن أن تدفع قدر الله هو بقايا وثنية ترجع لعصور كانت فيها الأحجار تُعبد أو تُتخذ تمائم، مشددًا على أن هذه المعتقدات: «كلام فارغ ووهم باطل، ولا يملك نفعًا ولا ضرًا».
وأشار الجندي إلى أن البعض يربط الأشياء بالأرقام أو الأيام — مثل “خمسة وخميسة” أو “الخميس” أو “خمس قطع” — وكلها تصورات لا تمت للدين أو العقل بصلة، مبينًا أن الواجب على الإنسان أن يتحرر من هذه التعلقات، وأن يعلم أن الاستحضار الحقيقي لفضل الله هو الحماية الوحيدة من الحسد.
وقال الجندي، إن القرآن علّمنا الأدب الواجب عند رؤية النعمة: «ولولا إذ دخلتَ جنتك قلتَ ما شاء الله لا قوة إلا بالله»، مشددًا على أن استحضار الله هو الملجأ الحقيقي، وليس الخرز ولا التمائم ولا الرموز الشعبية.
اقرأ المزيد..