برج الحوت | حظك اليوم الأحد 2023/11/26: لا تشتت أفكارك
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
مواليد برج الحوت (19 فبراير – 20 مارس) يمتلكون شخصية حالمة ويتميز هؤلاء الأشخاص بالرومانسية الشديدة والاهتمام الكبير بالمظهر.
نستعرض لكم توقعات برج الحوت اليوم الأحد 26 نوفمبر على الصعيد المهني والعاطفي والصحي.
برج الحوت حظك اليوم مهنيا
تنجح اليوم فى إتمام المهام التى أجلتها منذ فترة وهذا يمنحك الشعور بالارتياح، وربما تفكر فى مصدر دخل إضافي فاحرص على إيجاد الفرصة المناسبة.
برج الحوت حظك اليوم عاطفيا
ربما تجتمع اليوم مع الحبيب فى لقاء رومانسي، حاول استغلال الفرصة فى التعبير عن شعورك نحوه، هذا الأمر يساعدك على التقرب منه وكسب ثقته.
برج الحوت حظك اليوم صحيا
تحتاج إلى الابتعاد عن الأوهام وأحلام اليقظة وأن تتأقلم مع الواقع حتى لا تشتت أفكارك وتصاب بالملل والاكتئاب، هذا الأمر قد يساعد على تحسن حالتك الصحية.
برج الحوت وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
أنت شخص متميز ومبدع خاصة فى مجال الرسم والكتابة، إذا لم يكن لديك وقت للتفرغ لتنمية مواهبك وإشباع رغباتك الشخصية، خصص وقتا هذا المساء حتى لو كان بسيطا للاهتمام بها، تواصل مع أصدقائك اليوم فربما يدعمونك ويشجعونك على تنمية تلك المواهب
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الحوت برج الحوت صحيا برج الحوت عاطفيا برج الحوت مهنيا ابراج حظک الیوم برج الحوت
إقرأ أيضاً:
البرلمان عاجز والساحة منقسمة: نوفمبر انتخابي بطعم الانقسام
2 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: تهيمن الهويات الطائفية والقومية مجدداً على مشهد الاستعدادات للانتخابات التشريعية العراقية المقررة في 11 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، في ظل استمرار تمترس القوى التقليدية خلف شعاراتها المذهبية، وتكريس تقاسم السلطة على أسس لا تزال تُختزل بالانتماء لا بالكفاءة.
وتتسابق التحالفات السياسية لإعادة إنتاج تحالفاتها السابقة، ولازلت كتل شيعية تتناسق ضمن مسار طائفي الطابع، بينما لم يُخفِ “الحزب الديمقراطي الكردستاني” و”الاتحاد الوطني الكردستاني” توجههما نحو التفاوض الحصري على حصص الإقليم دون بلورة مشروع عابر للحدود القومية، وينطبق نفس الامر على القوى السنية.
واستعاد الشارع العراقي مشاهد ما قبل انتخابات 2018 حين تمخضت الحملات الانتخابية عن استدعاءٍ واسع للخطابات الطائفية، إذ شهدت تلك الانتخابات تراجع نسبة التصويت إلى نحو 44%، ما شكل آنذاك إنذاراً مبكراً لابتعاد الناخبين عن المسارات المتكررة والمخيبة.
واشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع مع وسم “#تحالفات_الطوائف” بعدما انتشرت صور للاجتماعات الفئوية، وسط انتقادات شعبية متصاعدة تطالب بخطاب سياسي جامع، بينما غرد الناشط المدني علاء عبد الحسين قائلاً: “كل دورة نرجع لنفس العناوين.. الطائفة، السلاح، المحاصصة.. متى نبدأ بالحديث عن دولة؟”.
وأثار إعلان رئيس الوزراء محمد شياع السوداني عن تأسيس “تيار الإعمار والتنمية” تساؤلات حول مستقبل تمثيله في المشهد السياسي، لا سيما أنه جاء متزامناً مع تحركات مضادة من شخصيات نافذة داخل “الإطار التنسيقي”، مثل هادي العامري ونوري المالكي، ما يشير إلى تصدع محتمل داخل الجبهة الشيعية نفسها.
وواجه البرلمان العراقي في دورته الحالية عجزاً تشريعياً واسعاً، حيث فشل في إقرار قانون النفط والغاز، وقانون المحكمة الاتحادية، ما ألقى بظلال ثقيلة على شرعيته وأفقده ثقة الجمهور. وأظهر استطلاع أجرته مؤسسة “مينا بول” في مارس الماضي أن 68% من العراقيين لا يثقون بقدرة البرلمان على تمثيل مصالحهم.
وانكشفت هشاشة المشهد السياسي أكثر مع إعلان نائب رئيس البرلمان محسن المندلاوي عن تحالفه الجديد، في خطوة رأى فيها مراقبون مؤشراً على تصدع الولاءات التقليدية وانبعاث رغبة فردية في التموقع الانتخابي.
وتتشابه هذه اللحظة السياسية إلى حد كبير مع ما شهده العراق في انتخابات 2005، حين سيطرت التحالفات الطائفية على المشهد، وانتهت بانفجار سياسي ومجتمعي ساهم في تغذية الاحتراب الأهلي الذي بلغ ذروته عام 2006، وهو ما يخشاه كثيرون من تكراره.
وتبدو فرصة ولادة مشاريع وطنية حقيقية ضعيفة، في ظل غياب زعامات تملك خطاباً قادراً على كسر الاستقطاب، ووسط جمهور متعب من وعودٍ متكررة لم تثمر منذ عقدين سوى المزيد من الانقسامات.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts