قطر: الإفراج عن 39 فلسطينيا اليوم..ونأمل في إمكانية تمديد الهدنة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري، اليوم الأحد، إنه سيتم الإفراج عن 39 فلسطينيا اليوم، مقابل 13 محتجزا إسرائيليا وروسي و3 تايلنديين خارج إطار الاتفاق، معربا عن أمله في إمكانية تمديد الهدنة إذا تمكنت حماس من تقديم قائمة بمزيد من الرهائن يفرج عنهم.
وكتب الأنصاري، عبر منصة “إكس”، “تنفيذا لالتزامات اليوم الثالث من اتفاق الهدنة، سيتم الافراج اليوم عن ٣٩ من المدنيين الفلسطينيين في مقابل خروج ١٣ من المحتجزين الاسرائيليين من غزة بالاضافة إلى محتجز يحمل الجنسية الروسية و٣ تايلنديين خارج اطار الاتفاق تم تسليمهم إلى الصليب الأحمر”.
ومنذ قليل، أكد الصليب الأحمر، للرئيس التنفيذي لنجمة داوود الحمراء، إيلي بن، أنه تسلم 17 مختطفًا، من بينهم 14 إسرائيليًا وثلاثة تايلانديين، حسبما ذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.
بدورها، أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، بأن “عملية تسلم دفعة الرهائن اليوم تتم في شمال قطاع غزة”.
وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أكد اليوم الأحد، أنه تم نقل 14 إسرائيليًا وثلاثة أجانب إلى الصليب الأحمر في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الخارجية القطرية قطر حماس الرهائن إسرائيل
إقرأ أيضاً:
المعارضة الفنزويلية ماتشادو تغيب عن حفل تسلم جائزة نوبل للسلام
أعلن معهد نوبل النرويجي أن زعيمة المعارضة الفنزويلية ماريا كورينا ماتشادو لن تحضر مراسم تسليمها جائزة نوبل للسلام الأربعاء في أوسلو.
وقال مدير المعهد كريستيان بيرغ هاربفيكن إنه يجهل مكان وجود زعيمة المعارضة الفنزويلية ماتشادو.
وأوضح هاربفيكن متحدثا لإذاعة محلية "لا أعرف ببساطة أين هي تحديدا"، مضيفا أن قلة من الناس يعرفون مكان وجودها وكيفية تنقلها بسبب الطبيعة القمعية لنظام الرئيس نيكولاس مادورو.
وأضاف أن ابنة المعارضة الفنزويلية ستمثل والدتها في حفل تسليم جائزة نوبل للسلام في أوسلو، وستلقي عنها الكلمة التي كتبتها ماريا كورينا بنفسها.
وكان المعهد النرويجي قد ألغى مؤتمرا صحفيا كان مقررا عقده الثلاثاء لماتشادو قبل حفل توزيع الجوائز.
وتخضع ماتشادو (58 عاما) لحظر سفر فرضته حكومة الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو منذ 10 سنوات، وهي مختبئة منذ أكثر من عام، ولم يُعرف مكان وجودها حتى الآن.
وفي وقت سابق، هددت فنزويلا باعتبار ماتشادو "هاربة من العدالة" إذا غادرت البلاد إلى النرويج لتسلّم جائزة نوبل للسلام التي نالتها أخيرا.