نجاح كبير لـ«رياضة المرأة» للبادل
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
اختتمت لجنة رياضة المرأة القطرية النسخة الثانية من بطولة بادل 2023 للسيدات، والتي أقيمت بالتعاون مع «بادل قطر» و«بايس جيم»، بنجاح كبير والتي استمرت لمدة يومين خلال شهر نوفمبر الجاري، حيث شهدت البطولة إقبالًا مميزًا من قبل اللاعبات، وتنافست المشاركات بروح رياضية عالية ومهارات رائعة، وجاء هذا النجاح المبهر بفضل دعم لجنة رياضة المرأة القطرية برئاسة السيدة لولوة حسين المري، التي ساهمت بشكل كبير في تعزيز مكانة المرأة بالمجتمع ودعمها في مجال الرياضة.
وتضمنت منافسات البطولة فئتين، تخصصت الفئة الأولى «الذهبية» مشاركة المحترفات واللاعبات المتقدمات في «اللعبة»، وهي 5 فرق، والفئة الثانية «الفضية» مشاركة المبتدئات والراغبات بخوض تحدٍّ جديد في اللعبة، وهي 11 فريقا.
وفي ختام الفعالية، عبّرت السيدة شيخة القحطاني أمين السر العام في لجنة رياضة المرأة، عن سعادتها بالنجاح الكبير الذي حققته البطولة، مشيدة بالروح الرياضية العالية والإرادة القوية التي أظهرتها اللاعبات خلال المنافسات.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر رياضة المرأة القطرية ریاضة المرأة
إقرأ أيضاً:
لجنة المرأة بنقابة الصحفيين تتضامن مع الإعلامية قصواء الخلالي
رفضت "لجنة المرأة"، برئاسة دعاء النجار عضو مجلس نقابة الصحفيين ومقرر اللجنة، محاولات بعض جماعات الضغط الصهيونية الأمريكية استهداف الصحفيين والإعلاميين العرب والمصريين، معتبرة أن حملات التشهير، التى يقوم بها أعضاء اللوبى الإسرائيلى فى الغرب تهدف إلى إسكات الأصوات المناصرة للحق الفلسطينى.
وفى هذا الإطار، أعلنت "لجنة المرأة" تضامنها مع الإعلامية المصرية قصواء الخلالى، التى نالها ما نالها من تلك الحملات، وكان آخرها المقال، الذى نشره البروفيسور "ريتشارد إبستين"، تحت عنوان "العدالة غير المتماثلة فى غزة"، منتقدًا فيه تحريضها على كراهية إسرائيل، واقتبس ما قالته فى إحدى حلقات البرنامج "يجب علينا أن نعلّم كل الأجيال القادمة، وجميع أطفالنا، أن يكرهوا إسرائيل، وأن يكرهوا الكيان الصهيونى.. .. لن نقبل أبدًا أى تواجد للكيان الصهيونى".
كما أعلنت اللجنة تضامنها مع الإعلامية قصواء الخلالى، وغيرها من الصحفيين والإعلاميين المصريين والعرب، الذين يكشفون من خلال منصاتهم جرائم إسرائيل، وينحازون بشكل إنسانى وأخلاقى إلى الحق الفلسطينى.
وأدانت اللجنة كل محاولات الإرهاب، التى يمارسها الصهاينة الإسرائيليون وحلفاؤهم فى الغرب، خاصة فى الولايات المتحدة، التى صارت شريكة للكيان الصهيونى فى حرب الإبادة الجماعية، التى تنال من أهلنا فى فلسطين المحتلة.