كشفت دانوب هوم، الشركة الرائدة في مجال تطوير المنزل وتجارة التجزئة للأثاث في المنطقة، بكل فخر عن نسختها الرابعة المرتقبة من تنزيلات الماد ريد – وهي فعالية سنوية رائعة تشتهر بصفقاتها المذهلة. يعد هذا العرض المقرر في الفترة من 15 إلى 30 نوفمبر للمتسوقين بفرصة الاستمتاع بخصومات تصل إلى 90% على مجموعة واسعة من المنتجات، المتوفرة في المتجر وعبر الإنترنت على www.

danubehome.com

 

خلال هذه التنزيلات التي لا مثيل لها، يمكن للعملاء استكشاف مجموعة متنوعة من العروض، بما في ذلك الأثاث الداخلي وأثاث الحدائق، والمفروشات، والديكور، وأدوات المنزل والطهي، والحمامات والأدوات الصحية، وأكثر من ذلك بكثير، وكلها بأسعار غير مسبوقة تبدأ من 1 درهم إماراتي.

 

تشتهر تنزيلات الماد ريد من دانوب هوم بنهجها المبتكر في إطلاق المبيعات، وهي مرادفة للعروض الترويجية المثيرة. من غزو السماء والبحار والكثبان الرملية، في هذا الإصدار الأخير، لم يخيب المدير العام للمجموعة عادل ساجان والمدير سيد حبيب، حيث اتبعا نهجًا أكثر جرأة. لقد تفاعلوا مع العملاء في المتجر، جنبًا إلى جنب مع شركاء الراديو للعلامة التجارية، وقدموا خصومات لم يسمع بها من قبل على الهواء مباشرة.

 

أعرب عادل ساجان عن سعادته بهذه التجربة الجذابة، قائلاً: “كان التفاعل مع العملاء في صالة العرض، وتقديم خصومات مذهلة، ومشاهدة فرحتهم أمرًا مبهجًا حقًا. إن إطلاق تنزيلات الماد ريد بهذه الطريقة قد مهد الطريق لموسم مبيعات مذهل. كعلامة تجارية، نهدف إلى توديع عام 2023 بحدث لا يُنسى.”

 

اتسم الاحتفال بإطلاق عروض الماد ريد بأجواء كرنفالية، حيث رحب عازفو الطبول بالعملاء بحرارة في صالة عرض دانوب هوم في البرشاء.

 

أعرب المدير العام سيد حبيب عن حماسه قائلاً: “نحن سعداء للغاية بتخفيضات الماد ريد لهذا العام. يمكن لعملائنا أن يتوقعوا وفرة من الخيارات مع مجموعتنا من المنتجات عالية الجودة. بدءًا من الأثاث الذي يبدأ من 21 درهم فقط إلى إكسسوارات الحدائق من 15 درهم، والديكور والتأثيث المنزلي بدءًا من 2 درهم ، والأدوات المنزلية بدءًا من 3 دراهم ، هناك ما يناسب الجميع. لقد قمنا بتوقيت التخفيضات بشكل مثالي لمساعدة العملاء في تحقيق أهدافهم في إعادة تصميم منازلهم لموسم الأعياد والعام الجديد دون إرهاق ميزانياتهم.”

 

لا تعد عروض الماد ريد بخصومات استثنائية فحسب، بل تعد أيضًا بتجربة تسوق غامرة ومثيرة أصبحت دانوب هوم معروفة بها، مما يترك العملاء متحمسين ومتشوقون لاستكشاف العروض المتنوعة المتاحة.

 

تفضل بزيارة صالات عرض دانوب هوم في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة أو تسوق عبر الإنترنت في الفترة ما بين 15 و30 نوفمبر للاستفادة من أسعار تنزيلات الماد ريد.


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : لهذا لن ينالوا من الأردن يا سادة

صراحة نيوز ـ المهندس عبدالحكيم محمود الهندي

ليس من الغرابة بمكان أن نرى هذا التزوير، وهذا الافتراء بحق الأردن. فهناك من كانوا يعملون ويطمحون، بل ويتمنون بأن يروا الأردن وهو ينجر إلى كرة النار، فمنذ عام 2011، أي حينما تفجر ما سُمي بالربيع العربي، وربما قبل ذلك بكثير، كان هناك من يحاولون إشعال الفتن في الأردن، فلم تمر لحظة إلا والغرف السوداء تعمل جاهدة حتى تشتعل الجبهة الأردنية ويشتعل الداخل الأردني، ويشاهدون الأردن وهو يواجه مصير الدول الفاشلة، ويرون الأردن والدماء قد سالت في شوارعه، ويرون الأردنيين وقد فروا إلى الحدود باحثين عن خيمة أو “بركس”، أو ملجأ في أي بقعة كانت، أو يركبون زوارق الموت!
نعم يا سادة، هذا ما كان يُخطط للأردن في الغرف السوداء، ومنذ اندلاع أحداث السابع من أكتوبر، واندلاع الحرب في غزة، توجهت كل الأنظار إلى الأردن، لكنه في الأردن عقل، وفي الأردن حِكمة، وفي الأردن “حكيم” كان دائما يدفع بالنار بعيداً عن هذا الوطن، وأما الشعب، فقد تمسك بذلك العِقد المقدس بينه وبين قيادته، فحين تصل الأمور إلى الأردن، فلا حسابات تُحسب، فالهدف الأول والأخير للجميع، يكون الحفاظ على هذا الحمى العربي الهاشمي آمنا أمينا مستقراً، وعليه فقد دفع الأردن الكثير وهو يعمل جاهداً على وقف تلك المقتلة، وعلى وقف شلال دم الأشقاء في فلسطين العزيزة وليس في غزة فقط، فهل من عاقلٍ يمكن أن ينسى المواقف الصلبة التي اتخذتها الدبلوماسية الأردنية بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حين دفعت بأهم عواصم القرار في العالم إلى إدانة الجرائم التي تجري بحق الأهل والأقارب في فلسطين وفي غزة؟!
لربما هناك من يريد أن يتناسى، وحين سقطت كل مؤامراتهم، وحينما ذهبت أحلامهم أدراج الريح، فقد تفتّقت أفكارهم الشيطانية عن فكرة خبيثة حين حاولوا أن يمسوا حتى بفكرة المساعدات والإنزالات الجوية التي ابتكرها الأردن بحكمة ورؤية جلالة الملك لإغاثة أهلنا في القطاع المكلوم، فحاولوا أن يصوروا، أو أن يشوهوا، هذا المجهود العظيم الكبير في إغاثة بأن يطعنوا في مصداقيته وفي نواياه، وفي أهدافه الإنسانية التي لم يكن غيرها من سبيل لمد يد العون إلى الأهل هناك!
نعم يا سادة، ليس من الغريب أن يقولوا أن الأردن قبض ثمن هذه المساعدات، أو أن الأردن “سَمسَر” على هذه المساعدات، أو أن الأردن تآمر من خلال هذه المساعدات، بل ولن نستغرب إذا ما ذهبوا إلى أبعد من ذلك، فهؤلاء هم أنفسهم الذين تضرروا من رؤية الأردن آمنا مستقراً، وهم الذين كانوا يخططون في ظلام الليل لإلحاق الأذى بالأردن وجره إلى بئر الدماء ليروا دماء الأردنيين في الشوارع، وهم يحسبون وواهمون، أن هذه الدماء رخيصة على أهلها وعلى قيادتها!
لن نكترث لهم كثيراً، بل لن نعيرهم أي اهتمام، فالأردن لن يكون ذاك الهدف السهل لهؤلاء طالما فيه قيادة حكيمة، وطالما فيه شعب واعٍ لن يغامر في بلده، ولن يسمح لأحد بأن يمد يده الخبيثة إلى أية بقعة فيه.
لن يطول الوقت حتى تتكشف مؤامرات الحاقدين أكثر وأكثر، وإلى ذاك الحين، سيبقى الأردن غرساً مثمراً في أرض طيبة، وسكيناً حاداً في قلوب “الخبثاء”.

مقالات مشابهة

  • رفع تسعيرة استغلال الملك العام من 280 إلى 2400 درهم للمتر يغضب المقاهي ويدفعها للإضراب
  • لقاءات قبلية كبرى في صعدة تعلن النفير العام والبراءة من الخونة والعملاء
  • محفظة بن غاطي العقارية تتجاوز الـ 50 مليار درهم ولا نية للطرح العام
  • مؤكدة البراءة من العملاء والخونة.. قبائل المفتاح في حجة تعلن النكف القبلي لمواجهة العدو الصهيوني
  • المهندس عبدالحكيم محمود الهندي يكتب : لهذا لن ينالوا من الأردن يا سادة
  • الإمارات واليابان.. تبادل تجاري يلامس الـ 50 مليار دولار
  • زيوريخ للتأمين تعلن ارتفاع إيرادات تأمين الممتلكات والحوادث
  • السيناريو “المعقول” إنّه تحصل وساطة دوليّة بين السودان والإمارات
  • 15.5% نمو التحويلات المالية عبر البنوك خلال أول شهرين من العام الجاري
  • لجذب المستثمرين.. قنا تعلن طرح مشروعات سياحية وخدمية وترفيهية قريبًا