سيدة في دعوى نفقة: «طلقني علشان برقص له على أغاني المهرجانات»
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
أقامت «فريدة» دعوى قضائية أمام محكمة الأسرة بمدينة نصر، تطلب فيها نفقة من زوجها بعد طلاقهما، مبررة طلبها «بدور على حقي وحق ولادي».
أخبار متعلقة
حبس تاجر خردة متهم بقتل زوجته لخلافات بينهما في الشرقية
حبس سائق أتوبيس في واقعة مصرع طفلة بالغردقة
تجديد حبس محام ترافع أمام المحكمة في حالة سُكر بالإسكندرية
تجديد حبس المتهم بقتل والده بالسيدة زينب
حبس شاب أصاب كلب بطلقة من بندقية صيد في السلام
حبس طبيب 15يومًا على ذمة التحقيقات لاتهامه بالشروع في قتل زوجته وشقيقه في البدرشين
تقول «فريدة»: إنها تزوجت من «محمد» بعد قصة حب طالت لعدة سنوات، وانتهت بالزوج الذي استمر لـ5 سنوات فقط، رزقنا الله خلالهم بـ أطفال، مشيرة إلى أنهما كانا على وفاق طوال السنوات الماضية.
أضافت الزوجة في حديثها: كنت أشعر دائما تجاه الزوج بالحُب الشديد ولا أستطيع الحياة دونه، لكن جن جنونه بعدما شاهدني استمع لأغاني المهرجانات، «بيكره إن أرقص على المهرجانات أو أسمعها».
تعددت المشاكل داخل عش الزوجية بين الزوجين بسبب رفض «محمد» تشغيل الأغاني داخل المنزل، حاولت الزوجة الجلوس معه، «حاولت أقعد معاه وأفهمه إن بعمل كده قدامه وبسمع المهرجانات في البيت بس لكن رفض وطلقني».
بعد طلاق الزوجة حاولت مطالبته بالنفقة لها ولأولادهما لكنه رفض، فلجأت إلى محكمة الأسرة تطلب النفقة، ولا تزال منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل بها حتى الآن.
محكمة الاسرة محكمة الاسرة بمدينة نصر نقة حوادث المصري اليومالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين محكمة الاسرة
إقرأ أيضاً:
ابراهيم سعيد باكياً: بناتي شهدوا ضدي وسجنوني
ماجد محمد
انهار إبراهيم سعيد، نجم منتخب مصر والأهلي والزمالك السابق، عقب خروجه من السجن، مشيرًا إلى أن بناته “جوليا ولي لي”، البالغتين من العمر 20 و21 عامًا، كانتا سببًا رئيسيًا في سجنه، بعدما شهدا ضده في المحكمة.
وقال إبراهيم سعيد: “أنا في ابتلاء.. بس عندي سؤال لدار الإفتاء، إزاي أتعامل مع بناتي اللي حبسوني؟ اللي من دمي! ده أنا اللي مطلّعلهم البطاقة. شهدوا ضدي في المحكمة، وجابوا شهود زور قالوا إني عندي 7 فيلات ومرتب شهري 2 مليون جنيه!”.
وأضاف: “أنا لو معايا الفلوس دي، هسجن نفسي ليه؟ كنت سايب لهم فيلا وعربية وأغلى برندات، ومدارس من أفضل ما يكون، وعمري ما أذيتهم، كنت دايمًا بحبهم وبدلعهم، بس للأسف اتحرضوا من والدتهم عشان يسجنوني”.
وتابع : “كانوا طالبين إني أبيع شقة والدتي وأرميها في الشارع علشان ياخدوا فلوسها أو أتحبس، لكن اخترت السجن على إني أظلم أمي، رغم إنها كانت هتوافق علشان أخرج، لكن أنا رفضت”.
واختتم: “الظلم وحش وربنا كبير، وكنت واثق إن الحق هيرجعلي، والحمد لله خرجت. بس أنا عاوز حقي من اللي شهدوا زور ضدي.. وربنا يهدي بناتي ويسامحهم، مش قادر أدعي عليهم، مفيش أب بيدعي على عياله”.