شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الكرملين يدعو تركيا لعدم ارتداء نظارات وردية، وأفاد بيسكوف للصحفيين يمكن لتركيا التوجه نحو الغرب، فنحن نعلم أنه في تاريخ جمهورية تركيا كانت هناك فترات من التوجه الشديد نحو الغرب، وكانت هناك .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكرملين يدعو تركيا لعدم ارتداء "نظارات وردية" ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكرملين يدعو تركيا لعدم ارتداء "نظارات وردية"
وأفاد بيسكوف للصحفيين: "يمكن لتركيا التوجه نحو الغرب، فنحن نعلم أنه في تاريخ جمهورية تركيا كانت هناك فترات من التوجه الشديد نحو الغرب، وكانت هناك فترات أقل شدة، لكننا نعلم أيضًا أنه من الأفضل أن تسمى الأشياء بأسمائها الحقيقية، فلا أحد يريد أن يرى تركيا في أوروبا، وأعني الأوروبيين".ولا تزال تركيا في وضع مرشح الاتحاد الأوروبي منذ عام 1999، وكانت كرواتيا آخر من انضم إلى الاتحاد الأوروبي، حدث هذا في عام 2013، واستغرقت العملية عشر سنوات. ومنذ عام 2016، تم بالفعل تعليق المفاوضات بشأن نظام دون تأشيرة بين تركيا والاتحاد الأوروبي.وفي يوم أمس، صرح متحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض أن الولايات المتحدة تدعم تطلعات تركيا إلى الاتحاد الأوروبي، لكن تركيز واشنطن يظل على انضمام السويد إلى "الناتو".قال أردوغان، يوم أمس الاثنين، إن انضمام السويد إلى "الناتو" سيصبح ممكنًا بعد انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاتحاد الأوروبی

إقرأ أيضاً:

ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟

(CNN)-- الجماعتان المسلحتان اللتان أعلنت الهند استهدافهما في غاراتها على باكستان، الأربعاء، مصنفتان كمجموعتين إرهابيتين من قبل العديد من الدول، واتُّهمتا بشن عدة هجمات ضخمة وقاتلة على الهند المجاورة، جماعتا "عسكر طيبة" و"جيش محمد"، جماعتان متطرفتان متمركزتان في باكستان.

وقالت الهند إنها شنت الغارات ردًا على مذبحة استهدفت سياحًا في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، والتي ألقت باللوم فيها على باكستان، ونفت باكستان أي تورط لها، مؤكدةً أنها حاربت الجماعات الإرهابية منذ فترة طويلة.

إليكم ما يجب معرفته عن الجماعتين الإسلاميتين:

جماعة "جيش محمد"، جماعة متطرفة مقرها باكستان، تعمل في جميع أنحاء كشمير، وتسعى إلى توحيد الجزء الخاضع لإدارة الهند من الولاية المتنازع عليها مع باكستان، وقد أدرجت الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي جماعة "جيش محمد" على قائمة المنظمات الإرهابية عام 2001، وأشار مجلس الأمن الدولي إلى أن جماعة جيش محمد "تتمركز في بيشاور ومظفر آباد، بباكستان"، وكانت مظفر آباد أحد المواقع التي ضربتها الضربات الهندية.

أسس زعيمها، مسعود أزهر، الجماعة بعد إطلاق سراحه من السجن في الهند عام 1999 مقابل 155 رهينة كانوا محتجزين على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية اختطفت إلى قندهار، أفغانستان، وفقًا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وشكّل جماعة "جيش محمد" بدعم من أسامة بن لادن وحركة طالبان والعديد من المنظمات المتطرفة الأخرى.

جماعة " لشكر طيبة"، التي تُترجم إلى "جيش الأطهار"، هي أيضًا منظمة مقرها باكستان، ولها نفس الهدف المتمثل في توحيد كشمير الخاضعة للإدارة الهندية مع باكستان.

ويقول مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إنها مرتبطة بتنظيم القاعدة، وأنها "نفذت العديد من العمليات الإرهابية ضد أهداف عسكرية ومدنية منذ عام 1993، بما في ذلك هجمات نوفمبر 2008 في مومباي، الهند، والتي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 164 شخصًا وإصابة المئات".

ويقيم زعيم "لشكر طيبة"، حافظ سعيد، في باكستان منذ سنوات، وكان يدخل ويخرج من الاحتجاز الباكستاني.

مقالات مشابهة

  • ترامب يدعو لإنهاء الحرب العبثية في أوكرانيا وسط مبادرة روسية بهدنة مؤقتة
  • الاتحاد الأوروبي: رفض أي محاولة لتغييرات ديموغرافية أو إقليمية في غزة
  • الاتحاد الأوروبي يدعو إلى رفع الحصار عن غزة ويرفض التهجير القسري
  • هل ينجح فيدان في كسر الجمود الأوروبي عن عضوية تركيا؟
  • هل هناك زيادة قريبة على الحد الأدنى للأجور في تركيا؟
  • الاتحاد الأوروبي يدعو الهند وباكستان إلى الحوار
  • ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟
  • الاتحاد الأوروبي: طريق تركيا لا يزال بعيدا عن الانضمام إلى التكتل
  • القوات المسلحة الملكية تعترض 156 مرشحا للهجرة غير النظامية كانوا يعتزمون التوجه للكناري
  • ميناء الفاو الكبير : نقطة تحول في النقل البحري أم أحلام وردية؟