الألعاب العربية.. نسرين حويلي تتوج بالذهب في سباق فردي ضد الساعة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الألعاب العربية نسرين حويلي تتوج بالذهب في سباق فردي ضد الساعة، توجت الدراجة الجزائرية، نسرين حويلي، بميدالية ذهبية، في النسخة الـ 15 من الألعاب العربية، الجارية وقائعها بالجزائر، ما بين الـ 5 والـ 15 جويلية .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الألعاب العربية.
توجت الدراجة الجزائرية، نسرين حويلي، بميدالية ذهبية، في النسخة الـ 15 من الألعاب العربية، الجارية وقائعها بالجزائر، ما بين الـ 5 والـ 15 جويلية الجاري.
وجاء تتويج البطلة الإفريقية، نسرين حويلي، اليوم الثلاثاء، في سياق فردي ضد الساعة-سيدات، على طول 15.5 كلم في تيبازة.
وقطعت حويلي المسافة في زمن قدره 21د53ثا26ج أمام ميران الفارس من سوريا 23د06ث29ج ودانه بنت عدنان سمباوه من السعودية 23د14ثا71ج.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
الألعاب العربية.. نسرين حويلي تتوج بالذهب في سباق فردي ضد الساعة النهار أونلاين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الذهب موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الألعاب العربیة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أثري.. ألعاب الأطفال كانت تباع في سوريا قبل 4500 عام
أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صُنعت في مدينة حماة خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا في سوريا قبل 4500 عام، على ما أفادت باحثة في المتحف الوطني الدنماركي.
وقالت المُعدّة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة "تشايلدهود إن ذي باست" العلمية المتخصصة ميتّه ماري هالد لوكالة فرانس برس: "إذا كان المرء في ذلك الزمن يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا".
ولكن حتى في ذلك الوقت "قبل 4500 عام"، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن "يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين".
فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.
وذكرت الباحثة أنه "على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة نفسها تماما التي تُشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون".
وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.
وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.
وأضافت: "غالبا ما تُصنّف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عمّا إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا".
ويصعب التعرّف على طبيعة الألعاب إذ نُبشَ معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.