عاجل| الصليب الأحمر تسلم 11 محتجزا إسرائيليا ضمن الدفعة الرابعة لتبادل الأسرى والمحتجزين
تاريخ النشر: 27th, November 2023 GMT
تسلّم الصليب الأحمر، مساء اليوم الإثنين، 11 محتجزا إسرائيليا ضمن الدفعة الرابعة لتبادل الأسرى والمحتجزين، حسبما ذكر نبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
33 أسيرًا وأسيرةوفي سياق متصل، قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إن حركة حماس استلمت أسماء 33 أسيرا وأسيرة من القاصرين، ومن بينهم 3 سيدات و30 شابا فلسطينيا تقل أعمارهم عن 18 عاما.
وقال ضياء رشوان، خلال مداخلة لقناة "القاهرة الإخبارية"، مساء اليوم الإثنين، إن الجانب الإسرائيلي تسلم أيضًا أسماء 11 سيدة وطفلا، سيتم تسليمهم من حركة حماس إلى الصليب الأحمر.
الجانب الإسرائيلي لا يلتزموأكد أن حركة حماس قالت إن هناك بعض المشكلات في اللحظات الأخيرة تتعلق بالهدنة، حيث لا يلتزم الجانب الإسرائيلي بالمعايير التي تم الاتفاق عليها فيما يخص طريقة وتنفيذ الأسماء المفرج عنها في الدفعة الرابعة.
الجهود المصرية القطريةكما أشار رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إلى أن الجانب الإسرائيلي اعترض على معايير أخرى تخص الأطفال وعائلاتهم، لكنه أكد أن الجهود المصرية والقطرية نجحت في تجاوز هذا الأمر، وسيتم استئناف عملية التبادل على يد الصليب الأحمر بعد قليل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصليب الاحمر 11 محتجزا إسرائيليا تبادل الاسرى والمحتجزين الجهود المصرية القطرية الجانب الإسرائیلی الصلیب الأحمر
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يستهدف قياديا بارزا في جناح حماس العسكري
قال الجيش الإسرائيلي، السبت، إنه استهدف قياديا بارزا في الجناح العسكري لحركة حماس بمدينة غزة.
ولم يذكر الجيش الإسرائيلي اسمه حتى الآن، لكن تقارير إعلامية ومصادر إسرائيلية كشفت أن الأمر يتعلق برائد سعد.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية إن "سعد، الرجل الثاني في حركة حماس بغزة، قد قُتل في الهجوم".
وأكد مصدر أمني أن "الجيش الإسرائيلي شن هجوما على رائد سعد. وبحسب التقييم، فقد تكللت العملية بالنجاح وتم القضاء عليه. وأُفيد في غزة عن سقوط عدد من القتلى جراء الهجوم الذي نُفذ جوا".
وذكرت تقارير أن رائد سعد متورط في محاولات لإعادة تأهيل وتصنيع أسلحة لصالح حركة حماس.
وأبرزت أن سعد هو أحد المخططين لأحداث 7 أكتوبر وكان من أقرب الأشخاص إلى السنوار والضيف.
الظهور الأول لـ هدير عبد الرازق وطليقها أوتاكا أمام المحكمة