«أبشر» توضح كيفية إضافة رقم جوال جديد في المنصة
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
أجابت منصة أبشر على سؤال أحد المواطنين نصه: «مساء الخير كيف أضيف رقم جوال جديد في أبشر؟».
إضافة رقم جوال جديد في منصة أبشروأوضحت منصة أبشر، عبر حسابها بمنصة إكس، أنه في حال توفر الرقم السابق يتم الدخول لهويتك الرقمية عبر الرابط http://absher.sa، ومن خلال تعديل معلومات المستخدم اضغط على تغيير رقم الجوال أو زيارة أجهزة الخدمة الذاتية أو موظفي التسجيل والتفعيل لتحديث رقم الجوال.
في حال توفر الرقم السابق يرجى الدخول لهويتك الرقمية عبر الرابطhttps://t.co/z8fz1fIxll ومن خلال تعديل معلومات المستخدم النقر على تغيير رقم الجوال
او زيارة اجهزة الخدمة الذاتية او موظفي التسجيل والتفعيل لتحديث رقم الجوال
https://t.co/KcAbffNdsZ
يذكر أن منصة وزارة الداخلية الإلكترونية «أبشر»، نفذت خلال شهر أكتوبر الماضي، أكثر من 4.5 ملايين عملية إلكترونية للمواطنين والمقيمين والزوار، عبر أبشر أفراد وأبشر أعمال.
وعبر منصة أبشر أفراد، تجاوز عدد العمليات المنفذة أكثر من 3,150,000 عملية، حيث نفذت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية 101,272 عملية تحقق من صلاحية الهوية، و39,657 عملية تجديد لبطاقة الهوية الوطنية إلكترونيًا، و32,911 عملية في خدمة بياناتي، و25,857 عملية إصدار لبطاقة هوية بدل فاقد، و20,437 عملية في خدمة بياناتي المطورة، و12,692 تعريفًا بفرد الأسرة، و9,992 إصدارًا لسجل الأسرة، وإصدار 7,492 بطاقة هوية بدل تالف.
ونفّذت المديرية العامة للجوازات، إصدار وتجديد 302,380 إقامة، وإصدار 196,729 تأشيرة خروج وعودة، وإصدار وتجديد 89,363 جواز سفر سعودي إلكتروني، و24,382 طلبًا في خدمة تقرير مقيم، وتنفيذ 19,759 عملية عبر خدمة تمديد تأشيرة الخروج والعودة، و16,085 عملية عبر خدمة إصدار وتجديد جواز السفر لأقل من 10 سنوات، و12,486 عملية نقل الخدمات، و8,498 عملية إلغاء لتأشيرة الخروج النهائي، و1,934 عملية في خدمة إصدار تفويض استقبال القادمات للعمل.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: منصة أبشر منصة أبشر أبشر أعمال أبشر أفراد منصة أبشر خدمات منصة أبشر منصة أبشر فی خدمة
إقرأ أيضاً:
دراسة توضح كيفية تناول الطعام بعد المضادات الحيوية
أميرة خالد
نقل موقع New Atlas عن دورية Nature، أنه يمكن أن يعالج تناول جرعة من المضادات الحيوية العدوى، لكن الأمعاء قد تستغرق وقتاً أطول للتعافي لأن المضادات الحيوية تقضي على جميع البكتيريا في الأمعاء، سواء كانت مفيدة أم لا.
ووفقا للدراسة يستغرق الأمر وقتاً حتى يستعيد هذا المجتمع الحيوي عافيته بعد إكمال جرعة الدواء، مما يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز الهضمي، بما يشمل الإسهال والغازات وأنواعا أخرى من اضطرابات المعدة.
وبحثت الدراسة تأثير الأنظمة الغذائية على إعادة بناء ميكروبيوم الأمعاء – مجتمع الميكروبات التي تعيش في القولون – بعد الآثار المدمرة أحياناً للمضادات الحيوية.
ويُشبّه يوجين تشانغ هو، من جامعة شيكاغو والباحث الرئيسي في الدراسة، آثار المضادات الحيوية في الأمعاء بحريق غابة، ويقارن النظام الغذائي بالطريقة التي يتطور بها النظام البيئي بعد ذلك.
وقال تشانغ هو: “إن ميكروبيوم أمعاء الثدييات يشبه الغابة، وعندما تُلحق به أضرار، يجب أن يشهد سلسلة من الأحداث التي تحدث بترتيب محدد ليستعيد صحته السابقة”.
وتابع: “عند اتباع نظام غذائي غربي، لا تتوفر عادة العناصر الغذائية اللازمة للميكروبات المناسبة في الوقت المناسب للتعافي، بل ينتهي الأمر ببضعة أنواع تحتكر هذه الموارد، ولا تُهيئ البيئة المناسبة لكائنات حية أخرى مطلوبة للتعافي”.
وبدأ تشانغ وفريقه الدراسة بمجموعتين من الفئران، فتم إطعام المجموعة الأولى طعاماً يحاكي النظام الغذائي الغربي النموذجي، أي المكون من أطعمة غنية بالدهون وقليلة الألياف، أما المجموعة الأخرى، فتناولت طعاماً عادياً للفئران، وهو قليل الدسم ويحتوي على مجموعة واسعة من الألياف النباتية، يشبه إلى حد كبير النظام الغذائي المتوسطي.
ثم أعطى الفريق كلتا المجموعتين من الفئران جرعة من المضادات الحيوية، وفي محاولة لاستعادة ميكروبيوم أمعائهم إلى حالته قبل المضادات الحيوية، استخدم الباحثون عمليات زرع ميكروبات برازية FMT من فئران سليمة لم تعالج بالمضادات الحيوية إلى أمعاء الفئران الخاضعة للاختبار.
وقالت ميغان كينيدي، طالبة في برنامج تدريب علماء الطب بجامعة شيكاغو وباحثة في الدراسة: “تبين أنه إذا اتبعت الفئران نظاماً غذائياً غير مناسب، فلن تلتصق الميكروبات، ولن يتنوع المجتمع (البكتيري)، ولن يتعافى”.
ويعتقد الفريق أن النتائج يجب أن تطبق التجارب على البشر، ويمكن أن تكون جزءاً من خطة لمساعدة المرضى على التعافي بشكل أسرع من الإجراءات الطبية الرئيسية، بما يشمل علاجات السرطان وزراعة الأعضاء، عند إخضاعهم لمضادات حيوية شديدة الفعالية.
وأضاف تشانغ: “ربما يمكن استخدام النظام الغذائي لإعادة بناء الميكروبات المتعايشة التي تم قمعها تحت تأثير هذه العلاجات”، مضيفا: “يمكن استعادة الميكروبيوم الصحي بشكل أسرع بكثير ومنع ظهور المزيد من الكائنات المقاومة للأدوية المتعددة”.
وأكمل: “بالتأكيد، لا ضرر من تعديل النظام الغذائي قليلاً قبل الخضوع لإجراء يتطلب متابعة بالمضادات الحيوية، أو بعد تناول جرعة من الدواء”.
واكتشف الباحثون خلال الدراسة، أن تناول المزيد من الأطعمة النباتية يقلل من العمر البيولوجي، ويخفض مستويات الكوليسترول الضار، ويحسن صحة القلب وتنظيم الأدمغة، بينما أظهرت دراسة نُشرت في وقت سابق من هذا العام أن استبدال الزيوت النباتية بالزبدة يمكن أن يقلل من خطر الوفاة بنسبة تصل إلى 16%.
واختتم تشانغ قائلاً: “الطعام يمكن أن يكون علاجاً، في الواقع، يمكن أن يكون له دور في تحديد العلاج، لأنه بات من الممكن، في نهاية المطاف، تحديد مكونات الطعام التي تؤثر على مجموعات ووظائف ميكروبيوم الأمعاء”.