10 حالات لا يجوز فيها التخطى والتسابق على الطرق.. اعرفها
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
حدد الإدارة العامة للمرور مجموعة من العادات الخاطئة يقوم بها سائقو السيارات أثناء القيادة، بسبب التخطى الخاطئ على الطرق، تؤدى إلى وقوع الحوادث ويجب تجنبها اثناء قيادة المركبات، ووضعت مجموعة من الحالات لا يجوز فيها التخطى و منها : -إذا كان مدى الرؤية غير كافى يمنع التخطى. -إذا كانت السيارة تسير بسرعات عالية تجنب عملية التخطى -إذا كان اتجاه المرور المقابل لا يسمح بإتمام عملية التخطى بأمان كامل لكل أطرافه ولمستعملى الطريق -فى التقاطعات وعلى خطوط السكك الحديدية وعلى الكبارى وفى الأنفاق يمنع التخطى -فى حالة توقف عدد كبير من السيارات بسبب وجود إشارة أو بسبب عرقلة المرور -يمنع التخطى فى المنحنيات والمنعطفات والمرتفعات والمنحدرات والطرق الزلقة وتقاطع الطرق والميادين وبالقرب من ممرات عبور المشاة - لا يجوز أن يتخطى السيارات بعضها بعضاَ خارج المدن إلا إذا كان ذلك لا يؤدى إلى عرقلة المرور بالطريق -فى الأماكن المحظور فيها التخطى مع وجود علامات أو إشارات المرور أو طبقاً لتعليمات المرور -لا يجوز لمركبات النقل العام للركاب ومركبات النقل أن يتخطى بعضها بعضاً داخل المدن لمنع الحوادث - يمنع التخطى فى حالة وجود مسارات محددة بخطوط طولية على الطريق
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: ادارة المرور حوادث الطرق اخبار عاجلة التخطى الخاطئ الحوادث لا یجوز
إقرأ أيضاً:
مأساة في أرمنت بالأقصر.. طفل ينهي حياته بسبب شعوره بالوحدة
عاش الطفل معتز وحيدا بعد وفاة والده وهو رضيع، وزواج والدته بآخر، فأحس بالوحدة والعزلة مما دفعة لإنهاء حياته.
في واقعة مؤلمة هزت مشاعر أهالي مركز أرمنت جنوب محافظة الأقصر، عُثر على الطفل “معتز عبد الوهاب” 13 عامًا، مشـنـ.ـوقًا فوق سطح منزله في منطقة أرمنت الحيط، وسط حالة من الذهول والصدمة التي خيمت على سكان المنطقة.
وبحسب شهود عيان من الجيران، فإن الطفل كان يمر بحالة نفسية سيئة في الفترة الأخيرة، بسبب ظروف أسرية قاسية. فقد تُوفي والده وهو لا يزال رضيعًا، وانتقلت والدته للزواج من رجل آخر، وأنجبت أبناءً غيره، بينما ظل معتز يعيش وسطهم، لكنه لم يشعر يومًا أنه مثلهم.
وأضاف الأهالي أن الطفل كثيرًا ما كان يعبّر عن شعوره بالوحدة والانعزال، وكان يشعر دومًا بأنه "أقل من إخوته"، ما أدى لتدهور حالته النفسية تدريجيًا، حتى أقدم على ربط حبل فوق سطح المنزل وشنق نفسه، في لحظة مأساوية أنهت حياته قبل أن تبدأ.
من جانبها، باشرت وحدة مباحث مركز شرطة أرمنت التحقيق في الواقعة، وأكدت التحريات الأولية التي أجرتها المباحث الجنائية أنه لا توجد شبهة جنائية وراء الحادث، وأن المؤشرات الأولية تشير إلى أن الطفل أقدم على الانتحار نتيجة حالة نفسية حادة.
وتم نقل الجثمان إلى مشرحة مستشفى حورس التخصصي، ومن المقرر أن تُستكمل إجراءات التحقيق عقب صدور تقريري الطب الشرعي والمعمل الجنائي، للوقوف النهائي على سبب الوفاة وظروف الحادث.
ولا تزال حالة من الحزن تخيم على أهالي المنطقة، الذين لم يتوقعوا أن تتحول مشاعر الانكسار التي عاشها الطفل إلى نهاية مأساوية ، وسط دعوات بالرحمة له وبالصبر لأسرته.