«الهجرة» لأبناء المصريين بالخارج: ماذا تعرف عن رمسيس الثاني (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
نشرت وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، مقطع فيديو جديد، على الصفحة الرسمية لمبادرة «اتكلم عربي»، وذلك في إطار خطة عمل الوزارة ضمن المبادرات الرئاسية التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي للحفاظ على الهوية واللغة العربية لأبناء المصريين بالخارج، خاصةً الجيلين الثاني والثالث.
ماذا تعرف عن الملك العظيم رمسيس الثاني؟وتضمن منشور الصفحة الرسمية للمبادرة الرئاسية اتكلم عربي على موقع «فيسبوك»: «ماذا تعرف عن الملك العظيم رمسيس الثاني؟»، حيث يستعرض الدكتور وسيم السيسي بعض أشهر القصص والمعلومات عن أشهر ملوك الحضارة المصرية، والملك رمسيس الثاني من خلال الرابط التالي.
وتحرص وزارة الهجرة على نشر عدة فيديوهات من وقت لآخر على الصفحة الرسمية والخاصة للمبادرة الرئاسية «اتكلم عربي»، بهدف للتواصل المستمر مع أبناء الجيليلن الثاني والثالث لأبناء للمصريين بالخارج، وذلك للحفاظ على لغتهم العربية وهويتهم المصرية.
ربط أبناء المصريين بالخارج بوطنهم الأموجدير بالذكر أن مبادرة «اتكلم عربي» من أهم المبادرات التي أطلقتها وزارة الهجرة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس السيسي، لربط أبناء المصريين بالخارج بوطنهم الأصلي «مصر»، وأهمية الحفاظ على اللغة العربية والهوية الخاصة بهم.
بالإضافة إلي أن مبادرة «اتكلم عربي» تتضمن 3 مراحل، وذلك من عمر 3 سنوات وحتى 18 سنة، أى الجيلين الثاني والثالث من أبناء المصريين بالخارج.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتكلم عربي وزيرة الهجرة الهجرة المبادرات الرئاسية المصریین بالخارج رمسیس الثانی اتکلم عربی
إقرأ أيضاً:
إيكونوميست: السيسي أحد الخاسرين في الشرق الأوسط الجديد.. ماذا بعد؟
تناول تقرير لمجلة "إيكونوميست" البريطانية المشهد الإقليمي للنظام المصري حيث اعتبرته أكبر الخاسرين من التغيرات الأخيرة في المنطقة.
ونشرت المجلة تقريرها الذي حمل عنوان: الخاسرون في الشرق الأوسط الجديد، متناولة الخاسرين من التحولات الأخيرة التي يشهدها الشرق الأوسط الجديد، مشيرة إلى أن أول الخاسرين هو رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي.
وأشارت المجلة إلى أن السيسي كان قبل 8 سنوات في مركز المسرح، فقد استقبله الرئيس دونالد ترامب بحفاوة واضحة في البيت الأبيض في نيسان/ أبريل عام 2017.، وعندما زار ترامب السعودية، موضحة أنه لا أحد كلف نفسه العناء هذه المرة لاستدعائه عندما عاد الرئيس ترامب إلى الرياض في أيار/ مايو.
وقالت المجلة، إن اللحظة الحالية هي لحظة تحول في الشرق الأوسط، مؤكدة أن على رأس قائمة المتفرجين مصر، ويقع اللوم على السيسي نفسه، فقد دمر الاقتصاد المصري الذي راكم ديونا لا يمكن تحملها، تصل إلى 90 بالمئة من نسبة الناتج المحلي العام وذلك لتمويل مشاريع تافهة، رافضا الإصلاحات المنطقية التي قد تعزز القطاع الخاص الراكد.
وبينت، أنه "بالنسبة للسيسي، كان الحلفاء العرب الذين دعموه يعولون عليه آمالا كبيرة قبل عقد من الزمان. لكن الشرق الأوسط قد تغير، فقد انقسم وعلى مدى عقود بناء على أسس أيديولوجية، أما اليوم فبات الانقسام بين دول عاجزة وأخرى تستطيع الوفاء بالوعود.
ودخل الاقتصاد المصري دائرة الديون الخارجية مع أول قرض لحكومة السيسي، تشرين الثاني/ نوفمبر 2016، بقيمة 12 مليار دولار، لتتوالى القروض، وتحصل مصر حتى عام 2021 على 20 مليار دولار من الصندوق الذي رفع لها قرضا من 3 إلى 8 مليارات دولار ، بالربع الأول من العام الماضي.
ونتيجة لسلسة القروض المتواصلة حتى الآن، وصل الدين العام بالربع الثالث من 2024 إلى 13.3 تريليون جنيه، فيما بلغ الدين الخارجي 155.3مليار دولار، بحسب بيانات وزارة التخطيط المصرية.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية