تشكيل لجان لمتابعة أداء مراكز الشباب في القليوبية
تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT
استأنف الدكتور محمود الصبروط وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية تكليف مديري الإدارات الفرعية بتشكيل اللجان الأسبوعية؛ المكونة من رئاسة مدير الإدارة مع مسؤولي التخطيط والمتابعة والأنشطة والتفتيش المالي والإداري لفحص مركز واحد بكل إدارة من كافة النواحي الإدارية والفنية والمالية.
مراجعة كافة الإجراءات والسجلاتوتابع أحمد محمد سليمان مدير إدارة شباب القناطر الخيرية واللجنة المشكلة من كريمة السيد محمود مسؤول التخطيط والمتابعة، إبراهيم يوسف مسؤول المخازن، أحمد محمد سمير مسؤول الأنشطة جميع السجلات المالية والإدارية بمركز شباب أجهور الصغرى، كما اهتمت صفاء إسماعيل نائب مدير إدارة قليوب ومسؤول التفتيش المالي والإداري، ورشا رفاعي مسؤول العهدة والمخازن بمراجعة كافة الإجراءات والسجلات المالية والإدارية بمركز شباب صنافير.
وشكل هانى أبو السعود لجنة برئاسته وحمادة سالم مسؤول الهيئات، هبة زهران مسؤول التفتيش المالي، ووفاء يحيى متابع الهيئة، داليا ميدان مسؤول العهدة، مركز شباب المنايل وتم تدوين الملاحظات بدفتر المتابعة، وفي إدارة شباب شبرا الخيمة شكل أحمد عزت مدير الإدارة لجنة من مسؤولي التخطيط والمتابعة، والأنشطة، والتفتيش المالى والإداري، والعضوية لفحص سجلات مركز شباب الشرقاوية والفرانوني وكافة الأنشطة، مع التأكيد على سداد أي متأخرات مالية.
شكل شاكر محمد مدير إدارة شبين القناطر لجنة من عبد الفتاح محمد مسؤول التفتيش المالي، محمد عبد الحكيم صقر مسؤول الهيئات، أسماء أحمد متابع المركز، لفحص مركز شباب الشيخة سالمة ضمن مشروعات قرى كريمة، وتبين انتظام سير العمل بالمركز ووجود العاملين بالفترة، وجرى التنبيه بضرورة الالتزام بكافة عوامل الأمن والسلامة والالتزام بمواعيد الفتح والغلق وفقا للتعليمات.
وفي إدارة شباب كفر شكر شكلت اللجنة من طارق صلاح الدين مدير الإدارة، و محمود موسى مسؤول الشباب والتخطيط والمتابعة، و محمد عبد الرحمن المسؤول المالي، وعبد الستار شعبان مسؤول المخازن، ورامي الصادق مسؤول الهيئات لمتابعة مركز شباب كفر تصفا وفحص جميع سجلات الأنشطة ومحاضر مجلس الادارة والمالي والعضوية والمخازن، والانشطة والعضوية، ومتابعة مواعيد غلق المركز والتنبيه على غلق الاضاءة الخارجية للمركز عدا امام الكاميرات.
تأتى المتابعات بناءً على تعليمات الدكتور محمود الصبروط، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالقليوبية، بالمتابعات المستمرة والمكثفة على مراكز الشباب للتأكد من التزامها لتقديم أفضل الخدمات للمترددين، وذلك وفقا لسياسة وزارة الشباب والرياضة وتوجيهات الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، بضرورة متابعة المراكز، لضمان التزام العاملين وتقديم أفضل الخدمات لأن مراكز الشباب خدمة مجتمعية، تفتح أبوابها للجميع الفئات والأعمار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القليوبية شباب القليوبية مراكز القليوبية مراكز شباب القليوبية متابعة القليوبية الشباب والریاضة مرکز شباب
إقرأ أيضاً:
أحمد بن محمد: دبي مركز إقليمي ودولي للحوار الإعلامي
قام سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، النائب الثاني لحاكم دبي رئيس مجلس دبي للإعلام، بجولة في مقر قمة الإعلام العربي، حيث استمع سموّه إلى شرح من د. ميثاء بوحميد، نائب رئيس اللجنة التنظيمية، حول ما يضمه المقر من منصات وفعاليات وأنشطة تتكامل في مضمونها وأثرها، مع ما تتضمنه الأجندة المكثفة للقمة من جلسات رئيسية وحوارية وورش عمل تدريبية، تأكيداً على مكانة القمة كأهم حدث إعلامي في المنطقة.
وأثنى سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، على التنظيم المحكم للقمة ومختلف الفعاليات المندرجة تحت مظلتها، وعلى مدار أيامها الثلاثة، وتشمل المنتدى الإعلامي العربي للشباب، ومنتدى الإعلام العربي، وقمة رواد التواصل الاجتماعي العرب.
واطلع سموّه على ما تسعى القمة إلى تحقيقه من تحفيز حوار مهني رفيع المستوى هدفه الارتقاء بالإعلام العربي وتعزيز قدراته التنافسية، ورصد مقومات القوة التي تمنحه القدرة التنافسية المنشودة، لتقديم محتوى مبدع ومبتكر يرقى إلى مستوى تطلعات المتلقي العربي، ويسهم في دفع مسيرة التنمية العربية ضمن مختلف مساراتها.
وشاهد سموّه خلال الجولة، جانباً مما تستضيفه منصات الشركاء من أنشطة وحوارات وعروض تقديمية حول أهم وأبرز التوجهات الإعلامية والتقنيات الحديثة والمنصات الرقمية التي تسهم معاً في تشكيل ملامح إعلام الغد، مع التركيز على عنصر الشباب في قلب منظومة التطوير.
وأكد سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، أن قمة الإعلام العربي تُجسد رؤية دبي الطموحة في ترسيخ مكانتها كمركز إقليمي ودولي للحوار الإعلامي، وحرصها المستمر على تمكين الإعلام العربي، ليكون أكثر قدرة على مواكبة المتغيرات العالمية، وأكثر تأثيراً في سرد الرواية العربية بأسلوب احترافي ومعاصر.
وقال سموّه: «إن قمة الإعلام العربي باتت منصة استراتيجية تجمع نخبة من المفكرين وصنّاع القرار والإعلاميين العرب، في إطار من الحوار البنّاء والتبادل المعرفي الذي تتبناه دبي، بهدف تطوير أدوات العمل الإعلامي، واستشراف مستقبله في ظل التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم على صعيد التكنولوجيا، والمحتوى، وتحوّل أنماط الاستهلاك الإعلامي».
وأضاف سموّه: «الإعلام لم يعُد مجرد ناقل للأحداث، بل هو شريك في صناعة المستقبل، ودعمنا المتواصل لهذا القطاع يأتي ضمن التزامنا بتوفير البيئة الملائمة للإبداع، وتحفيز الكفاءات الشابة، وتعزيز الشراكات مع المؤسسات الإقليمية والدولية، لبناء منظومة إعلامية متكاملة تُواكب الطموحات، وتُعزز من الحضور العربي على خريطة التأثير الإعلامي العالمي».
وأثنى سموّ الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم، على تنوع أجندة الحدث الإعلامي الأكبر عربياً، وتنوّع أنشطتها ومحاورها، وثِقل المشاركين فيها، ما يجعل منها نقطة انطلاق جديدة نحو إعلام عربي أكثر تأثيراً، وقادراً على نقل الصورة الحقيقية للمنطقة إلى العالم، بلغة مهنية تعكس واقعها وتستشرف مستقبلها.