صدى البلد:
2025-12-11@10:36:20 GMT

هجوم شرس على فنان شهير بسبب تقليد ليدى جاجا.. فيديو

تاريخ النشر: 28th, November 2023 GMT

أثار المطرب الشهير لوداكريس حالة من الجدل الواسع بعد تقليده النجمة العالمية ليدى جاجا فى إحدى حفلاتها حيث هبطت من السماء بمساعدة بعض الألعاب الرياضية.

ROLL OUT ????@Ludacris repelled from the roof at the #Falcons game to celebrate 50 years of Hip Hop in the ATL ???? pic.twitter.com/uiEEb7sOUp

— FOX Sports: NFL (@NFLonFOX) November 26, 2023

وخطف لوداكريس الأنظار إليه فور هبوطه من السماء وتعرض فى نفس الوقت لانتقادات لأنه يقلد النجمة ليدى جاجا.

ذكرى شادية.. اللحظات الأخيرة في حياة دلوعة السينما المصرية و35 صورة من مسيرتها فى عيد ميلاد شيرين سيف النصر.. 25 صورة تكشف تغيير ملامحها.. شاهد أحب أبوس «عز» في عمل فني|رانيا يوسف تفتح النار على محمد مختار وزينة انهارت من البكاء .. أول ظهور للزوجة الأولى لـ عمرو أديب فى زفاف ابنها ليدى جاجا

أعلن الرئيس الأمريكي، جو بايدن، أنه عيّن ليدي جاجا كرئيسة للجنة الرئيس للفنون والعلوم الإنسانية.

وتقدم اللجنة، التي تأسست عام 1982 في عهد الرئيس الأمريكي الأسبق، رونالد ريجان، المشورة للرئيس وغيره من كبار المسؤولين بشأن السياسة الثقافية.

وفقًا للبيت الأبيض، فإن اللجنة تتكون من أعضاء من بينهم “فنانون بارزون وعلماء أظهروا التزامًا جادًا بالفنون والعلوم الإنسانية”.

وكانت اللجنة غير عاملة منذ استقالة جميع الأعضاء السابقين في عام 2017 احتجاجًا على رد فعل الرئيس السابق دونالد ترامب على عنف القوميين البيض في شارلوتسفيل، فيرجينيا.

وغنت ليدي جاجا النشيد الوطني في حفل تنصيب بايدن عام 2021.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ليدي جاجا

إقرأ أيضاً:

غزّة.. بين مطر الشتاء ووعد السماء

 

 

لم يكن الشتاء مجرّد تبدّل في الفصول فوق غزّة؛ بل كان امتحانًا جديدًا تتجلّى فيه سنّة الابتلاء التي تحدّث عنها القرآن، حين تشتدّ المحن لتكشف خبايا القلوب، وتُظهر المواقف كما هي دون أقنعة.
فالمطر الذي ينزل على كل الأرض، نزل على غزة بوجهٍ آخر:
مطرٌ يطرق خيامًا بلا جدران، ويهوي فوق بقايا منازل لم يُسمح لها بأن تُبعث من تحت الركام، وبردٌ يلامس أجساد أطفالٍ لم يجدوا إلا العراء.
في تلك الليالي العاصفة، تشعر غزة وكأنها تقف على حدّ آيةٍ من كتاب الله:
?أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ…?
فالخوفُ حاضر، والجوعُ حاضر، ونقصُ الأمن والمال والبيوت حاضر… لكن معها أيضًا يقينٌ لا ينكسر، يمتدّ في جذور الأرض كما تمتدّ بقايا الزيتون تحت الركام.
وحده الإنسان الفلسطيني يمضي في مسيره، يحمل على كتفيه ما لا تحمله الجبال، ويقف بإرادةٍ تصنعها العقيدة لا الظروف.
ففي كل خيمةٍ تُقتلع، تُولد أخرى من روحٍ لا تُهزم، وفي كل ركامٍ يعلو، ترتفع عزيمةٌ تُذكّر بأنّ الشعوب قد تنهك… لكنها لا تستسلم.
ومع ذلك، يبقى هناك سؤال مطروح على الساحة العربية:
كيف تحوّلت غزة، بكل ما فيها من دماء ودموع وصبر، إلى ملفّ يُدار في غرف مغلقة، بينما تُفتح الأبواب على مصاريعها لوفودٍ تشدّ الرحال إلى واشنطن في مواسم التبعية الجديدة؟
مشهد الهرولة السياسية نحو البيت الأبيض ليس مشهدًا عابرًا، بل انعكاس لمعادلة يريدها الغرب واضحة:
أمنُ الكيان المؤقّت أولًا،
ومشاريع إعادة الهندسة الإقليمية ثانيًا،
وتحويل بعض العواصم العربية إلى أدوات تنفيذ ثالثًا.
وما يجري اليوم من محاولات لفرض خرائط جديدة، أو إعادة تشكيل التحالفات، ليس إلا جزءًا من مسار طويل يسعى إلى خنق أي صوت مقاوم، وتجفيف الوعي، ومنع تحوّل الشعوب إلى قوى فاعلة.
لكنّ هذه الحسابات، مهما بدت دقيقة، تغفل سنةً مذكورة بوضوح في القرآن:
?إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا?
وأنّ الظلم حين يبلغ ذروته، يبدأ أفوله.
في اليمن، يتجلّى هذا الفهم بوضوح أكبر.
شعبٌ حوصر وقُصف، ثم نهض أكثر رسوخًا في موقفه تجاه فلسطين، وكأنّ الجراح التي أصابته لم تزدْه إلا بصيرةً.
فقد تعلّم اليمنيون أن القضايا العادلة لا تُقاس بالجغرافيا، بل بالحق، وأنّ الأمة التي تتخلّى عن فلسطين تتخلّى عن نفسها قبل أن تتخلّى عن قضيتها.
لذلك، لا غرابة أن يصبح الموقف اليمني مصدر قلقٍ لدى القوى الكبرى؛ فمجرّد وجود شعبٍ ما يزال يؤمن بالآيات التي تُذكّر بوعد المستضعفين، يشكّل تهديدًا لمشاريع التطويع ومسارات الاستسلام.
وما بين غزة المحاصرة واليمن الصامد، يمتدّ خيط واحد: خيط الوعي.
وعيٌ يرى أنّ ما يحدث ليس فصلًا من فصول السياسة، بل جزءٌ من معركةٍ أوسع بين مشروعٍ يريد للأمة أن تسقط، ومشروعٍ يريد لها أن تنهض.
وإذا كان البرد قد اشتدّ، والمطر قد أغرق الخيام، والليل قد طال.. فإنّ القرآن يعلّمنا أن الفجر لا يتأخّر، وأنّ النصر لا يأتي وفق توقيت القوى العظمى، بل وفق وعدٍ إلهيّ ثابت لا يخلف:
?حَتَّى? إِذَا ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ أَنَّهُمْ قَدْ أُحِيطَ بِهِمْ جَاءَهُمْ نَصْرُ اللَّهِ?.
غزة اليوم ليست مأساةً تُروى، بل شاهدًا على خذلان الشعوب الإسلامية، وموت ضمير العالم.
وشتاء غزة، مهما قسا، ليس إلا مقدّمة لنهاية مأساة وفرج قريب تعرفه القلوب قبل أن تراه العيون، لمن ظنّ أنّ الحرب قدرًا أبديًا، وتُكتب فيه البداية لمن آمن بأنّ الصبر طريق، وأنّ الدمّ لا يبقى بلا ثمرة، وأنّ الأرض التي تعمّدها الشهداء لا تموت، وأن البلاء كلما أشتد فالوعد كان أقرب.

مقالات مشابهة

  • مستشار الرئيس للصحة يوجه مناشدة لأولياء الأمور وإدارات المدارس بسبب الإنفلونزا
  • غزّة.. بين مطر الشتاء ووعد السماء
  • إسرائيل تستعد لسيناريو الرعب.. فيديو
  • فيديو: زوجة الرئيس الفرنسي ترفع الأصبع مع الجميع
  • معترك نيابي بسبب العشائر .. الروابدة وابو تايه … والروابدة يوضح لصراحة نيوز “فيديو”
  • في ذكرى رحيل محمود القلعاوي.. فنان منح الكوميديا بريقا خاصا
  • أمن سوهاج يكشف تفاصيل مقطع فيديو مُتداول عن تهديدات بسبب قطعة أرض
  • طلع الغل اللي جواك.. شقيقة محمد صلاح تهاجم فنان مشهور بسبب "الشماتة" في أخيها
  • الداخلية تكشف حقيقة فيديو تهديد بسبب خلاف على أرض في سوهاج
  • مشاجرة بسبب أولوية المرور تنتهي بإصابة طالب بكفر الشيخ..فيديو