أعلن الجيش اللبناني اليوم الثلاثاء إحباط محاولة تسلل 600 سوري عبر الحدود اللبنانية السورية خلال الشهر الحالي.

الجيش اللبناني: "ضبط أجزاء بنادق حربية على متن إحدى الشاحنات في ميناء طرابلس" الجيش اللبناني يعلن العثور على جثتي راعيين قتلا بقصف إسرائيلي

وكان الجيش اللبناني قد أحبط على مدار الشهور الماضية عمليات تهريب لآلاف السوريين عبر الحدود المشتركة، فيما اتخذت الحكومة اللبنانية العديد من الإجراءات لمواجهة ما سمي بظاهرة النزوح السوري الجديد إلى لبنان.

وفي سياق متصل بحث رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية نجيب ميقاتي، مع المدير العام لمؤسسة كهرباء لبنان كمال حايك وضع الكهرباء وإمكانية زيادة ساعات التغذية والتي يصل متوسطها حاليا نحو 4 ساعات يوميا.

جاء ذلك خلال لقاء رئيس حكومة تصريف الأعمال مع مدير مؤسسة كهرباء ئبنان اليوم الثلاثاء في مقر الحكومة اللبنانية.

 

على صعيد متصل، عقد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اجتماعا مع رئيس هيئة الشراء العام جان العليّة والامين العام للهيئة العليا للاغاثة اللواء محمد خير، وذلك لبحث تطبيق قانون الشراء العام على مناقصات الهيئة العليا للاغاثة لمزيد من الشفافية، اضافة الى الوضع الاداري لهيئة الشراء العام لكي تتمكن من القيام بمهامها.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الجيش اللبنانى عبور الحدود

إقرأ أيضاً:

إحباط محاولة هروب نساء وأطفال من مخيم الهول شمال شرق سوريا

أعلنت مسؤولة في "الإدارة الذاتية لشرق وشمال سوريا" اليوم الخميس إحباط محاولة فرار لنساء وأطفال من مختلف الجنسيات من مخيم الهول الذي تُحتجز فيه عائلات أفراد يُشتبه بارتباطهم بتنظيم الدولة الإسلامية.

وقالت مسؤولة المخيم جيهان حنان في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية إنه "تم إحباط محاولة فرار نساء وأطفال من المخيم من جنسيات مختلفة بينهم روس الليلة الماضية".

ومن دون الغوص في تفاصيل محاولة الهرب وإحباطها، أكدت المسؤولة أنه "عادة ما تكثر محاولات الفرار في الظروف الجوية السيئة لاسيما بوجود الضباب الكثيف الذي تشهده المنطقة منذ ثلاثة أيام"، مشيرة إلى أن المخيم يؤوي حاليا أكثر من 24 ألف شخص، بينهم 15 ألف سوري و3500 عراقي و6200 أجنبي.

وكانت قوات الأمن التابعة للإدارة الذاتية الكردية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) أعلنت إحباط محاولة هروب لنحو 60 شخصا من المخيم في سبتمبر/أيلول الماضي.

ويُحتجز في مخيمات تشرف عليها الإدارة الذاتية الكردية عشرات آلاف الأشخاص، يُشتبه في ارتباط العديد منهم بتنظيم الدولة، وذلك رغم مرور أكثر من 6 سنوات على هزيمته ميدانيا في البلاد.

ويُعد مخيم الهول الخاضع لحراسة مشدّدة، أكبر مخيم في شمال شرق سوريا ويعيش المحتجزون فيه ظروفا قاسية، ويضم قسما خاصا تقيم فيه عائلات المقاتلين الأجانب لدى تنظيم الدولة.

منذ إعلان القضاء على التنظيم في 2019، تطالب الإدارة الذاتية الكردية الدول المعنية باستعادة رعاياها.

وفيما تتلكّأ دول غربية عدة في استعادة رعاياها من المخيم خوفا من تهديدات أمنية أو ردود فعل محلية، أخذت بغداد زمام المبادرة عبر تسريع عمليات الإعادة وحضت الدول الأخرى على القيام بالمثل.

وكانت الإدارة الذاتية الكردية أعلنت في فبراير/شباط الماضي بعيد إسقاط نظام بشار الأسد، أنها تعمل بالتعاون مع الأمم المتحدة والمنظمات المعنية على إفراغ المخيمات الواقعة في مناطق سيطرتها من العائلات السورية والعراقية خلال العام الحالي.

إعلان

في الشهر التالي، وقعت قوات سوريا الديمقراطية التي تسيطر على مساحات واسعة من شمال شرق سوريا، اتفاقا مع السلطات السورية لدمج مؤسساتها المدنية والعسكرية، لكن بنود الاتفاق لم تُنفّذ إلى الآن.

في عام 2014 سيطر تنظيم الدولة على مساحات شاسعة في سوريا والعراق، إلى أن دُحر من آخر معاقله بالعراق عام 2017 وفي سوريا عام 2019. لكنّ عناصره الذين انكفؤوا إلى البادية، يواصلون تنفيذ هجمات بين الحين والآخر تستهدف جهات عدة.

مقالات مشابهة

  • محاولة خطف سوري تتسبب بإجراءات أمنية واسعة.. إليكم ما حدث
  • الجيش يفشل محاولة تسلل لشخص على الحدود
  • إحباط محاولة تهريب أكثر من 368 ألف حبة من "الإمفيتامين" المخدر بمنفذ الحديثة
  • إحباط محاولة هروب نساء وأطفال من مخيم الهول شمال شرق سوريا
  • إحباط محاولة فرار عائلات داعش من الهول السوري
  • الحكومة اللبنانية تطلق عملية «إعادة ضبط وطنية»!
  • عاجل | الجيش يحبط محاولة تسلل على الحدود الشمالية
  • إصابة لبناني بإنفجار لغم ارضي عند الحدود السورية - اللبنانية
  • رئيس الكتائب: الجيش اللبناني أولوية وطنية لتنفيذ خطة حصر السلاح
  • مصدر سوريّ: الإجتماع القضائيّ مع الجانب اللبنانيّ لم يكن إيجابيّاً